الفكرة اخذت منحنى التصرف في فهم الأمر الملقى على عاتق احدهم بحيث يتدارك الوقوع في الخطأ الذي يمكن ان يفقد المرء الكثير من قيمتهِ أو جزءًا من المحيط المحتك به في حياته لابد من التريث في الحكم على اي أمر كان ، فالمشكلة هنا تكمن في عقلية تجدها متفاوتة الاختلاف من شخصٍ لآخر فأحيانا تُصيب واحيانا تُخيب..
المشكلة حسب الإمكانيات المتباينة التي تحكمها الفوارق من مرءٍ لأخر..
عبرة ومغزى يشد الذهن لإضفاءِ حتى القليل في العمق الفكري المتجسد في هذه الزاوية المفعمة بالثقافة الفكرية..
بارك الله فيك اخي العزيز الكاتب أ. ناجي جوهر...