روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
اقتباس:
بداية أشكرك جزيل الشكر على هذه العناية التي توليها للنص وهذا النقد الجميل..وسأتحدث قليلا عن النص وخلفياته علٌي أجيب على بعض من تساؤلاتك ولإيضاح اللبس، مع أنني لا أحبذ الخوض -هنا على الأقل- في ما قد يعتبر تجاوزا، لا سمح الله، لأدبيات المنتدى:
والأكيد هو أن اجتنابي المباشرة والتصريح في العديد من كتاباتي أوقعني في بعض الغموض الذي ما كنت لأجعله حاجزا يجده القارئ أمامه. بالنسبة لخلفيات النص، والذي ما كنت لأتحدث عنه لولا عتاب الأخ يوسف، ربما يكفيك أخي الكريم أن تعلم أنني كاتب عربي من الصحراء الغربية ولك أن تسأل عنها وعن أسباب وظروف النزاع البي-عربي لتحيل ذلك على القصيدة، كيلا أتهم بتحويل هذا الفضاء الأدبي إلى ساحة للمشاحنات السياسية العربية بغض النظر عن هوية الجاني والضحية. لقد كانت الأنثى/الأرض هي الغائب الحاضر في القصيدة بدعائها وصلاتها حتى أن ترانيم السلام المفقود جفت ولم يعد من شيء يبللها غير الدموع الغالية.. ولا دمع أغلى من معين الثكالى. أخي العزيز، احييك على هذه القراءة المتأنية.. وآمل أن يتسع صدرك وغيرك من الإخوة الأعزاء لقساوة حرفي.. إنما هو عتاب الأهل على الأهل.. دمت رائعا |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
فرج الله كربكم ونفَّس همكم ورفع بلواكم .. وآمنكم في موطنكم يا رب ..~ تذكر أخي الغالي: ((أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم: مستهم البأساءُ والضرَّاءُ وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله.. ألا إن نصر الله قريب)) وتذكر: حتَّى الشوكة يُشاكها ! فلا شيء يضيع عند قاضي السماء ..~ موفَّق ، ،
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
|
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
السلام عليك ورحمة الله أخي العزيز..
معذرة على الغياب الطويل..ولك مني جزيل الشكر على هذه الكلمات الطيبة..أتمنى من العلي القدير أن يجمع شمل المسلمين ويقويهم ويشد ازرهم.. لكن ليس على حساب بعضهم.. |
#4
|
||||
|
||||
أخي ولد أزريبيع
بــلاد ظـلال المــــــوت تجتاح خدها وترسم من عمق الجراح هضابها النص لحمة واحدة، يعبر عن الفكرة بطريقة منهجية ومرتبة جداً حضورك في النص يجعل من السهل على المتلقي أن يكون حاضراً كذلك.. وفي نوم أهل الكهف شاخت، وعندما أفاقت، تمنت أن تعيد شبابهـــــا بيت رائع فقط أظن أني أوافق أ. يوسف في أن هذا مقطع من قصيدة وليس القصيدة كاملة!! ولد أزريبيع ، دمت نضاحا للجمال
__________________
"هكذا قال شاعرٌ فيلسوف * عاشَ في عصرهِ الغبيِّ بتعسِ
جَهلَ الناسُ روحَهُ وأغانيـ * ـها فساموا شُعورهُ سَومَ بَخسِ فهوَ في مذهبِ الحياةِ نبيٌّ * وهوَ في شَعبهِ مُصابٌ بمسِّ" |
|
|