السلام عليكم
قرأت وتخيلت الأحداث المتسارعة في القصة
ومع أن الفترة الزمنية قصيرة إلا أنا تركت بداخلي انطباعا رائعا للمشهد العام الواضح للقصة
بصراحة:
قرأت وكأنني أتسمر أمام شاشة تلفاز أتابع هذا المقطع الحياتي القصير
هنا ::
(( ظلت المرأة ذات الجلباب الأسود مكانها على المقعد وسط الرصيف الذى خلا من الناس على المقعد الحجرى تنظر أمامها ))
ما سر تكرار العبارتين .. كأن إحداهما زائدة .
أخيرا :
بورك قلمك .. فلديك من المفردات الرائعة الكثير واستخدمتها بشكل جيد فعلا
|