روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,526ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,787ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,281
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,491عدد الضغطات : 52,271عدد الضغطات : 52,374

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > النقد والكتابات الأدبية والسينمائية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 22-01-2010, 12:09 AM
الصورة الرمزية فيصل الزوايدي
فيصل الزوايدي فيصل الزوايدي غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 453
افتراضي قراءة للمجموعة القصصية (قلعة الأرض) ل(فيصل الزوايدي)

المضمون والمعالجة الاجتماعية والخلق القرآني (الديني) في (قلعة الأرض) المجموعة القصصية الثانية ل(فيصل الزوايدي)

كتبها / أحمد إسماعيل زين *

بداية : إن قراءة مجموعة قصصية كاملة فيه من الصعوبة الشيء الكثير بالمقارنة مع القراءة لقصة قصيرة واحدة ، وليس هذا هو الموضوع الذي سأتطرق له لاحقاً . الموضوع هو : المضمون والمعالجة الاجتماعية المأخوذة فكرتها من آيات قرآنية فيها قيّم أخلاقية يسمو بها الإنسان ، وجدتها في قصص : (انتحار ، حياة سلام ، شروق شمس ، يوميات شعبية ، الزيارة الأولى .. ، بدويّ و مدينة ، يدان) للزوايدي .
سيميائية العنوان :
يشير عنوان مجموعة فيصل الزوايدي القصصية (قلعة الأرض) بشكل غير مباشر إلى الوظيفة والمضمون في المجموعة ، من حيث إن العنوان للمجموعة هو : عنوان لقصة قصيرة في المجموعة لمضمونها الوظيفي دلالة مغايرة للمضمون التوجيهي الأخلاقي الديني السائد على غالبية قصص المجموعة ، لكن من الممكن القول : إن لعنوان المجموعة إشارة إلى الوظيفة والمضمون في المجموعة ، من حيث الدلالة الرمزية لما يحمله العنوان (قلعة الأرض) من معاني دلالية رمزية تفي بالإشارة إلى المضمون الوظيفي في قصص المجموعة .

قصة (انتحار)
العنوان :
عنوان القصة لا يشير إلى الحدث الرئيس في القصة ، وإنما يشير إلى الأحاسيس الداخلية المسيطرة على الشخصية المسببة للحدث .
البناء :
يعتمد الكاتب في بناء قصته على السرد / الحكي اعتماداً مباشراً ، جاعلاً للشخصية مساحة واسعة للتعبير عن ذاتها ، وتجاربها وأفكارها ، وعلاقتها بما يؤثر عليها ، مع استخدام الكاتب للتدخل في سياق القصة بالسرد وتوجيه الأحداث بما يزيد التأثر لدى القارئ ، لأن موضوع القصة (البحث عن الموت بالانتحار ليكون راحة من الهموم) ، وهو موضوع مثير للعواطف الإنسانية .
ومن أجل ذلك لم يعتمد الكاتب على تعقيدات الصورة الفنية في نصه بقدر ما أعتمد على توظيف قليل لصور بارعة وجميلة في السياق ، ومن هنا يتضح إن القصة سهلة الأسلوب ، بسيطة البناء ، وإن سهولتها هذه هي التي ساهمت في رفع تأثيرها وجمالها .
المضمون والمعالجة :
مضمون القصة : رجلاً تعرض لضغوط حياتية قاهرة جعلته يقرر في لحظة يأس التخلص من حياته بالانتحار ، ورغم هذا الشعور القاهر المحبط الذي تملكه لتنفيذ قراره ، كان هناك صوتاً داخلياً يمنعه من السرعة في تنفيذ القرار الذي أتخذه حتى يصل به إلى مرحلة العدول عن تنفيذ قراره بالانتحار ، فيستجيب له ، وفي شدة فرحته بالتراجع عن قراره بالانتحار نسى أنه يقف يحدث نفسه بفرحة على سكة القطار الذي جاء مسرعاً مستغلاً لحديثه الصارخ مع نفسه بالعودة من جديد للحياة ، وحوله إلى أشلاء متناثرة على السكة الحديدية .
تعالج القصة (انتحار) بإسلوب أدبي راقي ، بما يؤثره الأدب في النفس والمجتمع قضية الانتحار بجعله قراراً لتخلص من الهموم والمتاعب ، بأنه قرار خاطئ ، لأن الموت حقيقة لا مفر منها ، ولا يحتاج إلى فرضية من الإنسان تحدد متى يذهب إليه ولا متى يهرب منه ، لأن الحياة فيها أكثر من فرصة للتغلب على المتاعب والهموم مهما بلغت من قسوة بشرط أننظر لها بنظرة عقلانية تفاؤلية بعيدة عن اليأس .
هذه المعالجة الأدبية في القصة هي مطلباً ضرورياً للأدب في خدمة المجتمع بتقديم رسالة هادفة من خلاله للنمو والرقي بأهله في الحياة ، خصوصاً وإذا كانت الأفكار المقدمة فيه مثل الفكرة المقدمة في القصة (انتحار) ، فالفكرة المقدمة في القصة (انتحار) مأخوذة من آيتان من القرآن الكريم الأولى هي (كل نفس ذائقة الموت) ، فلماذا نبحث عنه بالانتحار لنتخذه قراراً خاطئاً باليأس للراحة مما نعاني ؟!
والآية الأخرى المأخوذة منها الفكرة هي (وما تدري نفسي بأي أرض تموت) ، وهي تأكيد للفكرة السابقة وتأكيد بأن الموت قدراً لا يملك المخلوق أي قدرة في التحكم به ليجعله حلاً يلجأ له أو يهرب منه متى شاء .
القصة (حياة سلام)
العنوان :
ليس له علاقة بالمضمون الحدثي ولا المضمون الدلالي للشخصية في القصة ، إنما هو نقيض لهما ، وإشارة ساخرة للحالة النفسية التي تتمناها الشخصية القصصية .
البناء :
