العبرة لها من وقعها الأمل والعمل حيال الإستفادةِ من هذه القيمة النثرية الموجهة للعقول حتى لا تأوول إلى المجهول...
فعند فقدان البصيرة يغشى البصر حتى لا يشعر بما أقدم ولا يحتري ما أسلف من عمل فهنا المعادلة تفتقد الحل لينال صاحبها اليقين ليستعيد المفقود من ما رماه خلف ظهره ، رؤية راقية تستقيم معها الحواس لتعي ذلك التماس من الوعي حتى ترتقي الحال من حالٍ إلى حال ..
الأخت الكاتبة المفكرة أ. أمل عبدالرحمن هنا الفكر ينضح لآليءَ الإبداع بكل ما أوتيت الكلمة من معنى ..