لأنت أقرب من نفسي ومن نفسي
فكيف أحيا ولا أنفاس تحييني
***
مصيبة المرئ منا أننا بشر
نمسي ونصبح عشقا كالمجانين
***
وماذا بعد هذا البركان الساعر من الانسكاب و الروعة !؟
هنا أمام هذا النص يتوقف نبض الكلمات و ترفع الأقلام سيدي و تصفق الكفوف ابتهاجاً و احتفالاً بهذه الباذخة
شكراً لهذه الروعة
و شكراً لأنك منحتنا جمالاً ها هنا
ضجيج أنفاس كانت هنا ..
دمت بود