,
طِفلةً حلِمت باللقاء في صَباحاتِ العيد المُكتضة بالتّهاني ..
سَافرَت بعيداً حيثُ الحُلم و هُو !
حيث مِيلادَ الأمَل .. و قَسوة القَدر ..
/
و هُو يُتمم في دواخِله شوقاً و أُمنية :
" أمَا استطاعَ عِيدي أن يأتي بكِ , و بعيناكِ " !
’,
و مَضى كِلاهُما باحِثاً عن " لحظةِ لِقاء " تُطفي ناراً تسبّب فيهَا جَمر الحَنين !
...
أُستاذي القَدير : محمد الطَويل ,
يُسعدني كثيراً بأن أكون أول المّارين على هكذا نَبض
وقفتُ كثيراً أمام نصّك هذا , عِشتُ الحَرف !
فَأبيتُ أن يكونَ مُروري عابراً ..
أبدعْتَ ثُم أبدعْت ,
دُمتَ و دام حَرفكْ
كُل الود