لا يختلف البناء الذي يعتمده الكاتب في هذه القصة (حياة سلام) ، عن البناء الذي أعتمده في القصة الأول (انتحار) ، في هذه المجموعة القصصية (قلعة الأرض) ، وفي هذه القراءة ، وكذلك بقية القصص المتناولة فيها بالقراءة ، لكن الفرق : أن الكاتب أضاف إلى بناء هذه القصة (حياة سلام) ، البداية الشاعرية الذي ليس له علاقة بالحدث والشخصية ، وهذا الأسلوب الذي بدأ به الكاتب القصة يعتبر عيباً في كتابة القصة القصيرة التي لها أسلوب خاص لكتابة نصها ، وتمتاز به عن بقية الفنون الأدبية الأخرى ـ كالرواية ، والمسرحية ، والمقامة ـ وبقية أنواع الكتابة السردية . لأن الشعر هو الآخر له أسلوبه الخاص في الكتابة الذي يمتاز به عن بقية الفنون الأدبية الأخرى .
فالقصة القصيرة حين تكتب بالأسلوب الشعري ، تتحول إلى جنس أدبي آخر مغاير تماماً عن القالب الفني المخصص لبناء القصة القصيرة ، وبالتالي : يعتبر عيباً فادحاً من الكاتب أن يعتمد عليه في كتابة القصة القصيرة بدون سبب له .
المضمون والمعالجة :
تقمص الكاتب في القصة لدور الشخصية وقدم من خلالها أنموذج : لشاب بسيط نقي ، رافضاً بتعفف لكل مغريات الحياة المتاحة بسهولة له حتى من أقرب الناس المحيطين به ، في هذا الزمان الذي بات أغلب معاصريه يلبس أقنعة المكر ، والخداع .
كان ذاك الشاب النقي يحمل حسن ظن ، غير مقدر من المحيطين به ، لدرجة أن سوء ظنهم أوصله بحسن ظنه إلى دفع ثمن ، غالي من سمعته ، وحريته ، عن جريمة أوقعه فيها سوء ظنهم به .
وتعالج القصة : سوء الظن الذي أمس منتشراً في المجتمعات وبين الناس في بعضهم البعض ، وترتكز فكرة الكاتب المقدمة في القصة على التوجيه القرآني القائل (يا أيه الذين أمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم) .
وكفى بهذا التوجيه في الآية الذي أُخذت منه فكرة القصة : علاجاً لمرضاً خبيث هو (سوء الظن) الذي بات منتشراً في المجتمعات ، وقضى على كثير من القيّم الإنسانية بين الناس .
القصة (شروق شمس)
توجهت مباشرة إلى المضمون والمعالجة ، وكذلك سأفعل مع باقي القصص المقروءة لاحقاً في المجموعة ، لأني وجدت في قراءة (العنوان والبناء) تكراراً لا فائدة منه أشرتُ له في قراءة بناء القصة السابقة (حياة سلام) .
المضمون والمعالجة :
صحفي يحلم بمجموعة أحلام ، منها : سيادة القانون والنظام في التعامل دون تفريق بين الناس ، وبالحرية الصحفية التي تجعل من الصحافة السلطة الرابعة في الرقابة والمساهمة في بناء المجتمع ، وأهم تلك الأحلام التي أراد التوجيه إليها بالقصة هي : محو الجهل من عقول الناس بحثهم على القراءة.
ويرى الكتاب وشخصيته في القصة : إن الأفكار المطروحة هي أحلام مستحيلة ، لن تتحقق إلا بمعجزة (شروق الشمس من مغربها) ، التي تكون بعدها نهاية الحياة الدنيا .
ويؤكد ذاك الصحفي الحالم استحالة تحقيق أحلامه ، بفوقانه منها ، في نهاية القصة ، على أثر ضرب وسباب واهانة تجبره على كتابة تعهد بعدم العودة لكتابة أي شيء بدون إذن مسبق ، ويلتفت ويرى الشمس أنها لاتزال تشرق كعادتها كل يوم من المشرق ، وأن الذي يتمناه مجرد أحلام مستحيلة .
تعالج القصة وتلفت الانتباه إلى أهمية القراءة والاطلاع للمجتمع العربي المسلم الذي يعاني من الجهل المطبق بأبسط ماله من حقوق وما عليه من واجبات ، بسبب عدم حرصه على القراءة والاطلاع المعرفي ، وذلك حسب ما تنشره سنوياً منظمات عالمية متخصصة في هذا المجال ، رغم أن أول آية أُنزلت من دستوره العظيم ، القرآن الكريم ، هي : أمر فعل بالقراءة (أقرأ) .



القصة (يوميات شعبية)
المضمون والمعالجة :
عاملاً بسيطاً من عامة الناس ، يشقى نهاره كله من شروق الشمس إلى غروبها ، من أجل تأمين لقمة العيش التي تستره وأمه العجوز التي تتمنى وتدعي له يومياً أن تراه مستوراً قبل أن ترحل عن الحياة .
في اليوم الذي قرر فيه ذاك العامل البسيط تحقيق حلم أمه له بالستر ، وحلمه رغم تقدمه في العمر ، وقف الظلم سداً منيعاً في وجه ، ومنعه من تحقيق حلمه البسيط بالاستقرار .
تعالج القصة وقع ظلم الإنسان على أخيه الإنسان ، والذي بات يمارسه الكثير من الذين ماتت في داخلهم الإنسانية ضد إخوانهم الضعفاء ، بحرمانهم بالظلم من الحصول على أحلامهم البسيطة . مما جعل ذاك العامل البسيط المسالم في القصة يتحول إلى نار حارقة لكل شيء يقف في طريقها ، أليس (الظلم ظلمات) ؟! .
قصة (الزيارة الأولى ..)
المضمون والمعالجة :
صديقاً لأول مرة يدخل للمستشفى من أجل زيارة صديق له أجرى عملية جراحية لإستصال ورماً خبيثاً سبب له المرض المقعد . فكانت تلك الزيارة حسب المفهوم من السياق القصصي هي : الزيارة الأولى والأخيرة له للمستشفى ، لأن الصديق المريض الذي ذهب لزيارته في المستشفى ، مات أثناء الزيارة .
تعالج القصة من خلال الطرح المتناول فيها قضايا اجتماعية عديدة ، من أهمها : الصداقة كقيمة إنسانية عظيمة ، وكذلك زيارة المرض للاتعاظ ، وللرفع من معنوياتهم ، وإن المرض الشديد الذي يصيب الإنسان ، الصابر المحتسب في حياته ، إنما هو تطهير لنفسه المعذبة لتنال السعادة .
والفكرة المقدمة في مضمون القصة والمعالجة لا تحتاج مني إلى زيادة توضيح لما تحمل وتقدم من قيم .
قصة (بدويّ ومَدينة)
المضمون والمعالجة :
قصة مختصرة بأحداث من العصر الحالي عن القصة العظيمة التي وردت في القرآن الكريم لنبي الله (يوسف) عليه السلام مع زوجة (عزيز مصر) .
تحكي القصة : عن بدويّ جاء يحمل من القرية كل القيّم الأخلاقية والدينية إلى المدينة ، وحل ضيفاً على صديقاً يسكنها ، من أجل قضاء بعض الأمور المهمة في المدينة . لكن حصل له موقف لمقدمة خيانة من زوجة صديقه الذي استقبله ضيفاً عنده ، جعله يشعر بأنه (أي البدويّ) لن يستطيع فيما لو أنساق إليه من النظر إلى وجهه في المرآة ، فامتنع عن مجاراته رغم مقدرته بمساعدة وتهيأ كل الظروف على قيامه به ، وهرب بكل ما يحمله من قيّم ، وأخلاق ، وعفة ، عائداً إلى القرية التي أكسبته إياها .
لا أعتبر نفسي أبيح سراً إن قلتُ : إن قصة (بدويّ و مَدينة) ، هي التي فتحت مسامات فكري للأفكار التي وجدتها وارتكزتُ عليها في هذه القراءة لقصص المجموعة .
تعالج قصة (بدويّ ومَدينة) في طرحها قيّم أخلاقية عظيمة ، يأتي في مقدمتها : الوفاء ، وعدم الانخداع بالمظاهر الخارجية للأشياء ، وأهم القضايا التي تعالجها القصة وتلفت إليها الانتباه هي : العفة .
آخر القصص المقروءة (يدان)
العنوان :
إشارة رمزية مباشرة لمضمون القصة .
البناء :
قصة قصيرة جداً (أقصوصة) ، يعتمد الكاتب فيها على السرد المكثف لحوار مفترض بين اثنين لإظهار الفكرة من خلال المقارنة بينهما .
المضمون والمعالجة :
اليد اليسرى بعد ما تلطخت بالقاذورات في الخفاء ، وساعدتها اليد اليمنى في الاغتسال منه في النور ، قامت تتباهى بالبريق والنظافة في العلن ، واليد اليمنى لم ترد عليها لقناعتها بأنها تعرف الحقيقة ، وتبسمها كان سخرية من غباء اليد اليسرى المتباهية ، لأنها تحاول التباهي بإظهار شيء وهي مكشوفة .
تعالج القصة الكذب كقضية متفشية في المجتمعات للتجمل ومحاولة إخفاء العيوب ، بينما هو صفة ذميمة سرعان ما تنكشف عن المتصف بها .
ومن الملاحظ أنه قد غلب على قصص المجموعة (قلعة الأرض) ، الموت كحدث وسبب ونهاية لسير الأحداث في أغلب قصص المجموعة القصصية ، قدمها القاص بمنظور وطابع فنيّين إنسانيين فيهما ملامح من الحس الوجودي .
ختاماً :
أعود لكلامي السابق في المقدمة الذي بدأتُ به هذه القراءة عن صعوبة القراءة لمجموعة قصصية كاملة ، والسبب : إن المجموعة القصصية تكون متنوعة في الطرح ، وتقديم الأفكار المراد تقديمها من خلال النصوص القصصية فيها ، وإلا تحولت نصوص المجموعة إلى نسق موحد وممل للقارئ ، وتكمن هذه الصعوبة أكثر في تناول بعض قصص المجموعة للخصوصية المكانية ، والزمانية لبيئة كاتبها ، وفي تناول الكاتب في بعض قصص المجموعة لأسلوب غير الأسلوب المخصص لكتابة القصة القصيرة ، يعني أن يكتب ويقدم الكاتب القصة القصيرة بأسلوب كتابة القصيدة الشعرية ، كما هو الحال مع النص الموسوم ب(النص الأخير) ، المقدم مع هذه المجموعة القصصية وهو نص شعري (قصيدة) .
ففي المجموعة القصصية (قلعة الأرض) ، قصصاً أخرى ، غير التي تناولتها بهذه القراءة ، هي : قصص (قلعة الأرض ، استأسد الفأرُ يوماً ، صباح فلسطين ، رحلة بحث ، القصة جديدة ) ، وقصتان قصيرتان جداً ، هما : (عمراً ، وأنثى) ، والقصيدة الشعرية : (النص الأخير) .
لم أتناولها بالقراءة هنا ومنعني من تناولها الصعوبات التي ذكرتها في السابق ، إضافة إلى أن القصتين : (استأسد الفأرُ يوماً) و (القصة جديدة) ، قد تناولت بالقراءة المستقلة الخاصة ، والمتخصصة لكل واحدة منهن على حدة ، علماً بأن النص القصصي للقصة (القصة جديدة) ، هو نفسه النص القصصي للقصة القصيرة (الغروب) ، ولكن بعد التعديل الذي استفاده القاص من كثرة القراءات التي تناولت النص القصصي .
24/10/1430هـ
13/10/2009م
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27-01-2010, 08:16 AM
ليلى الزدجالي ليلى الزدجالي غير متواجد حالياً
هيئة التحرير سابقة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 495
افتراضي


فيصل الزوايدي

أيها النشيط المجتهد

أيها الرائع الراقي

هكذا انت دوما منذ ان عرفناك

أتمنى لك المزيد والمزيد والمزيد من النجاحات


.
__________________


%%OOبـقـايـا إنـسـانـهOO%%

[IMG]
[/IMG]
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28-01-2010, 02:27 AM
الصورة الرمزية فيصل الزوايدي
فيصل الزوايدي فيصل الزوايدي غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 453
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى الزدجالي مشاهدة المشاركة

فيصل الزوايدي

أيها النشيط المجتهد

أيها الرائع الراقي

هكذا انت دوما منذ ان عرفناك

أتمنى لك المزيد والمزيد والمزيد من النجاحات


.

بارك الله فيك اخت ليلى و انا ممتن حقا لرقيّك و دعمك الاخوي
دمت في الخير
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28-01-2010, 06:52 AM
الصورة الرمزية أحمد العريمي
أحمد العريمي أحمد العريمي غير متواجد حالياً
شاعر
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 258
افتراضي

أخي فيصل .. لست من المنحازين للقصة ولاكن نقدك الجميل شدني وتمكنت من أن تضيف شيء من الجمال لذاتي.
شكرا لك أيها الجميل
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 29-01-2010, 03:40 PM
الصورة الرمزية فيصل الزوايدي
فيصل الزوايدي فيصل الزوايدي غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 453
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العريمي مشاهدة المشاركة
أخي فيصل .. لست من المنحازين للقصة ولاكن نقدك الجميل شدني وتمكنت من أن تضيف شيء من الجمال لذاتي.
شكرا لك أيها الجميل
يسعدني اهتمامك اخي احمد و اهلا بك دائما
دمت في الود
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 29-01-2010, 05:34 PM
الصورة الرمزية مختار أحمد سعيدي
مختار أحمد سعيدي مختار أحمد سعيدي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 583

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى مختار أحمد سعيدي
افتراضي

الأستاذ الفاضل..فيصل

هنا ركن جميل في منتدى رائع .. استرحنا فيه قليلا ، واستمتعنا و استفدنا..

تحياتي للكاتب وتحياتي للناقد.

دمتما بخير

مختار سعيدي
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 31-01-2010, 08:04 PM
الصورة الرمزية فيصل الزوايدي
فيصل الزوايدي فيصل الزوايدي غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 453
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختار سعيدي مشاهدة المشاركة
الأستاذ الفاضل..فيصل

هنا ركن جميل في منتدى رائع .. استرحنا فيه قليلا ، واستمتعنا و استفدنا..

تحياتي للكاتب وتحياتي للناقد.

دمتما بخير

مختار سعيدي
اهلا بك اخي مختار و قد سرتني اطلالتك و تحيتك فتقبل امتناني و تقديري
دمت في الود
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:51 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية