قصة رائعة جميلة، تحكي عن ماض عانق الحاضر مداه، فما ترك لمنتقد حولا ولا قوة ، إلا أن يذعن بحقائق تاريخية، تصم الآذان لعلو صوتها، وتعمي أبصار الحاسدين، حتى لا تصاب بسهم حسد من نفس حاقدة، قرأت هذه القصة مستعينة بثقافتي المتواضعة؛ حتى أفهم انماط الشخصيات المتواجدة هنا، أوقدتنا حماسة، لتاريخ بلادنا الجليل السامق، دام إبداعك المميز، أخي: أنور السيفي.