روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,511ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,772ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,227
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,477عدد الضغطات : 52,255عدد الضغطات : 52,361

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 01-11-2009, 08:16 PM
الصورة الرمزية هيثم العيسائي
هيثم العيسائي هيثم العيسائي غير متواجد حالياً
مدير تحرير مجلة السلطنة الأدبية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 4,461

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى هيثم العيسائي
افتراضي

فيصل

تملك ذائقة أدبية راقية كرقي قلبك الطاهر

لك الود
__________________
[IMG][/IMG]
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 02-11-2009, 09:20 PM
الصورة الرمزية فيصل الزوايدي
فيصل الزوايدي فيصل الزوايدي غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 453
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم العيسائي مشاهدة المشاركة
فيصل

تملك ذائقة أدبية راقية كرقي قلبك الطاهر

لك الود
أعتز برأيك كثيرا أخي هيثم .. تقبل امتناني و تقديري
دمت في الود
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 08-02-2011, 12:56 AM
الصورة الرمزية أمل فكر
أمل فكر أمل فكر غير متواجد حالياً
شخصية مهمة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 297

اوسمتي

افتراضي

تداخَلَت الصورُ أمامي مِن صبـيٍّ أسـمرَ يَلهو عند مَشارِف الصحراء إلـى شُقرِ الوجوهِ فـي بِلادٍ ثلجيةٍ و اختلطت الألوانُ فـي مزيجٍ غريبٍ ، أفقـدُ كلامًا كثيرًا كان مِنَ الـمُمكِنِ قولـه فـي هذا الـمقامِ ، فلا أجِـد مـا أقول فأصمتُ، لـم يَكُن للحظةِ و لا للزمنِ غـير معنى واحدٍ مُـختَلفٍ لا يعرِفُهُ الساعاتِِيّون

إبداع أخ فيصل مثلما عهدتك في باقي قصصك/

الرحيل في معناه من وجع الوداع والفقد
قد مثلته في هذه القصة.
تحياتي
__________________
رزقني الله سبحانه بنعمة اسمها فلذة كبد
اللهم أحفظه لي"


"كم أتباهى وذاكرة لهذا الحب الرباني"..
اللهم أسألك حبك وحب من يحبك
وحب عملٍ يقربني لحبك
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 08-02-2011, 08:28 PM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي


أخي العزيز فيصل الزوايدي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رائع في طريقة السرد أهنئك

لديك أسلوب قصصي متقن
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 09-02-2011, 10:53 AM
صلاح عبيد صلاح عبيد غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 25
افتراضي

في الرحيل والقراءة الاولى لها

أجدني قد تهت كالساعاتي فلا زمن لي ولامكان
قصة رحيل أخذتنا وغاصت بنا في أعماق الذات البشرية ومكنوناته وخصائله
قصة رحلة طويلة من مختلف الأعمار والاجناس .. ولكن حقيقتها كانت في غمضة عين في لحظة صمت
فربما القرار لا يتطلب التفكير .. وايضا ربما القرار لانملكه
رغم وجود الأسباب العديدة والمبررات المقنعة التي تجبر مئات القوافل على تغيير والغاء رحلاتها
لكني أحس بأن هذه الرحلة .. هي بداية لرحلة الخلود والانتقال الى عالم آخر سمعنا عنه الكثير وهانحن نبدأ الخطوة الأولى
الخطوة الأولى تتميز بذلك البرود من خلال الاشارات الموجودة كالدلو والماء البارد والثلوج الناصعة البياض
كما أن هذه الرحلة بدأت من نهايتها فهي متواصلة كسنة الحياة من خلال الاشارة الى الابن من صلب الراحل ومهما كانت الام او ضحكتها الساذجة التي تذكرنا بأباها.

