روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,526ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,787ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,282
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,492عدد الضغطات : 52,271عدد الضغطات : 52,375

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24-02-2010, 11:09 PM
الصورة الرمزية مختار أحمد سعيدي
مختار أحمد سعيدي مختار أحمد سعيدي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 583

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى مختار أحمد سعيدي
افتراضي قصة قصيرة...من وحي نافذتها

قصة قصيرة..

من وحي نافذتها


اندفع تنصفق الأبواب وراءه كأن الأرواح تطارده ، خرج مسرعاَ يسابق قطار الموت ، و لما وضع يده على الباب مزقت صرخة الحاجة يمينه غبش المليساء ، فتوقف و عاد أدراجه و مهجة الفاجعة تخنق حبال الكلمات بعبراتها التي أبت أن تنحدر ، دخل عرفته و غلق الباب ثم استند إليه يحاول السيطرة على أثار الصدمة ، وضع أصابعه المرعبة على وجهه و ارتسمت عليه علامات الحسرة .. تقدم إلى وسط الغرفة ، دقات الساعة يردها الصدى من العمق كأنها ضربات على الصناجة تعلن عن اقتراب نهايته ، استدار ، جلس على السرير ، نهض قائماَ ، وقف بجانب الشباك يشد بقوة على الستار ، يتواري ، مرتبكاَ يبحث عن وضعية ما ، عن شئ ما ، عن سبب ما ، عن حجة ما ، أي شئ يدافع به عن قائد الحواس ، كل ما بين يديه في هذه اللحظة واه ، لا يستطيع دفع شبهة واحدة ، و بات طريد ضميره ، متشرداَ بين طوايا النفس ، تفزعه صرخات الباكيات النائحات المتتالية ، وتلاحقه اللعنة في أشكال و صور مختلفة عبر تلا فيق و إلتواءات الواجس حيث تتوالى ضربات العتاب بقوة في عمق العاطفة ، و حرمت عليه البديهيات التساؤل ...في هزج هذا الاضطراب تسرب التفكير إلى مخازن الماضي و سحب بقوة شريط وقائع سُجل أهمها على الهامش ، فظهرت على تغره ابتسامة المغفلين ساخرة ، و فتحت كوة ينفذ منها شعاع النور الذي يحمل الصور التي أسقطها أثناء التركيب ، مُرتبة و جدها ، تروي الحقائق التي كانت تتألم في الخفاء ، يقرأ التعليق عليها الأنا
و يخطر ، كأنه يروي خواطر وجع التأبين ... إنها حليمة ، الحسناء التي كنت تصبح على ابتسامتها و تمسي ، أمام الشباك تذكرك بيرقاء في قفص ، يضيئ وجهها الصبوح وراء قضبان النافذة دروب الصبر ، إنها ذلك النموذج لانعكاس صورة تكامل الخلق و الخُلق ، لقبها أهل الحي بـ ( العاقلة ). كُنتَ تسميها أنت ( البحيرة الهادئة ) ليست كتوأمتها سليمة ، هذه الشعلة المرحة المتفتحة إلى درجة الجنون ، جمال و دلال ، توهم بسهولة المراس و توقع المعجبين كأنها السحر آخره سراب ، تميل إليها كثيراً تشدك عجائب المغامرات العاطفية و ذكريات الطفولة ، إنها صورة طبق الأصل لأمها الحاجة يمينة المنظفة التي استشهد زوجها في حرب 1967 ، في الحقيقة حليمة مهوانة و من طبعك ، تتقاسمان الكثير ، ولكن مرضها العضال ، ذلك السرطان الخبيث الذي منعها من مواصلة الدراسة و الزمها البيت لا يرحمها و أي إشارة أو إثارة يمكنها أن تحدث كارثة و تحطم تلك المشاعر النبيلة في تلك الروح الرقيقة ، تقرأ في نظراتها الكثير و لا تفهم شيئاَ ، كأنها عقدة قصة لأديب محنك ، اعتادت الجلوس في وقار و سكون ، تتأمل حركة الكائنات من النافذة المقابلة لغرفتك . تضع على كتفيها ( شالاَ ) أحمر ، من بعيد يحس المتأمل فيها بدفء الطبع ، كأنها لمسة في لوحة رائعة ، تسهر إلى ساعات متأخرة من الليل ، تطالع بنهم ، كانت تحرجك كثيراَ بنظراتها لما تقف على الرصيف تنتظر عودة سليمة التي أتعبتك بخطاب العيون المترددة ، هكذا كنت تفهمها ، تتودد إليك و لا تستريح ، تحارب فيك اليقين بحذر و تزرع في نفسك و هماَ غريباَ ، تدمر بالنكت الهادفة كل خطاب تشم فيه رائحة الهوى ، جمعت بأعجوبة روابط العلاقات التي كنت تراها متناقضة ، حتى أحسست و كأنك مجرد حقل لتجاربها النفسانية ، معلق دائماَ بين التفاؤل و اليأس ، و لم تجد سوى حدائق النثر تقطف الكتابات منها و تسبح في أعماق الأدبيات ، ترتوي من نبعها ، و تطفئ بنورها لهب الشوق تنتظر ركن الجريدة بلهف شديد لتقرأ لتلك التي تمضي قصائدها و خواطرها باسم ( الغاربة ) كانت تكتب عن الحياة برفق و تكتب عن الموت بكل عنف
و تحد ، تكتب عن المستقبل بجرأة التفاؤل و حيوية العزيمة ، جعلتك تجزم أنها سليمة كانت تعكس بصدق صور قلم الحي ، صنعت منك بهذا التحبير و البوح فارساَ عنيداَ و شغفك احتراقها على الصحائف.
- هذه الحاجة يمينة ، التي تحبك كثيراَ ، تلمح إليك دائماَ لعلك تفاتحها في خطبة سليمة ، كانت ترى فيك مثالية الشاب و نبراس المراس الطيب والمزاج الهادئ ، لواء الحياء والكرم والرزانة ، هكذا كانت تقول لك دائماُ ، ألا تذكر هذا ؟ ! ربما كنت تعكس صورة المرحوم ..؟ولكن مواقف سليمة منك ألزمتك الصمت ، تتظاهر في أكثر الأحيان بالغباء ، تنتظر براءة قلب سليمة من عوارض تتكهنها .
في صباح هذا اليوم قررت أن تفاتح الحاجة يمينة بكل شجاعة ،تشكوا إليها قساوة سليمة وتقلبات طبيعتها ، حينها أحسست أن المرأة إكتساها نوع من الاعتزاز والافتخار إلى درجة الغرور ، وانصرفت في كبرياء دون أن تقول لك كلمة واحدة... لعلها تأكدت من صون شرف العائلة ، وانتابك نوع من الإشمئزاز والخجل ، وبدا الندم يلتهم صدرك ، فدخلت إلى البيت في حالة انهزام نفسي رهيب ، وفي المساء كثرت الحركة في بيت الحاجة يمينة ،خرجت لمعرفة ما يجري عند الجارة وعلمت أن حليمة المسكينة تعاني سكرات الموت ، جمع غفير من الناس أمام الباب ، جلست بجانب السياج تنتظر بأسف شديد نهاية مخاض الموت التي ستنجب المصيبة لهذه العائلة الطيبة ، خرجت سليمة ، وقفت أمام الباب ، وأشارت إليك فأجبت مسرعاُ، وأحسست آنذاك أنها في أشد الحاجة إليك ، كأنها تريد منك أن تحضنها ، تضمها بكل قوة ، مدت إليك رسالة وهي تحاول أن تتحكم في شفة ترتعش تحت وطأة عبرات العيون الهمعة ، ثم دخلت ؛ وضعت الظرف في جيبك و أخذت مكانك وسط الجيران و أنت كلك تساؤلات ... لماذا انتظرت إلى اليوم ؟ ! هل أقنعتها أمها ؟ ! و هل..؟
و هل ..؟ بدأ طريق المستقبل يرتسم أمامك كله سعادة ، أنت الوحيد الذي يبتهج وجهك المنث بالسعادة ، في هذا الموقف الحزين ، لفتت ملامحك فضول الكثير ، تحاول عبثاَ إخفاء خفقات الهوى في جنانك ، و فجأة تبادرت أسئلة أخرى .. و مـن يـدري ، لعلها كتبت إليك لتبتعد عنها ، تلومك عن جرأتك في الكلام مع أمها في هذه الظروف ؛ الـوقت غيـر مناسب لرسائل الحب و الغرام ! !.. إنها الصفعة الأخرى التي لم تكن تنتظرها ، يجب أن تقرأ الرسالة ! . تسللت إلى غرفتك و فتحت الظرف ، كم ارتحت لما بدأت قراءتها ، كانت الابتسامة تغزو محياك إلى درجة انفجار المناتح ثم بدأت تختفي شيئاَ فشيئاَ حيث بدأت ترتسم القحفاء على الحروف و الكلمات .. و هي تقول لك : " أكتف بطيفك و أنت قريب ، ولما تبتعد يحس كل شئ في نفسي أنه غريب . و لا أملك لك من وجودي إلا الوجدان ترعى فيه على جراح التردد خوفاَ من آلام التضحية و الوفاء ، لم أعطك من جسدي شيئاَ تتمتع به لأنه هالك و خشيت أن تطرد لمسات الأنامل الهوى بعد الأفول ، دعني أروي عطشك في أحلامي و يقتلني الضمأ يقظة على الأرصفة الضائعة ، أتحسر على مسند شرفتي و أنا أرقب كل يوم غُروب شمسي ، دعني احترق في معبد الهوى فإني و هبت جسدي لحبك قرباناَ تصلك بركاته تحفظك من كل سوء لم تعرف حقيقة ما يجول في خاطري حتى لا أعكر صفو المياه في بحيرتك ، و يقتل الصبر حبك ، وبنيت له محراباَ تزوره دموعي كل ليلة ، أسكب فيه عبراتي و أبث فيه آهاتي و تنهداتي ، ولم تعرف عن حبي لك شيئاَ حتى لا تغادر الابتسامة ثغرك و لا يجد الحزن لك منفذاَ ، وأبقى أنا أعيش لذكراك أخلد في الروح التي تفارق في يوم من أيام حبك صورتي ... أحبك من بعيد و أنا راضية بك نصيباَ من العذاب يهد ما بقي في قلبي من دوافع العتاب ، ولن أقول لك إني أحبك حتى يغمرني السكون يوماَ
و أتوارى تحت التراب ، و يبقى عهدي لك خالداَ يتحدى لا يثني عزمه الدهر و لا القهر . " حليمة الغاربة.
أغلق الشباك و تراجع إلى الوراء جلس على مكتبه ، أصابه البحران من هول الزلزال الذي ابتلع الحب العفيف في جوف تلك القلعة المهيبة.
و في مساء يوم من الأيام عاد إلى البيت مبكراَ ، فوجد سليمة جالسة في نفس المكان الذي كانت تجلس فيه حليمة ، تحمل بين ذراعيها طفلة بهية الطلعة ، تدوي قهقهتها في البيت و تزرع الحياة ، فوقف يسألها فاحتجبت و سقطت بسمته في التراب ، دخل إلى غرفته رتب مكتبه و حمل القلم الذي جن بين أنامله يكتب بكل قوة عن الموت و حرارة الجفاء ، يتحدى بما توحيه إليه النافذة المقابلة من تراتيل الأشواق ينشرها بإمضاء ( الغارب ) يكتبها للعبرة و الذكرى و أشياء أخرى لا يدركها إلا أصحاب الفواجع ..


مختار سعيدي
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25-02-2010, 12:49 AM
الصورة الرمزية نبيلة مهدي
نبيلة مهدي نبيلة مهدي غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: هناك..؟
المشاركات: 4,581

اوسمتي

افتراضي

يا أستاذي الرائع..
مختار سعيدي

دائما أنتظر روائعك...
القصة مؤثرة
الحب الصاخب كان هنا يثرثر.. و القدر و أحجيته التي لن نستطيع حلها...
رائع أنتَ يا أستاذي

كن بخير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25-02-2010, 10:15 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي

مختار سعيدي / أنا من المتتبعين لهذه القصص
الجميله التي تطل بها علينا هنا أسجل
حضوري وسأعود للأقراءها ثانيةٍ
((أبوسامي))
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-03-2010, 05:31 PM
الصورة الرمزية أحمد ختّاوي
أحمد ختّاوي أحمد ختّاوي غير متواجد حالياً
كاتب فعال
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 61
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى أحمد ختّاوي
افتراضي

مرثية البركان الخامد الثائر / هي ذي مدلولات هذا العمل الكبير في هذه الرائعة للأديب الفذ / مختار سعيدي /
تراجيديا ، ايها الفذ ساقتني لتوي إلى ملحمة / حيزية / ملحمة ثراثية جزائرية / ثلاثية المواجع / حليمة / سليمة / يمينة / في جغرافيا وكيمياء القص ، أبدعت فيها أيما إبداع أديبنا مختار سعيدي ..
تناثرت الرؤى عبر سياق زمكاني ، لم يتعد / وحي النافذة وشباكها ، وبعض الوريقات ، والرسالة / الرعشة من سليمة / / التي حركت جميع المواحع وظلت زمكانية في تراجيديا أخاذة ، تمكن فيها المبدع الفذ مختار سعيدي من ترويض الصورة الايحائية ، والوحدة العضوية التي ظلت طيعة في انصياع متناه لأوامره الابداعية ، تحكم أيما تحكم ، وهو المروّض للحرف والصورة ، أستاذتنا الاديب مختار سعيدي / في هذه الملحمة .
كان اديب حاضرا بجميع حيثياته ، يطل ليختفي ، وكانت الاهات مرتعا للزفرات في عمل كبير ، نسج خيوطه القاص مختار سعيدي برأسمال الكلمة المجنحة ، الفياضة ، أعطى في هذا العمل للكون الابداعي كونا موازيا ، بل مترابطا ، فكانت هذه الرائعة / من وحي نافذتها .عملا متوازنا
إعجابي وتقديري الكبيرين .
أحمد ختّاوي
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-03-2010, 10:58 PM
الصورة الرمزية مختار أحمد سعيدي
مختار أحمد سعيدي مختار أحمد سعيدي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 583

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى مختار أحمد سعيدي
افتراضي

نبيلة

أشكرك على الثناء ، و على المتابعة ، و التواصل ...

أعتز بك رفيقة قلم يضاهي بأنسه كل الشجون ، ويمد جسور الكتابة الى جميع الضفاف ..

لك كل تقديري و احتراماتي

مختار سعيدي
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 10-03-2010, 11:04 PM
الصورة الرمزية مختار أحمد سعيدي
مختار أحمد سعيدي مختار أحمد سعيدي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 583

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى مختار أحمد سعيدي
افتراضي

أبو سامي ..أخي الكريم

أسعد ما أكون عندما تمر ، أستأنس بك و يغمر النفس السرور

دمت بالقرب

مختار سعيدي
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 10-03-2010, 11:17 PM
الصورة الرمزية مختار أحمد سعيدي
مختار أحمد سعيدي مختار أحمد سعيدي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 583

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى مختار أحمد سعيدي
افتراضي

الأستاذ الفاضل أحمد

و الله ، هنا في هذا المقام عجز اللسان عن التعبير و القلم عن التحبير ..فلا المنزلة أنا أهلها و لا النص يستحق منك كل هذا الثتاء

لا شك أنك تناولته بطيبة نفسك وكرم شخصك و عظمة تواضعك ،فأنا دون ذلك يا سيدي

أشكرك على هذا الاهتمام و المتابعة والكلمات الطيبة التي أنارت النص و انحنى أمامها الرأس

لك من الاحترام ما يليق بشخصك الكريم ، و من التحية أجملها ...

مختار سعيدي
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 11-03-2010, 01:45 AM
الصورة الرمزية ّذكريات من بقايا جروح
ّذكريات من بقايا جروح ّذكريات من بقايا جروح غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: في قلــ من يحبني ــب
المشاركات: 349
إرسال رسالة عبر MSN إلى ّذكريات من بقايا جروح
افتراضي

هنــا

استاذي

هنــا


احييت اللغة العربية

بإستخدام اروووع واجمل الألفاظ

التي زادت من روووعة القصة

ما شاء الله

جميلٌ قلمك مهمــا كان

قرأت نصف القصة وسأعووود لإكمــل الباقي

دمت بخير
__________________
"عندما يُغلق باب السعادة، يُفتح آخر ، ولكن في كثير من الأحيان ننظر طويلا إلى الأبواب المغلقة بحيث لا نرى الأبواب التي فُتحت لنا".
When one door of happiness closes, another opens; but often we look so long at the closed door that we do not see the one which has been opened for us
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 19-03-2010, 12:30 AM
الصورة الرمزية مختار أحمد سعيدي
مختار أحمد سعيدي مختار أحمد سعيدي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 583

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى مختار أحمد سعيدي
افتراضي

ذكريات أيها الرائع

أشكرك على هذا التقييم ، و على الثناء الحسن، و على تذوقك الرفيع

دمت بالقرب أيها الجميل

مختار سعيدي
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:28 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية