[غدير طه]

الظالم ممكن يكون منا ممكن كتير يكون إحنا..
أصعب شي لما بتكتشف ظلمك للغير لما بتحتاجه بس
ساعتها بتراجع وراقك وبتلاقي إنك تجاهلت إنك نسيت إنو قصرت بدون قصد يعني بلا تعمد, اللي زي هيك بسيط بيتعالج بالمودة لان الاصحاب والمعارف إخوة لما بيقربولنا المفروض يكونوا أعز ولما يكونوا غرب جدا قراب لنفوسنا اللي بيننا بكون عروة وثقى بتداوي الجروح لكن تعودنا العناد يركب ونروح للي بيجرحنا كإنه الدوا في حِجرُه مش السيف اللي فيه طعنّا
انت ما بدك تأذي لكن حصل
نحن نتفاخر بحبنا أن نملأ سلالنا بما لا نملك وما لا استطاعة لنا إليه سبيلا
ويمكن بنرهب مواجهة الحقيقة بنعاقب نفسنا وقتها يمكن نقدر نواجه أو بنفضِّل من بعيد بنساعد ونعمل أي شيء يحسسك براحة ضمير أو تخدير له
نجيد تعلية مشاريع عكسية من الإنفصال حتى ظلما قُضم الكيان وقُض المضجع وفضت بكارة الوطن غصبا
الله خلق المرأة سكن لزوجها وفيه من جعلها خادمة ومن اتخذها وعاء ومن سخرها معيل للاسرة حال قدرته ومن باعها بضاعة ليش يمكن عشان شعرها طويل وبدون شنب* ظلم
عشان الذنب ما يوجع
"ولو أن للذين ظلموا ما في الأرض جميعاً ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون".
لما ننظلم واكتر لما نكتشف انا ظَلمنا وانّا بكينا بس لألمنا وما فكرنا بشو عم يحس اللي بدون ما نشعر آذينا شعوره
بنمر بضغوط ومسؤوليات بتشتت تفكيرنا وبتعتم ع عيوننا فما بنشوف المحيط صح الرؤية بتكون جانبية ياللي بشوف بنص عين اعور
مو دائما كل الشوف غنيمة واحيانا الرؤية الكاملة حظ
فيه ظُلّام بيعرفو ظلمهم ومتأكدين منه بس همهم المنصب
هدول ممكن يعملو اي شي في سبيله
كل الصعب بنظرهم لا شيء المهم يبقى في مكانه او يستزيد وما بيشبع لو شو ما كان
اذا بدك اللي حواليك يكونوا راضيين بتتعب وبتظلم نفسك وفئة من الناس
لما بتشوف الغلط وما بتحكي شو ما كان السبب خوف او اعتبار التدخل في شئون خاصة بتكون عم تظلم
مين اليوم عايش باله مرتاح؟ مين بحط راسه ع مخدته ضميره ما بيوجعه؟
كلياتنا مقصرين بحق ديننا عشان هيك كلنا بنتوجع !
جاء في عيون الأخبار: كان يقال: "للقائل على السامع جَمعُ البالِ، والكتمان، وبسط العذر".
اكترنا مخل بالشرط ولما بنتقاعس عن النصرة بيستقوي علينا اللي بنعتبرهم مسؤولين عنا في بيوتنا وفي بلداننا
احيانا الاخ الكبير واحيانا الاب وهاي اصعبها
ممكن يكون حاكم وهاد ظلمه اعم واقسى
كل واحد لما يخطئ بشوف وجهة نظره هي الصواب
في النهاية مهما كابرنا يقينا يا أمتنا نحن خذلنا الحق إلا بالكلام
السماء لا تمطر عظاما لكلاب البشر بل حجارة السجيل
المآذن المدمرة يدٌ ممتدة تستغيث ولا من مجيب ظلم
الطفولة الإسلامية تشيب مبكرا ظلم
الأسير العربي تقيد حريته يد البغي ولا يعامل بحقوق الأسرى ظلم

...
#بالعامية""