روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,552ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,817ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,389
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,520عدد الضغطات : 52,299عدد الضغطات : 52,403

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 17-12-2011, 04:09 PM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي ندوة احتفائية بكتاب (الشيبة أبو بشير محمد بن عبدالله السالمي)





السلطنة:


ينظم النادي الثقافي في تمام السابعة والنصف مساء بعد غد الاثنين الموافق 19 ديسمبر الجاري، ندوة احتفائية بكتاب (الشيبة أبو بشير، محمد بن عبدالله السالمي 1314/1896 ـ 1405/1985) للدكتور محسن بن حمود الكندي.
حيث أن الكتاب يقع في أربعة مجلدات فاخرة، يتناول الجزء الأول (رحلة سيرة ومسيرة واقع)،
والجزءان الثاني والثالث (الوثائق والمدونات)،
والجزء الرابع (الملاحق والفهارس).

يقول الدكتور محسن الكندي في مقدمة الكتاب: (تظل شخصية الشيبة أبي بشير، محمد بن عبدالله السالمي (1314/1896 ـ 1405/1985) إحدى الشخصيات الإصلاحية المهمة في المجتمع العماني، ذلك أنها تحيل إلى مرجعيات أصيلة ومتجذرة في الواقع التاريخي والحضاري لا في وطنه عمان فحسب، بل في بعض الأوطان العربية أيضا، فتاريخها لا ينفصل عن ـ بأي حال من الأحوال ـ عن تاريخ الثقافة العربية في القرن العشرين، التي أفرزت المثقف المصلح، ولعلنا نقصد بالإصلاح في هذا المستوى انخراط المثقفين من أدباء ومؤرخين وفقهاء في الحراك الاجتماعي والسياسي).


تشتمل الندوة على أربع أوراق عمل وهي:
(شهادة بن الكاتب والكتاب) للأديب المكرم أحمد الفلاحي،
و(...شهادة بين الكاتب والكتاب) للدكتور عبدالستار أبو غدة،
و(الأهمية الوثائقية في كتاب الشيبة) لمحمد الحجري،
و(كتاب الشيبة كنموذج لدراسة الأعلام العمانيين) للدكتور محمد الهادي الطرابلسي.

ويقول الأديب المكرم أحمد الفلاحي في تقديمه للكتاب: (والحق أن هذا السفر المتمير الممتاز حاول أن يحيط بسيرة هذه الشخصية المهمة الفذة، وأن يستقصي ملامحها وتراثها، وأن يبين شأنها ودرها ومكانتها كيفما أمكنه ذلك، فجاء سفرا نفيسا نادرا قيما تفتقر مكتبتنا العمانية إليه، ويسد فراغا في تاريخ عمان الحديث).


في ختامه الندوة سيفتح باب النقاش والمداخلات للحضور،



والدعوة عامة
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20-12-2011, 10:37 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي

سيرة أبو البشير هي تاريخ مجمل عن هذا الوطن في الأمسية الاحتفائية بكتاب الشيبة في النادي الثقافي

1324324470103233600.jpg

نظم النادي الثقافي مساء الأمس ندوة احتفائية بكتاب "الشيبة أبو البشير محمد بن عبدالله السالمي" لمؤلفه د. محسن بن حمود الكندي، وذلك بمقر النادي بالقرم، وقد قدم المؤلف كلمة بهذه المناسبة، كما تضمنت الندوة شهادة بين الكاتب والكتاب للأديب أحمد بن عبدالله الفلاحي،
وورقة بعنوان "الأهمية الوثائقية في كتاب الشيبة" للباحث محمد بن سعيد الحجري،
وورقة أخرى حملت عنوان "كتاب الشيبة كنموذج لدراسة الأعلام العمانيين" للدكتور محمد الهادي الطرابلسي، وأدار هذه الندوة د. خالد المشرفي.