قرآة متواضعة وسريعة
لاتستحق روعة هذه القصة وجمالياتها البلاغية في انتقاء الكلمة .. وفي الوصف الدقيق للحظات انسانية بالغة الدقة
وحسن رائع في الانتقال من مشهدية الى أخرى

خالص شكري واعتزازي
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 09-02-2011, 10:57 AM
صلاح عبيد صلاح عبيد غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 25
افتراضي اضافة للقصة .. لروعتها

حركة الكاميرا في قصة الرحيل لفيصل الزوايدي
بقلم أحمد فؤاد

روح النص / حركة الكاميرا
اسمح لي أن أقدّم جزءاً غير مرئي في قصّتك ، قد لا ينتمي للأدب النثري بشكل خاص ، و لكنه ينتمي لأدب القصة أو أدب التصوير .
أعجبتني جداً حركة الكاميرا الداخلية في الأحداث ، بدايةً من بداية القصة ، حيث تأتي الكاميرا بكادر عريض للصحراء ، و أكاد أسمع صوت الريح و أشعر بلهيب البرد على حد تعبيرك. ثم تتحرك الكاميرا في روعة و هي تنتقل بين أبطال القصة لتلقي الضوء على البعض و تلقي مزيداً من الضوء على البعض الآخر، حتى التفاصيل الدقيقة لم تتركها ، و جاءت روعة تحرّكها في سرعتها الرشيقة مع دمج أحداث الحاضر مع الذكرى الماضية (Flash Back) في أسلوب لم يشُبه خطأ.

كما أعجبني انتقالات الكاميرا (Transitions) ، و ذلك في النقطتين التاليتين:
1 - أسلوب المزج (Dissolve)الذي تم استخدامه في مزج أزمنة القصة الثلاثة ، ذكريات البطل وهو طفل صغير امتزجت مع حاضر القصة ، و انتهت بزمن البطل الذي يحكي منه روايته في الحقيقة. جاء المزج رائع جداً و هي تقنية قلّما أراها بعيني في نص أدبي مكتوب.
2 - أما ما أثار دهشتي بالفعل فهو روعة استخدامك للكاميرا في النهاية ، فاستخدامك لمفهوم القطع القافز و هو أحد أساليب التلاشي المتقاطع المُباشر( القطع المُباشر ) 0 (Cross- Fade)، حيث كانت لقطة وقوع القدح في مشهد النهاية ، هي أقوى لقطة في القصة ككل.

و المفاهيم المذكورة أعلاه تتضح في المعلومات أدناه
طريقة "المزج Dissolve" التي تستعمل كثيرا لتدعيم وحدة الفيلم . وفي هذه النقلة تتلاشى الصورة السابقة تدريجيا من على الشاشة في نفس الوقت الذي تحل فيه الصورة الجديدة محلها تدريجيا أيضاً*

القطع المُباشرحيث تحل على الفور صورة محل صورة سابقة ، ويمكن أن يستخدم القطع المباشر لاحلال موضوع معين مكان موضوع آخر داخل مشهد أو لتغيير المشاهد إلى زمان أو مكان مختلف تماما . ومعظم نقلات هذا النوع تمتاز بالتنوع الذي أجيد إعداده حيث يعطي الحوار أو العناصر المرئية في نهاية اللقطة مؤشرا لما يأتي في اللقطة التالية.
صيغة أخرى للقطع المباشر هي القطع القافز حيث يستبعد جزء من الحدث ويرى المشاهد جزء فحسب من هذا الحدث*


* المراجع
1-- التذوق السينمائي ، تأليف : آلان كاسبيار ، ترجمة : وداد عبدالله .
2- تعريف النقد السينمائي ، تأليف علي شلش .
3- دليل الناقد الفني ، تأليف : د.نبيل راغب .




أحمد فؤاد




Share This Page
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 26-03-2011, 04:12 PM
الصورة الرمزية فيصل الزوايدي
فيصل الزوايدي فيصل الزوايدي غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 453
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل فكر مشاهدة المشاركة
تداخَلَت الصورُ أمامي مِن صبـيٍّ أسـمرَ يَلهو عند مَشارِف الصحراء إلـى شُقرِ الوجوهِ فـي بِلادٍ ثلجيةٍ و اختلطت الألوانُ فـي مزيجٍ غريبٍ ، أفقـدُ كلامًا كثيرًا كان مِنَ الـمُمكِنِ قولـه فـي هذا الـمقامِ ، فلا أجِـد مـا أقول فأصمتُ، لـم يَكُن للحظةِ و لا للزمنِ غـير معنى واحدٍ مُـختَلفٍ لا يعرِفُهُ الساعاتِِيّون

إبداع أخ فيصل مثلما عهدتك في باقي قصصك/

الرحيل في معناه من وجع الوداع والفقد
قد مثلته في هذه القصة.
تحياتي
أعتز بمرورك و اهتمامك اختي الكريمة ... تقبلي امتناني و تقديري
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 26-03-2011, 04:13 PM
الصورة الرمزية فيصل الزوايدي
فيصل الزوايدي فيصل الزوايدي غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 453
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم بن محمد الوشاحي مشاهدة المشاركة

أخي العزيز فيصل الزوايدي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رائع في طريقة السرد أهنئك

لديك أسلوب قصصي متقن
يسعدني رأيك هذا كثيرا اخي سالم و انا ممتن لك
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 26-03-2011, 04:15 PM
الصورة الرمزية فيصل الزوايدي
فيصل الزوايدي فيصل الزوايدي غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 453
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح عبيد مشاهدة المشاركة
في الرحيل والقراءة الاولى لها

أجدني قد تهت كالساعاتي فلا زمن لي ولامكان
قصة رحيل أخذتنا وغاصت بنا في أعماق الذات البشرية ومكنوناته وخصائله
قصة رحلة طويلة من مختلف الأعمار والاجناس .. ولكن حقيقتها كانت في غمضة عين في لحظة صمت
فربما القرار لا يتطلب التفكير .. وايضا ربما القرار لانملكه
رغم وجود الأسباب العديدة والمبررات المقنعة التي تجبر مئات القوافل على تغيير والغاء رحلاتها
لكني أحس بأن هذه الرحلة .. هي بداية لرحلة الخلود والانتقال الى عالم آخر سمعنا عنه الكثير وهانحن نبدأ الخطوة الأولى
الخطوة الأولى تتميز بذلك البرود من خلال الاشارات الموجودة كالدلو والماء البارد والثلوج الناصعة البياض
كما أن هذه الرحلة بدأت من نهايتها فهي متواصلة كسنة الحياة من خلال الاشارة الى الابن من صلب الراحل ومهما كانت الام او ضحكتها الساذجة التي تذكرنا بأباها.

قرآة متواضعة وسريعة
لاتستحق روعة هذه القصة وجمالياتها البلاغية في انتقاء الكلمة .. وفي الوصف الدقيق للحظات انسانية بالغة الدقة
وحسن رائع في الانتقال من مشهدية الى أخرى

خالص شكري واعتزازي
أهلا بك اخي صلاح .. سرتني هذه القراءة التفاعلية مع النص و اعتز برأيك كثيرا كثيرا فشكرا عميقا
دمت في الخير
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 26-03-2011, 04:16 PM
الصورة الرمزية فيصل الزوايدي
فيصل الزوايدي فيصل الزوايدي غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 453
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح عبيد مشاهدة المشاركة
حركة الكاميرا في قصة الرحيل لفيصل الزوايدي
بقلم أحمد فؤاد

