روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     ذكرى شاعرة في ربيع العمر [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     شوقان [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     جناح الخير [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     عودة حميدة نتمناها للجميع [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,475ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,733ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 7,975
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,440عدد الضغطات : 52,213عدد الضغطات : 52,319

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-08-2015, 11:09 PM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي قصة قصيرة أيتامُ وأبوهم حيٌّ يُرزق










أيتامٌ وأبوهم حيٌّ يرزق


الجزء الأوّل




كان ذلك الرجل قليل الذكاء، إذ لا يجوز أن نصف أحدا بإنعدام الذكاء
فلابد للإنسان من إمتلاك مهارة ما يسمى على إثرها ذكيا.
إنّه يجيد الكذب والخداع، وهذا نوع من الذكاء وإن كان غير محمود
لذلك وعندما خطب تلك الفتاة لم يجد ذووها مناصا من تزويجه، إذ كانت مغرمة به
وبمظهره الأنيق الزائف مفتتنة، وبكلماته المعسولة الساحرة متُأثرة
وقد إقتنعت تماما بأنه فارسأحلامها، وسعدُ أيّامِها
فإنّه ما فتىء يعدها ويمنّيها ويغدق عليها الهدايا والهبات الثمينة.
يُسمعها من الغزل ما يذيب جلمود الصخر عشقا، ويُطيح بعصفور الشجر
على البطحاء مشويا بنارِ الوجد!
ومع إنّه موظف براتب بسيط، ولا يمتلك منزلا خاص به، ولا رصيد
ولا حتّى مضرب عصيد، فقد رضيت به زوجا وشريك حياة
وفي الحقيقة فإن ما كان يهبها من هدايا إنّما يشتريها من جيب أخته الممرضة
وقد تعاطفت معه على الرغم من تحذيرات أسرتها، إذ أنالأخ أناني إلى درجة
تقديس الذات. فكلّما قبض مرتبه أنفقه على ملذاته، وشهواته ومظهره
وهواياته المجنونة، وتم الزواج، وأنتقلت للعيش في منزل أسرته الكبيرة الصغير
ومر عامٌ طاويا سجّل الكثير من الخصومات والمشاحنات بين الزوجة وأصهارها
وها هو بطنها قد إنتفخ كأعظم قربة نفخٍ أسكتلندية
معلنا عن قرب وصول مولودها الأول. وفرح الجميع به في بداية الأ
ثم أصبح لاحقا مصدر إزعاج وضيق، فإنّه يرفع عقيرته بالصياح
متى عنّ له الصراخ، معلنا عن خلو بطنه، أو برودة جسمه
وكانوا قد نسوا صداع الأطفال منذ عقود
ولأن المنزل متقاربة حجراته، ضيقة ممراته، مهترئة أدواته
كان صراخ الطفل الحاد يصل إلى كل أذن في الدار
وفيهم المريض والمرهق والمتضايق والضعيف وذو الحاجة
فلم يحتمل الجميع الهلاك بالصيحة،فهم ليسوا من بقايا ثمود أو قوم شعيب
فأعلن المتضررون عن رغبتهم في ترحيل الطفل وأسرته إلى
منفى بعيد، فهذا الجحر لا يسع الجميع، فثارت مشاجرات ونزاعات عدّة
على إثر ذلك التصريح اللعين، وصمد الزوجان لمدة عام آخر
وكان الطفل الثاني على وشك الوصول، فضاق السكان الأصليون ذرعا
ويئسوا من العيش بسلام، وتوحّدت آراؤهم على طرد الغزاة
وأمهلوهم شهرا حتى يجد كبيرهم منزلا يستأجره
وفعلا إنتقلت الأسرة الميمونة إلى منزل مأجور
وشعرا الوالدان بنوع من الراحة والسرور، إذ لم يعد هناك من ينتهرطفلهما
أو يوبخهما أو يصرخ في وجهيهما أو يقطع عليهم النور
وبوصول البنت الأولى ضاقت الأحوال على الموظّف البسيط، فجزء كبير
من مرتبه يدفع اجارا، ومتطلبات الأطفال تتدفق على جيبه الخاوي
فأضطر إلى التقشف قليلا، والتضحية ببعض ملذاته
لكنه لم ينتبه إلى الحمل الثالث، إلاّ بعد ظهوره للعيان
فإنّ الزوجة تكاد تكون أمية، ولا تعلم عن تنظيم الحمل شئيا
وعندما وصلت البنت الثانية أضحى على حافة الانهيار المادي
ولم يكن رجلا مجتهدا فيبحث عن مصدر دخل يرفع به الضائقة المالية،
ولم تهن عليه نفسه فيضغط عليها أكثر ويخفف من رغباته الخاصة
كالسهر في الملاهي وشرب ما لا يحل شربه
بل قتّر على أسرته، وأمتنع عن توفير بعض الضروريات، فشعرت
الزوجة بالامتعاض، وألحّت عليه في تلبية الطلبات، فأنتهرها
ورفض تعديل برنامجه الشخصي، ومع مرور الأيّام ونمو الأولاد
زاد عدد الضروريات وكبر حجمها، ووافق ذلك ارتفاع مريع في الأسعار
وصاحبنا لم يكلّف نفسه فعل أي شيء يعزز دخله، فعجز عن توفير المؤنة
الرئيسية، فضاقت المرأة به ذرعا،ولم تجد مناصا من مواجهته بالحقيقة
المرّة، وهي أنه رجل أناني، وهددته بترك المنزل إن لم يقم بما يتحتّم عليه
كرب أسرة، فأستشاط غضبا، وكال لها سيلا لا بأس به
من الشتائم المهينة، فلجأت إلى صهرها والد زوجها، وبثت إليه شكواها،
وفعلا نصح ابنه وأمره بالإهتمام بأسرته وترك السهرات الماجنة،
فوعده خيرا، بينما يحترق قلبه غيظا على الزوجة الواشية
التي بدأت تنشر أسرار العائلة

