روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
إقـامـة جبريـة [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,555ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,820ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,403
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,522عدد الضغطات : 52,302عدد الضغطات : 52,408

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > الشعر الفصيح

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-02-2012, 10:09 PM
الصورة الرمزية يوسف الكمالي
يوسف الكمالي يوسف الكمالي غير متواجد حالياً
شاعر
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: مسندم
المشاركات: 680

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى يوسف الكمالي
افتراضي

من حقي أن أخرج عن فصاحتي هنا وأقول:

واااااااااو . .

قصيدة مجنونة !

كل بيت كما قيل: لا يجذب العين، لكنْ يسلبُ الأفُقا . .

بأي بيت سأستشهد؟ وكل بيت أقوى دلالةً على شاعريتك الفذة من الذي قبله:
إني ابتليت وأرض الله واسعةٌ
بضيقِ أفقِ نفوسٍ ما لهنَّ سما

***
كما ابتليتُ ونور الله منتشرٌ
بأعينٍ كُحلت وقتَ الصباحِ عمى


هذا خيال، صدقني !!
فلم أر منذ زمن مثل هذه الروعة حتى لا أكاد أصدق أنها حقيقة !

إن الأماكنَ كالإنسانِ أحسبُها
تبدي المشاعرَ إنْ حباً وإنْ ألما


معنى البيت وفكرته قمَّة في قوة وجمال الدلالة، وأعتب على ثقل المبنى في الشطر الثاني "إن حبًّا وإن ألما" فاقبل عتابي بود،

أما رأيتَ زهورَ الروضِ باسمةً
عند الصباحِ وكونَ الله مبتسما

***

والليلُ يطفئُ في الأزهارِ رونقَها
كأنما استبدَلتْ بالصحةِ السّقَما


إي والله رأيْت.. لله درُّك
لو لم تكتب هذه الأبيات لوددت أنني كتبتها قبلك ^.< غِبطةً !

حياتُها مثلُنا تسمو بساكنِها
وكم مكانٍ بأفعالِ الكرام سما

***

لذاك فالحبُّ إمّا موطنا خَرِبا
بساكنيهِ وإما شامخاً علما . .


ائذن لعيني بتقبيل رأس هذه الأبيات، فإن لها على عيني جميلا . .

أيها الجميل،
شكرًا لكـ . .
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-02-2012, 08:11 AM
سعيد اليعربي سعيد اليعربي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 314

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الكمالي مشاهدة المشاركة
من حقي أن أخرج عن فصاحتي هنا وأقول:

واااااااااو . .

قصيدة مجنونة !

كل بيت كما قيل: لا يجذب العين، لكنْ يسلبُ الأفُقا . .

بأي بيت سأستشهد؟ وكل بيت أقوى دلالةً على شاعريتك الفذة من الذي قبله:
إني ابتليت وأرض الله واسعةٌ
بضيقِ أفقِ نفوسٍ ما لهنَّ سما

***
كما ابتليتُ ونور الله منتشرٌ
بأعينٍ كُحلت وقتَ الصباحِ عمى


هذا خيال، صدقني !!
فلم أر منذ زمن مثل هذه الروعة حتى لا أكاد أصدق أنها حقيقة !

إن الأماكنَ كالإنسانِ أحسبُها
تبدي المشاعرَ إنْ حباً وإنْ ألما


معنى البيت وفكرته قمَّة في قوة وجمال الدلالة، وأعتب على ثقل المبنى في الشطر الثاني "إن حبًّا وإن ألما" فاقبل عتابي بود،

أما رأيتَ زهورَ الروضِ باسمةً
عند الصباحِ وكونَ الله مبتسما

***

والليلُ يطفئُ في الأزهارِ رونقَها
كأنما استبدَلتْ بالصحةِ السّقَما


إي والله رأيْت.. لله درُّك
لو لم تكتب هذه الأبيات لوددت أنني كتبتها قبلك ^.< غِبطةً !

حياتُها مثلُنا تسمو بساكنِها
وكم مكانٍ بأفعالِ الكرام سما

***

لذاك فالحبُّ إمّا موطنا خَرِبا
بساكنيهِ وإما شامخاً علما . .


ائذن لعيني بتقبيل رأس هذه الأبيات، فإن لها على عيني جميلا . .

أيها الجميل،
شكرًا لكـ . .
لا أظنني أستحق كل هذا أستاذ يوسف
لكنها عين رضاك التي ما أرتك إلا الحسن
شكرا لمكوثك هنا سيدي
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:09 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية