...ألفففففففففففففففففففففففف ألففففففففففففف مبروك لفريقنا الوطني الذي شرَّفَ الكرةَ الجزائريةَ..والكرة العربية بهذا التأهل الرائع إلى باحة الثمن النهائي..
ونأملُ-أخي الكريم كمال-أن تكونَ له قفزة أخرى غداة اللقاء القادم مع ألمانيا لِما لهذا اللقاء من ميزةٍ ما،ربما أخذتْ-في بعدها الكروي-شكلَ ( الثأر المعنوي ) لنصر فريقنا الوطني في نهائيات كأس العالم العام في جوان 1982 م أو هكذا أتصور...
ولعلكَ أكيد مازلتَ تذكرُ معي ذلك اللقاء الكروي ( التاريخي )-بالنسبة لهواة الكرة الجزائرية- بملعب ( خيخون ) في أسبانيا والانتصار الباهر على الأرمادة الألمانية بقيادةِ ( رومينيغي )...
بوركتَ يا أصيلَ الجزائر على هذا التنويه...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!