أخي الشاعر القدير : عبدالهادي القادود
هنيئا لمن تعانق عيناه ، وتتغنى به شفتاه
مع نص شاعري في قمة الروعـــــــــــة
بحر الوافر ، هذا البحر الشعري ، الذي تغلغلت الموسيقى الشعرية
في كل حرف فيه ، وليس كل شطر وحسب
هنيئا لنا بك هنا :
أجل مــــا زال يدفعني حنيـــنٌ
بحجم الماء في صدر الســحاب
نصفق ، وتحتفل قلوبنا بك
كما هزك الحنين ، فتراه يهزنا مثلك
لتبقى معنا