أهلا بك أستاذ رعد بيننا وأتمنى أن تطيب لك
وصدقا عندما قرأت أحرفك فرحت كثيراً فهنا كاتب مميز أنضم لركب الجميل وهذا يثلج الصدر حقاً
والنص كان دليلاً على هذا
فكلماتك المسافرة وما تحمله من ألم وحنين جارف
كانت رسالة من عاشق لحبيبة هو أدرى بقلبها من غيره
وأدرى أنه مهما ابتعد وغاب فإن ذلك القلب موطنه
حتى وإن نسى أو تألم فهذا شأن القلب
تحياتي لك أستاذ رعد ومرة أخرى اهلاً بك
|