الكندي في كلمته أشار في حديثه عن إلى مسارات الكتاب ملخصا ذلك كله في عبارة واحدة حسب قوله وهي:" أن الشيبة هو الذي صنع هذا الكتاب بمباحثه وموضوعاته فأحالني "أي الكندي" إلى الكتابة عنه بهذا الحجم المتسع في أربعة أجزاء هي في حد ذاتها تاريخ مجمل عن هذا الوطن".
كما ذكر الكندي أن هنالك تتمة للكتاب قد تمتد إلى جزء خامس وسادس أو حتى سابع، وذلك لوجود الكثير من الوثائق التي ما زالت رهينة الأدراج ورهينة أيدي أصدقائه وأبنائهم وأحفادهم، داعيا كل من يمتلك هذه الوثائق أن يمده بها لإكمال هذا المشروع الوطني.
وبين الكندي الهدف من هذه الدراسة التي سعى من خلالها إلى تحقيق غايتين، الاولى هي إكمال مشروعه العلمي الرامي إلى تجلية الخطاب الثقافي العماني والبحث عن رموزه وأعلامه وظواهره واتجاهاته، أما الغاية الثانية هي: تنزيل خطاب الشيبة في سياقه التاريخي والحضاري وذلك عبر قراءة تأصيلية لأشكال إنتاجه الفكري.

ومن ثم ألقى الاديب أحمد الفلاحي شهادته التي استعان فيها على ذاكرته التي عاصرت بعض مجالس الشيبة المشهورة، وعاصر مجالس مجايليه، فسرد الكثير من خصائص شخصية الشيبة التي وصفها وصف المحب، فذكر أن الشيبة نشأ في كنف والده الإمام السالمي وترعرع على يديه، وصار السند المكين الذي يعول عليه فكان الشيبة كاتب أسراره ومنفذ مطالبه وناقل رسائله وموفده والمبلغ عنه والمضطلع بكل مهماته اليسيرة والصعبة بكفاءة عالية.

ووصف الفلاحي مجلس الشيبة فذكر أنه ممتلئ على الدوام بزواره الذين ينعمون بمائدة الشيبة البهية التي تدل على كرمه، حيث أن هذا المجلس يقصده كل بعيد وقريب من كل مناطق وولايات السلطنة وكل فئاتهم وطوائفهم، ذاكر إلى أنه مجلس يزدان بالقراءة والمذاكرة والنقاش الهادي المتزن المجلل بالوقار والاحترام يمتد ويأخذ مجراه في بساطة وتلقائية أبعد ما تكون عن التكلف.

وقد أشار الفلاحي إلى أن الشيخ الشيبة كان من ناظمي الشعر وله قصائد ومقطوعات جملية وإن كانت غير كثيرة في شؤون مختلفة منها ما كان من وحي المعاناة والغربة وآلامها وتذكر الوطن والتشوق له، ومنها إخوانيات ومباسطات ومنها غزليات تشف عن الرقة والتأثر بالجمال إلى موضوعات أخرى متنوعة بيد أنه لم ينقطع للشعر ولم يعطه الكثير من العناية وذلك بسبب ظروف حياته المضطربة التي قلما استقرت على حال وهو مع الشعر ناثر متمكن وله في النثر قطع بليغة مصبوغة بالسجع المستملح وردت في كتبه ومقالاته ومراسلاته وخطاباته تشي بأسلوب محكم.


