أيتها القديرة ليلى الزدجالي
حار القلم و خانته التعابير ..أدركه العجز لرد الجميل..
ملكتني الفاضلة و ليس لي الا مودة وتقديرا و احتراما لهذا القلم العظيم، عظمة
العروبة بكل ما تحمل من معاني سامية و كريمة..
أحتجز التحية الى حين عودتك...واقف هنا و لا أزال..
|