يتبع الجزء الأخير إن شاء الله


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25-08-2015, 01:35 PM
الصورة الرمزية عبدالله الراسبي
عبدالله الراسبي عبدالله الراسبي غير متواجد حالياً
نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس قسم الموروث الشعبي والتراث
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 9,051

اوسمتي
وسام الإدارة وسام أجمل الردود درع الإبداع وسام الإداري المميز وسام العطاء الغير محدود وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي


اخي العزيز والقدير الرائع ناجي جوهر قصه جميله جدا ورائعه
رغم الالم والحزن
وكعادتك لا تاتينا الا بالجميل والرائع
دام لنا قلمك الرائع
ولا حرمنا الله من هذا الابداع الجميل
ودمت بكل خير وموده اخي الكريم
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27-08-2015, 12:21 PM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الراسبي مشاهدة المشاركة

اخي العزيز والقدير الرائع ناجي جوهر قصه جميله جدا ورائعه
رغم الالم والحزن
وكعادتك لا تاتينا الا بالجميل والرائع
دام لنا قلمك الرائع
ولا حرمنا الله من هذا الابداع الجميل
ودمت بكل خير وموده اخي الكريم




تسلم يا أبا نصر
والحمد له على سلامة الوصول
وتقبّل تحيّاتي


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 27-08-2015, 12:23 PM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي



قصة قصيرة



أيتامُ وأبوهم حيٌّ يُرزق



الجزء الأخير



وعندما عاد إلى المنزل هاجمها

بلسان سليط، فلجأت إلى البكاء، وأبكت أطفالها الجوعى

ولم يفعل شيئا غير إنتهار وترويع وإرهاب امرأة وأطفالها

ولم تكن الزوجة تحمل مؤهلا علميا يتيح لها العمل، إضافة إلى صعوبة

ترك أطفالها خلف ظهرها وفي أيدٍ لا تضمن أمانتها، فأضطرت للتباحث مع أسرتها

وأتفقوا على أن يقوم شقيقها الأكبر بمناقشة الصهر في هدوء، وحثّه على إحترام حقوق زوجته

وأطفاله، لكن الحمو إعتبر ذلك تدخلا سافرا في شؤونه الأسرية لا يقبله من أحد، ولم تجد الزوجة مفرا من الصبر والتحمّل

على أمل أن يتعقّل سريعا وأستمر حالهم هكذا لعدّة سنوات إقترب خلالها الولد من سن المراهقة، وقد أصيب بفشل كلوي

أدى إلى فشلهالدراسي، نتيجة تغيّبه المستمر عن الدروس، فكان عّرضة لسخرية وتشفّي أترابه وأقرانه من أبناء الأهل

والجيران، إذ ينافس أبناؤنابعضهم بعضا عجزا عن منافسة أبناء الشعوب المتقدّمة علينا في كل شيء.

