قَدْ قُلْتُهَاْ يَاْ سَيْفُ مِنْ أَحْشَاْئِيَهْ
إِنّيْ هُنَاْ يَرْتَاْحُ فِيَّ جَنَاْنِيَهْ
بَلْ كَيْفَ لَاْ يَرْتَاْحُ عِنْدَ عَبِيْرِكُمْ!
وَكَذَاْ مِنَ الشَّهْدِ اللّذِيْذِ سَقَاْنِيَهْ
يَاْ وَيْحَ نَفْسِيْ مَاْ أَنَاْ فِيْ مَنْزِلٍ
يُرْقَىْ بِهِ رَدِّيْ ، فَمَاْ أَشْقَاْنِيَهْ
أَوَلْمْ تَكُنْ تَدْرِيْ حُرُوْفِيْ أَنَّهُ
لَاْ يَسْتَوِيْ عِنْدَ الْكِبَاْرِ بَنَاْنِيَهْ
أَوَلْمْ تَكُنْ تَدْرِيْ حُرُوْفِيْ أَنَّهُ
قَدْ صَاْرَ تَقْصِيْرِيْ رِدَاْ فَكَسَاْنِيَهْ
أَوَلْمْ تَكُنْ تَدْرِيْ حُرُوْفِيْ أَنَّهُ
سَيْفُ الرَّوَاْحِيُّ الَّذِيْ أَعْيَاْنِيَهْ
مَاْ بُلَّتِ الصَّفَحَاْتُ بِالْحِبْرِ نَمَاْ
حُبِّيْ لِهَذَاْ الشَّخْصِ،مَاْ أَحْلَاْنِيَهْ
أَعْلَنْتُ إِصْرَاْرِيْ وَلَسْتُ اُبَدّلهْ
" حَتّى يُطِيْقَ مَحَبَّتِيْ وَحَنَاْنِيَهْ "
مِنْ أَيْنَ لِيْ حَرْفاً يُضَاْهِيْ نَبْضكُمْ
مَاْ زَاْلَ يَنْضَحُ .بِالْقُصُوْرِ. إِنَاْئِيَهْ
عُذْراً / شُكْراً