روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
غبت عن الوعي وأعياني السهاد
وغاب عن عيني الرقاد هكذا هو حالي كلما جاء المساء لأنكـ غبت عن ناظري وما غبت عن الفؤاد أيها الحب الخفي يامن سرى في عروقي وأمتزج شرابا في دمي أيها الحب الندي يامن سقاني من حنانه شهد وأعطاني بدوامه وعد أين أنت أيها العشق الجميل ؟؟ أين أنت يادواء القلب العليل ؟؟ أرحم متيمكـ الذي هوى وفي قاع بحورعشقكـ تدللى وهوى وترفق بالذي أضحى وصالكـ غايته وهـُوَ من هُوَ أسيرة البدر : بوحكـ شائق للحد الذي يلزم قارئه إعادة قراءته مرات عده لجمال حروفه وصدق معانيه الشكر كل الشكر لكـ مع الأمنيات الطيبه بالتوفيق إن شاء الله |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
مرحبا بك اخوي واستاذي مبارك السيابي....
تواجدك بين خربشة حروفي شرف لي ... تسلم ع الحروف الذي نثرتها بعبق فكرك واحساسك هنا ... لك كل الود ايها الراقي...
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
#3
|
||||
|
||||
بين صراعات الحروف وامتزاج المعاني تداخلت القلوب ولم يعد يعرف احد ايه قلبه ايا حب اجمع وصال الأرواح ببعضها ولاتفرقها مهما حاول القدر ألا يا حب اني ارجوك ــــ غاليتي الحلوة كلماتك باتت كدوامة في ذهني بت ارددها مرات ومرات لعل هذا بسبب الحنين إلى شيء يتوق له القلب والروح أبدعتي بحق أنت بالفعل مثل البنفسجة الطموح التي جربت معنا الحياة مروري المتواضع
__________________
Ich liebe dich, mehr wert als die Seele ich bete dich an |
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
مرحبا بك الغالية ضوء القمر ... مرورك اضاء المكان ...وكلماتك اسعدتني ... هي الاشواق يا ضوء من تدفعنا لخط الشوق بين السطور ... لك كل الود غناتي ....
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
|
|