وكانت البنتان أيضا تعانيان من الأنيميا، أما الإضطرابات النفسية فيعاني منها الجميع في ذلك المنزل ما عدا الأب

وتراكمت الديون على كاهل الأسرة بمكونيها الرئيسين الأب، الذي يقترض من البنوك، والأم التي

تقترض من الأهل والجيران، حتىغدوا لا يستلمان فلسا واحدا من مرتّب الزوج، إذ يستقبله الدائنون في البنك

فيستوفون مجمله وما تبقّى لديه من فتات يسلّمه إلى الدائنين المنتظرين في البيت المأجور

وكانت معيشتهم تعتمد على المبلغ الزهيد الذي تستلمه زوجته من وزارة الشؤون الاجتماعية، فقرر الرجل الإمتناع عن

سداد دين زوجته وهي إنّما إستدانت بعد إلحاحٍ منه، وتعهدٍ بالوفاء عنها.





فحدث بينهما شجار دامٍ أصيب خلاله بعدة خمشات وعضّات، بينما أصيبت الزوجة بصفعاتٍ ولكمات

وأصيب الأطفال بالذعر والرعب، وأصبح التبوّل اللاإراديضيفهم الثقيل المقيم على الفرش، فلم تجد مناصا من طلب الطلاق

ولم تعلم أن تلك هي رغبة اللئيم فلقد إشترط عليها عدم المطالبة بحقوق لها أو لأطفالها، فقبلت ذلك

ووقعت على الوثيقة في لحظة ضعف أنتجها الغضب المستعر واليأس القاهر، وانتقلت لمزاحمة أشقائها وشقيقاتها

في منزل عتيق الطرازعديم التكييف، ملئ بالحشرات الزاحفة والطائرة، فكانت كالمستجير من الرمضاء بالنار

وتفاقمت متاعب أطفالها الصحيّة، فاللواتي كنّا يعانين من الأنيميا والتبوّل اللاإرادي، غدون يشكين من الحساسية الصدرية والجلدية

بينما تحسّنت حالة الولد الصحيّة قليلا بفضل التغذية التي ينالها فيمركز عمله، إذ ترك الدراسة وعمل مراسلا في إحدى شركات النقل

لكن سوء حظّه أطلع والده على السر الذي حاولت الأم إخفائه وهو عمل الولد في الشركة.

فما كان من ذلك اللئيم إلاّ أن هاجمها في منزل والدها، وكاد أن يسقط عليهم سقف الدار وهو يتشدّقُ بكلماتالشجب والعتاب

مدينا حرمان ابنه النجيب من تلقي العلم، وبذلك أشعر الأمَّ بأنها مذنبة حقيرة جشعة وهي خطوته الأولى لابتزاز الولد

فلن تقوى على معارضته وقد أنهت مستقبل ولدها العلمي طمعا في المال كما يدّعي، ثم لم يلبث أن هاجم الولد

في مقرّ عمله وقد قبض مرتّبه في ذلك اليوم، فألقى عليه محاضرة طويلة عريضة عن أهمية التعليم

موبخا إيّاه على هدر عمره وتفويت فرصة التعليم المجاني، فلم يجد الولد سوى الدموع ترجمانا عن الحزن الذي طغى

على قلبه ليس أسفا على تفويتفرصة التعليم، بل لأنه يعلم أن والده إنما يمهّد الطريق للإستيلاء على معظم مرتّبه

وهذا ما فعله الوالد بعد أن تيّقن من تأثر الولد وشعوره بالذنب.غير أن والدته وأخواته فرحن فرحا

عارما بذلك المبلغ الزهيد الذي أحضره، فلأول مرة منذ سنوات يرتدين ثيابا تغطي ركبهن

وما إن أبصرت زوجة الجدّ الشابّة ملابس البنتين الجديدة حتى داخلها الطمع ممزوجا بقليل من الخبث

وأرادت تحقيق واحدة من إثنتين يا إمّا أن يحصل زوجها على مبلغا من مرتّب حفيده

وبالتالي تقبضه هي ببعض الغنج والدلال. يا إمّا تطرد هذه المرأة وأطفالها، بحجّة ان ابنها موظف يمكنه إستئجار منزل

