هو قال...فقلت له!

[هزار]

حوار// بيني وبينه..~
لمن احتل بالقلبـ ,, مساحةة يوما//..~


هو

في ليلة ساكنه رأيت طيفـ .. خيالها امام ناظري
انتشلني الى اللابعييد حيث رسم على قلبي شكلا
جميلا لاسمهآ ” زهر فواح”
حلقت بي الى عالمها الاخاذ حيث اجد للحب مرفأ
حيث احلق كطيرا من طيور الحب في “سماء حبـــ “ ـــها
اخذت بيدها وعلى جبهتها طبعت قبلةة رقيقه
فارتسمت على رمال الشاطئ
قلب بين حرفين تعانقا حبا والفه..~




أنا :


تعانقت روحانا بوسط ضوء قمري لون حياتنا بجماله
فيا لروعة ما عشناه وما نعيشه
وما سنعيشه.. بين احضان الحب الابدي
الذي خطته شفاته العذبةة على راحةة جبهتي…~
جعل روحي تشتاق لالتقاء
انامله بأناملي والمضي قدما..~




هو :


أحببتها نعم فجعلت حضني
مسكنا لها يقيها برودة الشتاء
يضفي الراحة على قلبها وروحها
المنهكةة من// معاناة الحياة
تشابكت اناملي بأناملها
فاجتمعت روحانا بقلب وجسد واحد
فمازلنا نفترش الارض بحبنا
حتى دار الحوار بين القلوب..~





الحوار!




قلت له:
“حبيبي” أتعلم ما هو اصعب ما لا يمكنني استيعابه:




فقال :
ماهو يا حبيبتي..؟


قلت له:
غيابك عن عين ترتجي لقياك دائما وابدا..~




فقال :
آه يا حبيبتي من هذه الكلمه فقد فرقت
احباب وشتت قلوب بالحب اجتمعوا
وهجرت خلان بالود تماسكوا
ولكن قلبي صادق لن يبتعد سوى لمكتوب
ولم الغياب بعد ان وجدت من يكمل نصف حياتي
التي لم تكتمل الا بوجودك غاليتي..~



لحظة سكوت دارت بيننا
حين صرخ للعالم قائلا :
أهديتها قلبي وعمري
ورسمت لها احلام جميلة
وهدف بتكاتفنا// نسعى له
فاستقبلتني بجواب مجهول
وصمت مطبق
لا يسعد جوارحي
ولا يزف لي الحنان..~






فقلت له:
ما الجواب الذي ترتجيه من التي حطم آدم احلامها
وجعلها مثل الورقةة اليابسه تذروها الرياح
حيثما وكيفما شاءت
ثم صمتت.. وعقلي تبادره الافكار
والهواجيس وأنا اراه يختلس النظرات


الي مما جعل الدماء
تتصاعد الى وجهي وتقاسيمه..~




من جهة اخرى هو:


ارتجيت منها جواب يلملم اشتات قلبي ويداوي جرحي
جواب به الروح تصفو وتسمو
والقلب ينشد
ولكن للسعادة طريق وللقلب درب
اختلفا ولن يجتمعا حكمة من رب العباد..~

….


“/.. عودةة من الحُلــمـ “/..

“/.. لأرض الواقع ـ “/..





زهر كانت بالقرب..::