ملاذ ...............
الله عليك يا ملاذ .. حقا أعدتينا إلى الزمن الجميل .. زمن المطر والبراءة والحياة الشفافة .. زمن البيوت السعف والطين والسكك الضيقة والماء الراكد من الأمطار الغزيرة .. زمن الطفولة الرائعة التي وإن غادرتنا إلا أنها لازالت تعيش فينا ونشتاقها كثيرا .. كثيرا .
نص جميل ورائع صيغ بأبجديات الشوق والحنين ... نص انتقل ونقلنا عبر محطات المطر والبيت الواحد ولعب ما بعد المطر إلى أن يأخذنا النص إلى فرحة العيد والثياب التي كانت تعني لكل منا الشيء الكثير .
ما أروعك يا ملاذ وعوافي على فكرك النير .