بعدها ألقى الباحث محمد الحجري ورقته التي بين فيها الأهمية الوثائقية في كتاب الشيبة وابتدأها بمدخل إنساني أشار فيه إلى أنه حضر بعض مجالس الشيبة، وكان رسول أبيه إلى الشيبة في تواصلهم في مجالات العلم من تبادل الكتب، ومن ثم عرج على الأهمية التوثيقية التي ابتدأها بالحديث عن المنهجية العلمية التي بني عليها كتاب الشيبة وهي منهجية علمية بحثية حديثة، وهذا ما يميز الكتاب رغم موسوعيته فقد وجدت سابقا بعض الكتب التي تعتبر وثائق تاريخية ولكن تم استخدام المناهج التقليدية في بنائها، وأضاف إلى أن أهمية هذا الكتاب نابعة من أهمية الشخصية التي تناولها بالبحث والدراسة، فشخصية الشيبه موسوعية وفاعلة في أدوارها الحياتية.
وركز الحجري على أن الكتاب يمثل المرحلة التي عاش فيها الشيبة وهو استنطاق للذاكرة العمانية في تلك المرحلة الحرجة المليئة بالتناقضات، ذاكرا أن شخصية الشيبة ترتبط ارتباطا وثيقا بشخصية الإمام السالمي ارتباط الولاية والسفارة والعلاقات الاجتماعية والتجارية.
وأوضح الباحث إلى أن الشيبة تكمن أهميته في هذا الكتاب من خلال ثلاثة مفاهيم، وهي: صانع الحدث، وشاهد الحدث، وراصد الحدث، وأشار إلى أن هذه الوثائق التي تضمنها الكتاب وهي 500 وثيقة منتقاة، وأكثر من 200 وثيقة حصل عليها الكندي وسيصدرها في كتاب خاص تدلل على أن الشيبة كان على دراية بأهمية هذه الرسائل في توثيقها لتلك المرحلة وطبيعة العلاقات الممتدة بالشيبة مع الأئمة والسلاطين، وقد بلغ الأمر بالشيبة أن يستنسخ رسائله بل ويطلب الرسالة التي أرسلها مرفقة بالجواب، وكانت أهمية هذه السائل مستمدة من أهمية الشخصيات التي كان يراسلها.

ثم ألقى الدكتور محمد الهادي الطرابلسي ورقته التي بين فيها كيف ان كتاب الشيبه يعتبر نموذجاً لدراسة الأعلام العمانيين، ذاكر أن الكندي فجاء كتابه محاولة جادّة لاستكشاف آراء الشيبة ومواقفه. كان همّه أن يدوّن سيرة رجل، فإذا به ينتهي إلى وضع عِلْم و عمل، لهما في التقدير النقديّ معنى الصورة الصادقة عن الثقافة العمانيّة في غضون القرن العشرين.
مشيرا إلى منهجية هذا الكتاب الذي قام على قسمين، تتوزّع مادّتهما على أربعة أجزاء: أحدها لأصل البحث في الرجل و أعماله، والثاني والثالث منهما للوثائق المجموعة والمدوّنات اللاحقة، واستقلّ الجزء الربع الأخير بالفهارس.
مبينا أن المؤلف رسم أبو بشير محمد السالميّ بطل ولا كالأبطال (ملأ الدنيا وشغل الناس) بحياة كلّها صلاح، وجهد كلّه كفاح. أقنع د. الكندي بما ذكر له من مناقب: تنوّع المشارب، و تعدّد المواهب، فسعة المعارف، و جلالة المواقف، حتّى استخلصنا أنّ الرجل كان بطل الحياة اليوميّة والشؤون العاجلة.
مبينا أن الكندي خدم صورة الرجل ببحث جادّ، وناقش سيرته بحسّ نقديّ حادّ، وجمع أكثر من خمسمائة وثيقة فريدة، نادرة، ودوّن مقابلات كثيرة مع أساطين الثقافة العمانيّة ممّن عرفوا الشيبة وصحّت شهاداتهم فيه. وقد كان د. الكندي وفيّا لشاعره القاضي (بتأصيل الحقيقة التاريخيّة و فق منهج علميّ) فقدّم لقارئ العربيّة موسوعة - إن كانت محيّرة في بعض جوانبها بحيث لا يخطئها النقد- فإنّها مؤكّدة القيمة، عريضة الآفاق، يضاعف قيمتها قبولها لمزيد الإغناء والنقاش، وجاهزيّتها لتستثمر في أبحاث جديدة ثبتت بها الحاجة إليها.
بعدها فتح باب النقاش أمام الجمهور
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة فاطمه القمشوعيه ; 20-12-2011 الساعة 10:41 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:31 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية