لنجعل حروف اليوم .. بسمة للغد .. !

[خليل عفيفي]

أستاذي العزيز :
إدريس الراشدي

منذ أول يوم قرأت لك فيه هنا

فتشت عن جميع مفردات نصوصك الأدبية الراقية

لتكشف لي من هو ذلك المبدع ( إدريس )

الذي ظهر وراء السطور

لكنه كان أمامي فعلا :

بنقائه ، بروعته ، بإيمانه

إلى كل من خاطبه قلمي وقلبي هنا ...
أزجي كل الحب والتقدير
ولكل من تحاورت معه بقلبي
لكل أخ ولكل أخت

وتبقى للحروف أيادٍ
تدعو لنا وندعو لها

[حمد الراجحي]

للقلم هينمات.. وللغد إشراقات.. كما نبض القلب تماما..
القليل من يعبر سدفة الليل إلى غد مفعم بالوداد..
ضاحك مبسمه.. مسفر وجهه.
إنه قلمك أخي إدريس وروحك الدافقة بالخير.
فدمت ودام قلمك.

[إدريس الراشدي]

دائما أسعد كثيرا وانا أقرأ تعقيبك على الكلمات أخي العزيز القدير .. كمال

ولا أخفيك كم توقفت كثيرا بين هذا المقطع العميق دلالة ومعنى ،

عاهدت قلبي وذاكرتي على لهفة واحدة.............ان اكتب بكل ما اعماقي من صدق............حتى دون ان اهتم لما يطلع..................
طالما نحن اوفياء لأعماقنا.................فذلك وحده يصلح كي يكون شاهدا حياديا على عبراتنا نثرات حروفنا.

لذلك سأظل دائما أكررها .. كم أتمنى أن أصبح كاتبا أو شاعرا

أشكرك سيدي شكرا جزيلا

لك مني خالص المحبة والتقدير

[إدريس الراشدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعرة الليل

الحرف وفي جدا ، وكتؤم بما داخله..

ربما لأني لا أتقن فن البوح كما ينبغي أختي الكريمة القديرة شاعرة الليل

بل بالتأكيد لا أتقنه ، لعلّ الأيام كفيلة بأن تخرج مكنونات القلب

إِذَا مَا كتَمْتُ الْحُبَّ كَانَ شَرَارَة ً .. وَ إنْ بحتُ بالكتمانِ كانَ ملاما
فَكَيْفَ احْتِيَالي بَيْنَ أَمْرَينِ أَشَكَلاَ .. عَلَيَّ، فَصارَا شِقْوَة ً وَغَرَامَا؟


محمود سامي البارودي

أحترامي مع خالص التحايا و الود

[إدريس الراشدي]

أخي العزيز وأستاذي خليل عفيفي

بصمتك هنا كافية لتزيد قلمي إشراقة مختلفة ، فمعكم يصير للحرف معنى آخر

مهما ابتعدت سأظل أتابعكم إخوة أعزاء تعلمت منهم الكثير بحق

كلماتكم وسام تكريم لي

ودعني أكررها معك

وتبقى للحروف أيادٍ
تدعو لنا وندعو لها

ذلك هو معنى المحبة و الآخاء ، شكرا جزيلا سيدي

[آلاء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ العزيز والكاتب الفاضل

إدريس الراشدي

وقفة إجلالٍ لسُلطانِ حرفكَ الذي أمدّنا بالأمل

نحن نكتب يا سيدي..وتكون الكتابة أوجع من الآلام أحيانا..
في الحزن يصوّر الكاتب واقعه أسوأ مما هو عليه وفي الفرح
يصوّره أفضل مما هو عليه..

لذا إن عدنا إلى الكتابات الموجعة سنجدها لظًى وجحيما بينما
تكوت الكتابات السعيدة بردًا وسلامًا..

جميلةٌ تلك الفكرة المخبأة خلف هذا النص..


دمتَ أخي

حفظك الله

مودتي وامتناني