روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
[center]
اقتباس:
أستاذة رحيق الكلمات طالما أن الإختلاف لا يفسد للود قضية فأنا أختلف معكِ جذريا فيما أستندتِ إليه من عبارات توحي بمظلومية الزوجة: انتبه إليّ انتبه إلى أولادك كل ما يهمها هو ذاتها وسعادتها فما نطقت به تلك المرأة من عبارات التذمّر إنما توضّح مدى تجاهلها لشريك حياتها,وعدم إكتراثها به فهي تعتبره مصدر إدرار مال وراحة وسعادة لها ولإبنها فقط,تنتظر منه أن يؤدى الخدمات دون ان كلل ولا ملل ولا تنظر إليه كعضو في الأسرة يحتاج منها إلى الإهتمام والإحترام وأستشهد على هذا بإعتراف كاتبة القصة ذاتها فهي تقول في معرض ردّها في الصفحة الثانية: وخاصة حينما تتزين بطفل جديد يأخذ الكثير من وقت الأم ويُعطى الأب القليل منه والحقيقة أنه يأخذ كل وقت الأم وليس مجرد الكثير منه ويبقى على الرجل ان يتكيف مع هذا الوضع الذي يصبح فيه زائر غير مرغوب فيه أحيانا بحسب مزاج حواء هذا ما أجده واضحا في القصة تحياتي |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
حواء لو وجدت اهتماما لماطلبت ذلك اليس صحيحا؟؟؟ ومثلما تفضلت اخيتي أمل ان القصة هنا تعالج جانبين اثنين فأنا اقر بأن حواء احيانا يأخذها عالم الطفل القادم ولكن على آدم ان لا يتقوقع على نفسه بل يشارك ليشعر بأهميته ويناقش حين يشعر بأن الأم والوليد أصبح لهم عالمهم الخاص أما ان يذهب ليبني لنفسه عالم آخر خاص به فهذا لا أتفق معك فيه يا آدم::
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
مرحباً أختي رحيق الكلمات التي أزدانت صفحتي بوجودها جمالاً^^ أشكر لك تعليقك وتحليلك للنص تقديري^^
__________________
رزقني الله سبحانه بنعمة اسمها فلذة كبد
اللهم أحفظه لي" "كم أتباهى وذاكرة لهذا الحب الرباني".. اللهم أسألك حبك وحب من يحبك وحب عملٍ يقربني لحبك |
#4
|
||||
|
||||
صباح الخير.. صباح مليء بالطيبة والتفاؤل^^
أشكركم أخواتي وأخوتي على الحضور هاهنا وتزيين صفحتي بتعليقاتكم الممتعة والرائع أن أقرأ مختلف التعليقات فلكل قارئ نظرة خاصة، وجميلة. سأتابع النقاشات ووجهات النظر بسرور تقديري
__________________
رزقني الله سبحانه بنعمة اسمها فلذة كبد
اللهم أحفظه لي" "كم أتباهى وذاكرة لهذا الحب الرباني".. اللهم أسألك حبك وحب من يحبك وحب عملٍ يقربني لحبك |
#5
|
||||
|
||||
ولأن أستاذ جوهر ناجي يجرنا للنقاش والمشاركة فأقول:
فهي فكرة المعاناة والتعب الذي يشوب بعض العلاقات الزوجية وخاصة حينما تتزين بطفل جديد يأخذ الكثير من وقت الأم ويُعطى الأب القليل منه... وعنواني فيه شيئان منفصلن في العبارة مترابطان في الجوهر وليست "إرهاق../ رجل كاد أن يتغير" (جملة واحدة) وبالفعل أخوتي مثلما تفضلتم في التفسير فللحياة الزوجية مطبات ونكسات ولابد أن يؤدي كلا حق الآخر.. دون النظر للطرف الثاني بأنه هو النكدي أو الذي تغير فجأة.. وكثير ما اسمع وأعرف رجالاً (الجنس الذكري) يجد صعوبة في التعبير عما يخالجه أو يتحدث فيما يضايقه وما شابه فتحدث المشكلات بسبب التكتم التي تلاحظه الزوجه. ما إن قدرا الزوجين بعضهما تقديرا منصفاً تكون الحياة أجمل يغلفها التفاهم عكس ماحدث في النص. وليس المحور جهاز الحاسوب إنما هو الغضب المندفع بلا هوادة... أعذروني على الإطالة.
__________________
رزقني الله سبحانه بنعمة اسمها فلذة كبد
اللهم أحفظه لي" "كم أتباهى وذاكرة لهذا الحب الرباني".. اللهم أسألك حبك وحب من يحبك وحب عملٍ يقربني لحبك |
|
|