روح النص / حركة الكاميرا
اسمح لي أن أقدّم جزءاً غير مرئي في قصّتك ، قد لا ينتمي للأدب النثري بشكل خاص ، و لكنه ينتمي لأدب القصة أو أدب التصوير .
أعجبتني جداً حركة الكاميرا الداخلية في الأحداث ، بدايةً من بداية القصة ، حيث تأتي الكاميرا بكادر عريض للصحراء ، و أكاد أسمع صوت الريح و أشعر بلهيب البرد على حد تعبيرك. ثم تتحرك الكاميرا في روعة و هي تنتقل بين أبطال القصة لتلقي الضوء على البعض و تلقي مزيداً من الضوء على البعض الآخر، حتى التفاصيل الدقيقة لم تتركها ، و جاءت روعة تحرّكها في سرعتها الرشيقة مع دمج أحداث الحاضر مع الذكرى الماضية (flash back) في أسلوب لم يشُبه خطأ.

كما أعجبني انتقالات الكاميرا (transitions) ، و ذلك في النقطتين التاليتين:
1 - أسلوب المزج (dissolve)الذي تم استخدامه في مزج أزمنة القصة الثلاثة ، ذكريات البطل وهو طفل صغير امتزجت مع حاضر القصة ، و انتهت بزمن البطل الذي يحكي منه روايته في الحقيقة. جاء المزج رائع جداً و هي تقنية قلّما أراها بعيني في نص أدبي مكتوب.
2 - أما ما أثار دهشتي بالفعل فهو روعة استخدامك للكاميرا في النهاية ، فاستخدامك لمفهوم القطع القافز و هو أحد أساليب التلاشي المتقاطع المُباشر( القطع المُباشر ) 0 (cross- fade)، حيث كانت لقطة وقوع القدح في مشهد النهاية ، هي أقوى لقطة في القصة ككل.

و المفاهيم المذكورة أعلاه تتضح في المعلومات أدناه
طريقة "المزج dissolve" التي تستعمل كثيرا لتدعيم وحدة الفيلم . وفي هذه النقلة تتلاشى الصورة السابقة تدريجيا من على الشاشة في نفس الوقت الذي تحل فيه الصورة الجديدة محلها تدريجيا أيضاً*

القطع المُباشرحيث تحل على الفور صورة محل صورة سابقة ، ويمكن أن يستخدم القطع المباشر لاحلال موضوع معين مكان موضوع آخر داخل مشهد أو لتغيير المشاهد إلى زمان أو مكان مختلف تماما . ومعظم نقلات هذا النوع تمتاز بالتنوع الذي أجيد إعداده حيث يعطي الحوار أو العناصر المرئية في نهاية اللقطة مؤشرا لما يأتي في اللقطة التالية.
صيغة أخرى للقطع المباشر هي القطع القافز حيث يستبعد جزء من الحدث ويرى المشاهد جزء فحسب من هذا الحدث*


* المراجع
1-- التذوق السينمائي ، تأليف : آلان كاسبيار ، ترجمة : وداد عبدالله .
2- تعريف النقد السينمائي ، تأليف علي شلش .
3- دليل الناقد الفني ، تأليف : د.نبيل راغب .




أحمد فؤاد




share this page
شكرا للاضافة اخي صلاح .. هذه قراءة اعتز بها قدمها الاخ احمد فؤاد
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
" الغروب "قصة لفيصل الزوايدي (تونس) فيصل الزوايدي القصة القصيرة 13 18-03-2011 01:41 AM
" بيني و بينك " قصة لفيصل الزوايدي ( تونس ) فيصل الزوايدي القصة القصيرة 6 17-11-2009 06:52 PM
مرايا الروح المهشمة : مقاربة سيميائية لقصة "الرحيل " لفيصل الزوايدي فيصل الزوايدي النقد والكتابات الأدبية والسينمائية 3 24-09-2009 09:38 PM
" بعوض في المدينة " قصة لفيصل الزوايدي ( تونس) فيصل الزوايدي القصة القصيرة 2 03-08-2009 04:46 PM
صورة غلاف " قلعة الأرض " لفيصل الزوايدي فيصل الزوايدي المكتبة الفنية 2 23-04-2009 09:18 PM


الساعة الآن 09:12 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية