روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
متواضعة بكل رهانات الغلا والوله متحملة ضيجة زمانٍ هوى تحكي بكل حركات الغنج والرضى تكسر عيون وترمي كلامٍ ما له مدى تتحرى فيني رغبة رضاها إذا دنى محرومةٍ من كل شبرٍ فيني رجى فيها كلام وحبٍ ما هوا |
#2
|
||||
|
||||
تكرار .. لها .. للنساء ..
ها هو اكتشف أنّه فقد أغنية البكاء تاه سنينا في بقايا امرأة وظنّ أن الحياة سوف تحمله للغناء لم يهُن يوما وبقى ينشد البكاء رآها انثى بكل صفات النقاء ألهمته قواميس النساء اللاتي أرضعنه رحيق الغناء ولم يحمل معه سوى عطرهن الذي فاح في وجنات السماء وجاء يهذي بكلماته الرديئة لها ينتظرها هزيعا من العمر اصطفاها كي لا يوقظ في نفسه البكاء كان يفتش عنها في رغبات النساء حنينا يودعها كل مساء ويقتفي أثرها بين خُطى المارقين على روحه لم يشأ ان يغادرها أرهقته سنينا من الوقت ظنّ أنه سوف يصطفي نقاءها فلم يجد فيهنّ رائحتها بدأها برغبات الحنين وانتهى انّه فقد أثرها بين النساء |
#3
|
||||
|
||||
ايتها النساء والأسماء الجميلات اتركن لي هذياني لقاتلتي هي نبيذي المعتق بين كل نساء القبيلة القاتلة لك هذياني وحنيني الذي لم يشأ أن يوقض فيك شريك لك كل الجراح وموتي المعتق الذي نسى غيرك واصطفاك اتذكر قول صديق قديم ( أخونك كي اشتهيك ، واشركك فيك لؤءمن ألا سواك شريك ) |
#4
|
||||
|
||||
رحل .. وترك سدرة القلب منتهاه الحزين آآه يا نبيذ الجميلات اللاتي لم أرق لزمانهن المنتشي وطنا واحتميت برداءة صورتي بين رداءة العمر وذكريات الرغبة الجامحة كأني لم أرحل عنك يا عمر الملوك اللذيذ تركت لها سنين الضياع ولم تَهن يوما بل تاه فكري وأمطر جسدي يهيل علي ضياع السنين العابرات |
#5
|
||||
|
||||
لمن ؟ ستهدي أحلامك ..
__________________
حنيت لكـ يآ كثر مآ حنيت لك
|
#6
|
||||
|
||||
للتي اهدتني سماواتها وبكت حلما يؤنب آهات هذه المقل ضاقت ذرعا بما رحبت هذه الرغبات وأحلامي تنسق ما حلمت يا سماء عشقي للتي وهبت لي نفسها فنست ما بي وهزّتني فجاءت دمها المعطر أطعمتني رحيقا لست أنساه وهيجت فيني كل رائحة آه يا قاتلة تعبي ويا دهرا من الآهات والمتع ذكرت أن الحلم يصنع لي حياة تهنى فيها وكفّنت خواتيمها بالزمرد الأسود حلمت ذات مساء بأن الأرض لفظت قواميسها ومحت كل القُبَلُ أيا مترعا باحلام المساكين كُنّ فيضا من الآهات تنسجم تعبت من لفظ الأسانة والمحن فاقبل على وطنٍ يرعدني بالهيجان يمرّ بوحش غوايته عليّ في حلمه وينتشي بمروقه على حزني ويُشعرني بالوميض ويُبهج كل الكائنات يرتل آاياته على روحي ويخلق لها كهنوتها المارق على غوايته ويجلو عن الموارين لحلمي فلا غفران لموتي النضالي وتنحني نداءات السماء في روحي تشهق لحظات الأنوثة في مدى هذه الوقفات المنتفضة ويلملم جسدي فتات الكلام ويهترئ قلمي في كتاباته الآثمة فلا براءة في تيهٍ يبكي وبحر يكسر دماء البكاء ولك انت دماء المساكين في عشقك الآثم وكل هروبك هرولة للبداية الحانية فلا تنخب لنفسك روحا لم تنهك قواك العاجزة وليجلوا من غابة الموت كهنوت الضياء في نفسك يقتل كل المارقين على حزنك ويلهم كل المواجع والفضائل الكامنة ولم أكن يوما حالما مثل ما كان لي في رهبوت المساء ولم أعد ذاك الواقف على حدود أمنياته القاتلة وها أنا موت وعود للبدء في هذا المساء |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
أحببتها هذه الحروف جدآ ......... غرد يا فهد .....
