|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
04-06-2014, 05:57 AM
|
||||
|
||||
صور تلك تعود..
لتحتري بعض الصعود... وما يزيدها كمن لا يريدها ذابلة كالورود... التي فقدت مياه عينياها كبحر عميق له.. برزخا لا يعود.. أم هي قافية تحلت، تولت حيزاً يعطيها... شيئا من الوجود.. هذه ديمومة الحياة التي بين مصراعيها... من نكث تلك الجهود... ((ج))
__________________
 سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
|
#2
06-06-2014, 11:59 AM
|
|||
|
|||
|
أعلمُ أنّي قيد الاشتياقِ الآن..لكنني لا أفقه إلا موانئ الغربة..أتسلق نخيل الحلم
كي أصعد إلى السماء ..واكتشفت بأنه السقف الذي لن أتخطاه يوماً ما .. على الأقل لم أقع منه..! (ب)
__________________
’, ’, قلوبنا المتساقطة أرقاً .. هل من ترياق يشفي أوجاعها..؟! ويذهب بها إلى جنة اللقاء بعد إذ كانت في جحيم الشوق والفراق..!! "الروح المنهكة مسبقاً "
|
|
#4
08-06-2014, 12:46 AM
|
||||
|
||||
|
ثقة تلك اعطيناكموه..
من فقد الحزن ألزمناكموه.. لا تستطيع إخفاء الماضي.. لتنال سبيل الحاضر.. والمستقبل يلفظ انفاسه الأخيرة.. ويبقى السؤال الذي لا يمكن أن تكون له إجابة. أين نحن من هذه الفترات!!! طبعاً ، جميعها لحظات.. لا تدرك.... ((ج))
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
|
#6
09-06-2014, 11:59 PM
|
||||
|
||||
|
شروقاً داكِناً في عينِها اليُسرى... غروباً ظاهِراً من شفَقِهِ فجرا... ما حال يرقى بينها الأجلُ... إلا كسا مِعِ من يهنى لهُ العَجّلُ... يا ساهرَ الليل الموشحِ بالصِبى... ما كان فيه من سهيرِكَ مِن غِبى.. إن شئت سميهِ بلاءاً واقِعاً.. فالقلبِ جِسراً يستميلُ ويحْجِبُ... ما زالَ فيهِ الأمر فِعلاً يُسَبَبُ.. ما حان بين الوصلِ إن شاء يتعبُ... إن شاء في سكناتهِ أن يشربُ.. ذُلَ الهوانَ وعينهُ لا ترقَبُ... إلا صمودَ الحُبِ إن لاحَ يُعجبُ... ((ق))
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
|
#7
10-06-2014, 12:07 AM
|
||||
|
||||
|
قَدّت عينايَ سَدآئلَ نورٍ يتيمه
مَالها في صباها إلا بضعُ حنين وسلوةٌ مهجوره تُداعبُ أرقَ ليلكي بَاسم وتحنُو إليهِ كامتثالِ الأنين لِشفاه الغروب !! م~ |
|
|
|
 |
 |
العرض المتطور