فشرعت في جمع معلوماتٍ إستخبارية عن مكان عمل الولد والمبلغ الذي يتقاضاه، ولكون البنتان ساذجتان والأكبر منهما بلهاء

فقد بالغت في تقدير مرتّب أخيها للتفاخر، فأستغلّت الخبيثة تلك المعلومات، وسارعت إلى زوجها تحثّه على المطالبة

بتلك الحقوق المشروعة، غير أن الجدّ لم يهن عليه ضياع مستقبل حفيده، فكيف له أن يبتزّه؟

فأستلّت الخبيثة أسلحتها الفتّاكة، ولا داعي لذكر ضعف رجلٍ كهل أمام زوجة شابة عروب!

لكّنه أوكل إليها مهمة التنفيذ، غير أن الأم لا تسمح أبدا بإمتصاص دم ولدها مهماكانت الظروف

فحدثت بينهما معركة بالأيدي، بعد أن أصرّت زوجة الأب على القبض، وتمسّكت الأم بالرفض

فأصيبت الزوجة الشابة ببعض الكدمات وتعرّضت للعضّ في أكثر من موضع، ونعرف جميعا إجادة الأنثى لعب دور المظلوم

حينئذ أتى الغضب على ما بقي في قلب الجدِّ من رحمة، صحيح أنّه لم يمدّ يده على ابنته، لكنّه طلب منها الخروج من منزله حالا.

ولأنّ المسكينة تعلم أنها تدفع ضريبة تسرّعها وعنادها وتجاهلها نصائح أهلها، فقد خرجت مع بناتها وكل ما تملك

(الثياب التي على جسدها، والوثائق الرسمية)

متوجّهة إلى أحد المساجد والذي به مصلى للنساء، وأمام توسلاّتها أمهلها الإمام أن تسكن هناك إلى أن تجد مأوى.

وعلم كثير من الناس بالحادثة فكان المحسنون يقدّمون الوجبات الغذائية إلى تلك الأسرة المنكوبة

أما والد الفتى والفتيات فقد وجد في المصلّى مأوى يؤويه، وطعاما مجّاني يأتيه ضحى وعشيّا

فكان يحضر عندما يعلم أن هناك من أرسل إلى زوجته وأبنائه طعاما، محتجّا بالاطمئنان على عياله

غير أن الإمام أنتهره بعد شكوى من طليقته، فأمتنع عن إزعاجهم، وساءت صحة الولد كثيرا بعد تلك الأحداث

وتفاقم مرضه، وأصيب بالجفاف، وعلى يد الطبيب ظهرت مشاكل صحية لديه أكثر مما تعرف الوالدة

لقد كان يعاني من سل الرئة والعياذ بالله منه. فكان هذا الخير الصاعق هو المعول الذي هشّم ثبات وصبر الأم المنكوبة

فأصيبت بلوثة عقلية أجبرت سلطات المستشفى على حجزها في قسم الأمراض النفسية والعصبية.

فلمّا علم والدها بذلك أسرع إلى ضم البنتين إلى جناحه.

الولد لا يزال يتلقى علاج السل

وأبوه لا يزال على رأس عمله، وقد تخلّى عن بعض هواياته

لكن القضاء رفض ولايته على البنتين لسابق إهماله.



ودمتم سالمين


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 15-10-2015, 06:57 AM
غدير طه غدير طه غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
الدولة: At Home
المشاركات: 605

اوسمتي

افتراضي

بارك الله أحرفكم التي عشنا معها جو الجمال
بالفعل تنقلك الأحداث نقلا مع أسطرها
تارة تبتسم عريضا فتتشوق للبقية
جزيتم خير أستاذ ناجي جوهر
__________________
لامَركَبٌ كجرأة المطرِ يُعجِبني
كَمَركَبٍ ورق بَينَ أشعة القمر
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 20-10-2015, 09:54 PM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة umabdolla مشاهدة المشاركة
بارك الله أحرفكم التي عشنا معها جو الجمال
بالفعل تنقلك الأحداث نقلا مع أسطرها
تارة تبتسم عريضا فتتشوق للبقية
جزيتم خير أستاذ ناجي جوهر


تسلمي يا أم عبد الله
الف شكر على روعة المرور
وتقبلي أطيب التحيّات

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:21 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية