روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أَرَقٌ .. أَرَقْ .. وَ الشَّوْقُ يُؤَرِّقُ ..!
{ مَدْخَلٌ } أَرَقٌ .. أَرَقْ .. وَ الشَّوْقُ يُؤَرِّقُ ..! آلَامٌ فِيْ رُوحِي بَاتَتْ تُقْلِقْ .. تُقْلِقُ تُقْلِقُ تُقْلِقُ______ ضَوْءٌ خَافِتٌ, أَوْجَاعِي وَأَنَا , وَ صُدَاعٌ مُؤْلِمٌ ..! .. أَقْرَاصُ الْمُهَدِّئِ مُبَعْثِرَةٌ حَوْلِي , كُتُبِي مَرْمِيَّةٌ وَ بِإِهْمَالٍ ..‘ مُنْهَمِكَةٌ فِي الدِّرَاسَةِ , حَتَّى خُيِّلَتْ إِلَىَّ صُورَةُ.. أَحْمَدْ شَوقِي صُورَةُ ذَلِكَ الْحَبِيبُ الَّذِي سَلَبَ .., { رُوحِي } .. وَتَرَكَنِي فِي مَعْمَعَةِ الشَّوْقِ ..’ رَمَشْتُ بِعَيْنَيَّ عِدَّةَ مَرَّاتٍ مُتَتَالِيَةٍ , فَوَجَدْتُ أَنَّنِي ضِعْتُ بَيْنَ آمَالِي الثَّكْلَى ..!!! سَنَدْتُ رَأَسِي عَلَى السَّرِيرِ , أَطْلَقْتُ آهً أَيْقَظَتْ دُمُوعِيَ النَّائِمَةِ فَانْهَمَرَتْ بِغَزَارَةٍ عَلَى خَدِّي الَّذِي أَحْرَقَتْهُ بِلَهِيبِهَا .. ‘ لَا أَدْرِي أَهُوَ الْحُبُّ مُخَلَّدٌ بِقَلْبِهِ كَمَا [ أَنَا ] ..! أَمْ أَنَّهُ حَمَلَ نَعْشَ الْحُبِّ مُنْذُ زَمَنٍ ..~ لَا أَدْرِي أَهُوَ الشَّوْقُ يَحْوِي رُوحَهُ مِثْلَمَا رُوحِي أَنَا ..! طَالَ غِيَابُهُ وَأَنَا تَتَجَاذَبُنِي الْأسْئِلَةُ .. حِيرَتِي .. قَاتِلَةٌ .. قَاتِلَة ..‘ أَيْنَ هُوَ ؟! وَ بِأَيِّ مَوْقِعٍ فِي خَارِطَةِ قَلْبِهِ أَمْكُثُ ..؛ . .أَجِبْنِي أَيُّهَا الْغَائِبُ الْحَاضِرُ بِرُوحِي .....! . .فَإِنِّي بِدُونِكَ حُمَىً ..؛ " فَرَشْتُ لَهَا الْمَطَارِفَ وَ الْحَشَايَا فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ فِي عِظَــــــــامِ " \ / \ ذِكْرَاكَ تَسْرِي بِشِرْيَانِي ..~~~~ ..~~~~ حَتَّى النِّسْيَانْ بِكَ يُذَكِّرُنِي أَهْذِي بِكَ حَتَّى خِلْتُ أَنَّهُ الْجُنُونْ ..! وَ فِي كُلِّ آنٍ أُهَلْوِسُ بِكَ .. أنْتَ .. أَنْتْ لَا غَيْرُك .. \ / \ { مَخْرَجٌ } آآآآآآآآآآآآآآآآآه مِنْ غِيَابِكَ ... وَمِنْكَ ....... وَمِنِّي ..! |
#2
|
||||
|
||||
الروح المنهكة ,
كم يرهق الانتظار , وكم يرهقنا أرقه , تنتاب القلب أوجاعٌ يصعب أحتمالها بحق / كم أنتي عذبة في بوحك أخيتي راقني هذا العزف , رغم الأرق , والقلق , إلا أنه أنيق رقيق نورس عمان
__________________
"الصمت لا يعني القبول دائماً ! أحياناً يعني اننا قد تعبنا من التفسير لـ اناس لا تفهم )" (.. ) " نـــــورس عمــــان " مدونـــــتي / فضفــــضة روح , |
#3
|
||||
|
||||
أختي الروح عزفك رائع
وما أصعب الأنتظار والأصعب منه هو أننا لا نعرف أين هو مكاننا في قلوب من نحب راقت لي حروفك كثيرا كوني دائما مبدعة ومتألقة تحياتي
__________________
يحدثوني عن الأمل وما أدركوا "بأني على وشك الرحيل طريقي" |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
الأَعْذَبُ مُرُورُكَ هُنَا ..‘ كُنْ بِالْقُرْبْ ..! |
#5
|
||||
|
||||
أختي الروح المنهكة....
الانتظار شوكة في أقدام الثواني..... والشوق حلم.... حلم في القلب يعاني.... ما اجمل هذه الخاطرة أيتها الروح...... تقبلي مروري....
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
الروح المنهكة ...
إنحناء بصمت .. لمثل هكذا بوح وجمال. طبتِ مساءً زاكي أخيتي .. -- الطير المسافر
__________________
----------------------------------------------- هل إنحازت اللغة للرجل ..؟
وهل تم تذكير اللغة تذكيراً نهائياً ..؟ أم أن هناكَ مجالاً للتأنيث ..؟ ----- عبدالله الغَـذَّامي كتاب المرأة واللغة --------------------- (الـطــــــــالطيرالمســــافــرالطيرـــيـــــــــــر) |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
الأروع مروركِ غاليتي ..~ وأنتِ كوني قريبة ..‘ |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
ما أروعه من بوح أيتها الروح وما أجمل الشوق حين تغرد به قوافي النساء رائعة هذه المعزوفة رغم صوت وجع الإنتظار الصاخب الذي يحرك مدائنها تحيتي لك
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
أيتها الروح الناطقه بحروف الابداع
راق لي نصك بكل أحاسيسه نقيه أنتي عذبة البوح
__________________
يمين الله يمين الله لأعلمك التحدي كيف وأعلمك القصيد شلون يخضع لي وأنا بنيه وأعلمك السما وشلون تمطر والليالي صيف وأعلمك المذاهب الأربعة وتبيَت النيه أنا بقولها لك جد ترى ما ينفعك ياحيف وإذا إنك إنس يا عمي تراني ساس جنيه |
#10
|
||||
|
||||
أختي الروح المنهكة انتي من تمتلك قلم مبدع ...
دوما ما أقرأ التميز والرقي في قلمك وفكرك... هو الشوق يا روح من يؤرقنا .. يعذبنا ... ينهكنا ... تقبلي مروري هنا ...
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
|
|