أعذرني أيها القدير
الأستاذ الفرحان بو عزّة
فلا زلت التمس خيوط الفجر الموعود
لعل وهج الشمس يحرق بعض الأوراق الذابلة
المتشبّثة بالغصن رغم رحيل نضارتها وحتّى عصرها
إنّها من بقايا التاريخ، لكنها تأبى إلا الظهور بمظهر
الفتيات المراهقات، ومع أن ثمار أمها الشجرة مرّة
إلا أن الفلاحين يدّعون أنّها في حلاوة العسل
لا ادري لماذا؟
شكرا لك أخي المبدع المتألق ناجي على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع .
شكرا على اهتمامك النبيل ،اهتمام أعتز به ..مودتي وتقديري