27-02-2011, 05:03 PM
|
|
كاتب مميز
|
|
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 1,479
|
|
( وجه أبي وطفولتي احترقت )
فاخترت أن أغادر ( زنازين العبيد )..!
وأجلو عن الحزن دهرا .. فاستفيق
تعصرني ريبة الأشياء
واحاصرها بهذا النداء :
أيا وطني .. تركت فيك روحي
فايقنت أنك سيدي
أيا وطني .. لك فييييض أسئلتي
ولي منك لوثة الجواب ..؟!
أيا وطني تتوحد أسئلتي في جسدي
واستلهمك في قراءة هذا الجواب ..!
لك أنتِ يقيني وموتي ..
ولي ترابك الذي انبثق منه هذياني
|