روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,539ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,803ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,352
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,505عدد الضغطات : 52,285عدد الضغطات : 52,387

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-02-2013, 04:57 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي بيع 60 مليون نسخة من رواية «خمسون ظلاً لغري»

بيع 60 مليون نسخة من رواية «خمسون ظلاً لغري»
المصدر: دبي ــ شاكر نوري

رواية "50 ظلاً لغري"، التي ترجم عنوانها خطأً، إلى "رمادي"، دون العلم بأن غري هو اسم الشخصية الرئيسية في الرواية. ومؤلفة الرواية إيريكا ميتشيل ، 49 عاماً، التي تكتب باسمها المستعار أي. إل. جيمس، وروايتها ثلاثية كسرت رقم المبيعات وتصدرت "قائمة نيويورك تايمز للروايات الأكثر مبيعاً سواء للنسخ الورقية أو الإلكترونية، ولكن المفارقة أن الرواية تمّ رفضها، بدايةً من دور نشر كثيرة فاكتفت الكاتبة بطبعة إلكترونية لقيت إقبالاً ملحوظاً، ما دفع الناشر لإصدارها ورقياً.

رواية إيروتيكية

البعض يصنفها على أنها رواية ايروتيكية والآخر فاضحة، لما يتخللها من مشاهد جنسية صريحة، وهذا ما جعل القراء يقبلون على اقتنائها بسرعة كبيرة. وتتلخص الرواية في قصة علاقة غرامية بين عذراء يافعة ورجل أكبر سناً منها، والرواية تستعيد بشكل أو بآخر فكرة قديمة طرحها فلاديمير نوبوكوف في روايته الشهيرة "لوليتا".

تنطلق الطالبة الجامعية، تلك العذراء اليافعة، أنستازيا ستيل، 22 عاماً في علاقتها مع الملياردير كريستيان غراي في قصة حب طويلة. وعلى الرغم من شخصيته السادية والمازوشية، فهي ترضى بإقامة علاقة معه.

في حقيقة الأمر، تتميز هذه العلاقة بالغريزية والحسّية الشهوانية، مما أثار القارئات النسوة في بريطانيا وبعضهن انتقدن أزواجهن من ممارسة الحياة العاطفية بشكل تقليدي وممل. وتقدم الرواية تعويضاً للمحبطات من النساء اللاتي يجدن في هذا النوع من الأدب بعضاً من ذواتهن المعذبة بنار الحب.

في الإمارات

البعض أثار موضوع هذه الرواية في أحد المنتديات الأدبية بقوله "لماذا سمحت السلطات الرقابية بتوزيع هذه الرواية في المكتبات الأجنبية في الوقت التي منعتها بعض البلدان الأوروبية؟". أحد المسؤولين قال بالحرف الواحد"لقد انتهى عصر الرقابة".

وآخر قال بأن الرواية انتشرت الكترونياً قبل أن يجدها القراء على الصفحات الورقية، فما نفع الرقابة في هذه الحالة، وهي تخترق البحار والمحيطات لكي تصل إلى غرفة القارئ بمجرد نقرة على الانترنت، ودفع سعرها بالبطاقة الائتمانية.

المكتبات الأجنبية المتواجدة في دولة الإمارات لا يمكن أن تستثني هذا الكتاب الرائج بل على العكس من ذلك قامت بتوزيعه على أوسع نطاق. ولكن أحد المسؤولين الرقابيين أضاف ليؤكد رأيه بأن "غالبية القراء العرب هنا يجهلون اللغة الإنجليزية أو لا يقرأ بها إلا بعض النخبة، وهذا ما يجعل أثر الرواية على القراء ضئيلاً.

وبالتالي فهو يخص القارئ الأوروبي أو الغربي المقيم على أرض الدولة، وهو بإمكانه أن يقتني الرواية في أسفاره إلى أوروبا أو أميركا. موضوع الرواية، كما يؤكد أكثر من مسؤول لا يدخل ضمن اهتمامات القارئ العربي، لذلك فنحن واثقون من الذائقة الأدبية للقراء العرب.

منع

ويقول مسؤول رقابي إنه من الصعب المنع في ظل توافر المواد على الإنترنت، وعلى أية حال، يمكن وضع علامة تحذيرية مثل "يمنع بيعها لمن هم دون الثامنة عشرة"، وبهذه الحالة يمكن الحد من تأثيراتها إن كان لها تأثير في ظروفنا العربية الراهنة.

ومعظم الذين سألناهم من مسؤولين أو موظفين عاملين في حقل الرقابة في الإمارات يؤكدون على أن حجب أي كتاب أو معلومة أصبح صعباً ولكن ذلك لا يعني أنه ليس هناك من ممنوعات أو محظورات، فإن الرقابة على الإنترنت موجودة بشكل فعال، وهي من أجل حماية المجتمع المكوّن من إماراتيين ووافدين.

ويرى أحد المراقبين في الدولة إن الرواية كانت خادعة وخاصة في جزئها الأول، لأنها مرت على الرقابة دون الانتباه إلى محتواها الايروتيكي الفاضح، ولم تكن حتى المؤلفة ترى في روايتها أية إثارة، إذ اعتقدت أنها كتبتها للتسلي فقط، إلا أن إقبال الجمهور لم يكن متوقعاً.

ويرى الرقيب إن العقدة لا تكمن في الرواية كلها بل في وصف المشاهد الوصفية الجريئة. أما بالنسبة للجزأين الثاني والثالث، فمحتواهما خال من هذه المشاهد، إذ تكتفي الروائية بالمشاهد الرومانسية.

جريدة البيان
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:14 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية