اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد الحمداني (( جناح الأسير))
وقطرة مطر على الزهور لتعيد الحياة
وهذا النثر يذيب الحجر فيبقى رهيناً لشمسٍ ضياه..
تكادُ تشعُ بسطعِ الحروف..
تهادت لتروي حنيناً شغوف..
فنحنُ هنا قد تمادت تمادت..
بأقلامنا في صميمٍ أجادت...
فتحيا الحروف هُنا .. سرَّنا جمالُ الوقوف..
بارك الله فيك أختي الكاتبة الرائعة أ. أمواج..
|
الفاضل زياد الحمداني
مرورك يعشقه نسيم البحر
هل تعلم أخي زياد أن حروفك هذا أزالت كل ماكتبته من خاطرة
فحروفك لها من الجمال الكثير ومن المعاني رونق خاص
كل الشكر لهذا الإطراء
دمت بكل خير