__________________
حنيت لكـ يآ كثر مآ حنيت لك
|
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
محمد الثبيتي أنسي الحاج محمد الفيتوري أمل دنقل بدر شاكر السياب ......... |
#9
|
||||
|
||||
لم أشأ أن ازعج نفسي بكل ما هو دائر حولي من اوضاع ، حلمت بان أكون بعيدا بحكم بشريتي عن كل المثالب ، ولكنني وجدت نفسي تائها في بوتقة اجتماعية تطلب مني الوقوف على ما هو مهضوم ، تحاول أن تلملم بصماتها العارية ، هكذا النبش عندما نطلبهم للمساعده ينهكون البال في التردد ويتعبون النفس للوقوف على عتبات ما أخذه الغير بالقوة ، لنا مثال في ما قامت به الدول المستعمرة من نهب لخيرات الشعوب المقموعة من لدن حكامها وهم بدورهم مقموعون من لدن المستعمر المتخفي برداء الحماية والانتداب ..لم نترك الوضع على ما هو عليه ، تأخذنا مرايا المثقفين إلى بعيييد ، كي نمارس طقوس الحرية بمنأى عن عيون السلطات القابعة على نفوس الشعب .. تتهيج مشاعر الولاء للأرض وليس الحكومات ، وتشب نار الضجر من مفسدات الحياة ، وتترهل أمامها كل قواميس التعاسة عندما تجد هذه الشعوب طريقها للتعبير عما يجول في خاطرها وواقعها المرير الذي طحنتها أيدولوجيات القابعين في السلطة الآخذة في النفاذ على حساب المواطن الذي يبحث عن الحاية الكريم .. المصيبة عندما لا يدرك المواطن حقوقه المدنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والفكرية التي تمنحه حقّه كمواطن يحاول أن يرسم وعبر قرون وسنوات إبستمولوجية النشأة الأولى وقبوعها في حضن السلطة التي رسمت غصبا ملامح هذا التمحور لإنسان عمان الذي لم ينفك يناشد هذه الطائفة والثلة المتحكمة في مصيره عبر طرق إيديولوجية تتمفصل حول شرعية الحكومية في النفاذ والتسلط على الشعب الذي يرفض في داخله وبمسالمة ما يجري حاضرا إحساس الإنسان الظلم ولاتعنت وبالتجبر يخلق فيه عاهة الحقد التي لا يمكن أن تُرسم إلا عن طريق سلوك التواطئ المتنفذ عبر منافذه التي تجعله نافذ القرار من خلال قنوات تحُسب لها قراراتها الفردية الأحادية التي تنبثق عن طريق التشتت والانكواء تحت نار الظلم والقهر التعديل الأخير تم بواسطة فهد مبارك ; 03-03-2011 الساعة 02:34 AM |
#10
|
||||
|
||||
ننسى قرانا
عندما يشغلنا فوران الشباب وننتهي إليها عندما نتثاقل بكهولة الزمن المتمرد على عقولنا فنحضر أعراسنا وأحزان موتانا فنرتحل برهنة من الوقت ومصيرنا نعود للبدء المتمثل في تفاصيل حيواتنا |
|
|