روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,499ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,759ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,200
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,466عدد الضغطات : 52,242عدد الضغطات : 52,348

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15-09-2015, 09:58 AM
الصورة الرمزية أمل عبدالرحمن
أمل عبدالرحمن أمل عبدالرحمن غير متواجد حالياً
عضو مجلس الشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: صلالة
المشاركات: 884

اوسمتي

Thumbs up قصة ( لأنها انـــــثى )


قصة ( لأنها انـــــثى )


بقلم/ أمل عبدالرحمن اليربوع


لأنها انثي تحوي كل تعابير الالم وتستجيب لرغبتها رغم ذلك الحزن الذي يعتلي وجنتيها , انثي بمعني الكلمة اعطت كل ما لديها لم تكسرها هموم الحياة, أعطتها مزيدا من القوة والأمل لتكمل مشوارها الذي خلقت لآجلة انها انثي ادم علية افضل الصلاة والسلام , انثي حملت كل مكنوناتها واعطت الكثير وتحملت ما هو اكبر من طاقتها ,يعتبرونها انثي خامدة لا تحمل معني للإحساس , ولكنها انثي بكل ما قيل من لغات ,تجاوزت الكثير وتخطت الدروب زوجة مسافرة مربية عاملة,(فتلك الأنثى والمرأة وكما ذكرت بالقران الكريم ( أن الجنة تحت اقدام الأمهات )

قصتي قد تكون مختلفة جدا , بما تحمله لأنها عبارة عن وتريات تدق فى وجدان تلك الانثي,ليست المتكبرة ولا المتعجرفة ولا الطاغية وانما انثي نعم انثي كغيرها.

ارادت (شعاع ) ان تسرد تلك القصة الكامنة التي تتحدث عن الأنثى بكل تفاصيلها , فكتبت هكذا اردت ان تنسج خيوط كتابتي عن تلك الأنثى العظيمة التي عصفت بتيارات الرجال , وكان المجتمع قاب قوسين ضدها , لأنها ارقي من كل شيء , فيستظل الكل بأجنحتها , لكي تحنو وتدنو اليك,فلا تكسرها الايام ولا تتغلب عليها الظروف فأتت مكللة حاملة كم من الهموم وهي تروي قصص صديقاتها بكل حب وبكل استعطاف وتقبل منهن حاملة على عاكفها ان تروي لكم هذه القصص وما حوتة من مضامين قد تنسب الي قوة الأنثى وتحملها وعطاءها وايضا قسوة الأيام معها ,فكان كل شيء بالنسبة لهن مظلم تطرق المجتمع اولا : لهن بحجة الزواج وان الدراسة لا تقيدها بشيء وان المرأة هي فقط زوجة وام وعليها ان تهتم ببيتها واولادها وزوجها , وان التعليم يقف عند مرحلة معينة فأصبحت مهددة بالزواج الذي يعتبرونه اولا ستر وهو باب النجاة لهن في حين تناسوا ان المرأة قد تغيرت فلم تعد كالسابق فالتعليم هو سلاحها وكفاحها للوقوف ضد التيارات التي في يوم من الأيام قد تنهبها حياتها , ومكانتها . .
ومن واقع الحياة هناك الكثيرات ممن غردن خارج السرب فتقول احداهن هكذا كانت حياتي ختمتها بالزواج وضحيت بالدراسة لأنني كنت اعتبرها مهمشة الا انني لم احسب للمستقبل رغم ذلك تزوجت , بحكم المجتمع والاهل واضحت حياتي بلا هدف , نعم انا اعمل ولكن ليست لدي شهادة واصبحت مطلقة ولدي ابنان ,وانا من اعيلهما اين والدهما لقد هجرني ولم يسال على او على أولاده , وقد وهبت نفسي لأجل اولادي اعمل لكي اربيهما التربية الصحيحة والجيدة , نعم اريدهما ان يرتادا افضل الجامعات ومن ثم يعتمدا على نفسيهما ,ليست لدي مشكلة مع نفسي وانما مشكلة من ينظرون الي بتلك النظرة غير مبالين لما اعمل جاهدة في سبيل العيش الكريم ,بعض الناس لا توجد لديهم مفارقات ابدا يختلقون الاشياء وهم من يديرونها مثل الاشاعات وغيرها فتراهم لا يهتمون بشؤونهم وانما يتربصون للغير .انا لا اعطي مجال للحمقى ابدا.ولا اعيرهم اهتمام ابدا حياتي اعيشها مثل ما اريد .

وتر اخر مغاير عما قيل ,للأنثى جمالها انوثتها الطاغية بكل ما تحتوية من صفات هي المتعجرفة القاسية الناسية الا انها ارق بذلك بكثير ,وقت الشدائد تجدها دائما تحتويك ,فهي من تمتلك القلب الحنون العطوف قادرة على ادارة نفسها وتحدي كل الصعاب ليست المراءة الفولاذية او الحديدية وانما امرأة تجاوزت الكثير من المحن التي مرت بها فأعطتها دافع اقوي لتصدى كل من يقف فى وجهها او يظلمها او يتعدى على انوثتها ,قالت ليلي كوني امرأة من الشرق وتحترم العادات والتقاليد التي تربينا عليها ,فاني كامرأة اتمتع بكامل حقوقي ,واحترم ما يملئ على ولست امراه من عالم اخر ,ويحق لنا نحن الفئة النسوية ان نتساوى مع الرجل فى بعض الحقوق كحق العمل , ونتحمل جزء من المسؤولية التي احيلت الينا الا انه ليس لزاما علينا ان نعمل فالرجل هو من علية ان يعمل ويعيل أسرته , قصص قد ترتبط ببعضها البعض وتنطلق في تحديات مغرمة قوامها أنثي وان اعتبرها الاخرون ,انثي مغايرة ليس عليها سوى جلي الأطباق وحمل المكنسة , وتربية الأولاد وتناسوا ان حجم اعمالها هو اكبر من الرجل بكثير هي ليست ضالة ولا عالة على المجتمع وان اجبرها الاخرون على ان تعطى وظيفتها الاساسية التي خلقت لها الا وهي زوجة وام فى ان واحد , لن نتحدث عن الام كفحوى وكهضم للرجال ابدا ولكني استطردها فى بعض ولجات كتابتي , واستصغت كل تلك الوجدانيات التي اراها فى نفسي ولربما للأنثى ككل ,فما هي الا تعابير فضلت ان اطرقها في قصتي هذه .

تتحول قصتي الي جانب مفعم بالحياة والحيوية التي لا يراها الاخرون في انثي استودعت كل شيء وطرقت بابها للاستقرار وتحمل عبء من المسؤولية شتان هما ان ترفق بتلك الأنثى الناعمة والرقيقة في ان تتولي مسؤولية ادارة المنزل وزوجها في ان واحد , وان تعطي حقوقها وان لا تتجاوزها بيد ان الرجل قد تناسي مسمي امرأة فرمي كل عتاق المنزل علي راسها , لن نخلط الامور وننشر السموم وانما نأتي بوقع من صلب الحياة وممارساتها اليومية , علي انثي بكل جمالياتها وروعتها , والكبرياء الذي يتجاوز عينيها , في أمل ان تعطي كل ما لديها وتعيش حياة مليئة بالسعادة والفرح والاستقرار الدائم , مهما كانت المعوقات ,التي تسد في وجهها .

فمن لا يحمل على معاناة المرأة لأنها هي مملكة البيت وهي من تدير مكونات هذا البيت بدءا من كل شيء , فهي العاملة ايضا و الاستقرار هو ما نبحث عنة فى ظل الراحة والامان والصحة وان نري من نحبهم في احسن حال , وهناك من يستضيق حينما ,يقال ان المرأة بلا فائدة فكيف ونحن من نعطي للحياة نكهة ,فالأنثى هي الام وهي الاستقرار والجمال وهي الدفء والامان ولا سعادة بدونها ,فهي من تنجب وتتحمل كل شيء ,فلا تريد سوي الاحترام وان يعرف الجميع مكانتها ونعيش بسلام , قصة اتت في وصف تتجلي فيه تلك الأنثى الافعوانية العطوفة الهادئة والتي لا تقارن بشيء .

فأتت قصة سارة وهند والريم , وهم الصديقات اللاتي لم يفترقن ابدا , لتضرب ذلك الوتر الحساس لدي كل انثي , حكايتهن مغايرة غريبة ولكنها الأجمل كونهن لم يفترقا وتعاهدا على ان تبقي صداقتهن للابد ,اصبحت سارة كاتبة معروفة لدي الكثير وكان مجمل اهتمامها هو الكتابة عن المرأة والأنثى معا لما تراه من القصف الغير جائر عليها وخصوصا نكرانها من قبل المجتمع والرجل معا , تحدت سارة كل من حولها لتثبت للجميع انها قادرة على ان تجتاز الكثير من العراقيل التي قد تقف في وجه المرأة وتعيق كل تحركاتها , وايضا نظرة المجتمع لها ,

التحدي الاكبر كان هو همها , والتراجع هو بصمة العار , لم تتواني الصديقات الثلاث من ان تجد لكل منهن جسرا ليوصلها لبر الامان فكانت سارة الكاتبة والمثقفة بينهن وهند المحامية والريم الصحفية فاجتمعت كل تلك الصفات بينهن .

سارة رفض والدها الدائم بان تدرس بالخارج لتكون باحثة وكاتبة بحجة ان هذا يتعارض مع العادات والتقاليد وقيم المجتمع , ولكنها اصرت علي ما تريد لاغية شيء اسمة الممنوع والمستحيل لتستنجد بحبل جدها المتفتح الذي يرفض كل من يقف امام حفيدته فكان هو المنجد الذي لم يستطيع احد ان يعارضه وهكذا نجت سارة من رفض والدها ووالدتها والمجتمع الذي يسمي نفسة (بالمحافظ والمتعنت ) فانتقلت سارة للعيش مع جدها في منطقة تبعد كثيرا عن قريتها فاحتمت بظل جدها المتفتح والذي استحال علية ان يرفض استنجاد حفيدته به حينما طلبته للعيش معه ,فذهبت سارة للمنطقة البعيدة دون علم اهلها لتضرب بذلك قرار والدها عارض الحائط, ليعلم بعدها والدها بمغادرتها المنزل لتقف اعضل المشكلات بين جدها ووالدها ولتأتي العاصفة الكبرى التي تقتلع الجذور وهي نكران اهلها لها والتخلي عنها لتعيش سارة بدوامة لا حل لها سوي بعودتها لوالديها وان تنسي شيئا اسمه تعليم ولتقع تحت ظل بئر الزواج المبكر , الذي في اعتقاد والديها انه الضمان والامان الاكبر لها , الا ان اصرار جدها لها , وعدم الخضوع لوالدها قد اثناها عما كانت تعتزم ان تنفذه لأنها كان في حيرة لا حائل ولا حل لها ,فوقع ما لم يكن بالحسبان تبرا منها والداها ,فانتفض جدها لقرار والدها بالتخلي عنها ونسيانهما, فعاشت سارة بين وقع الألم والحلم ,الا ان وقوف جدها بجانبها قد انساها قليلا ما حصل , وتابعت دراستها بالخارج لتتخرج بتفوق وتحصل على شهادة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه وليكن عملها في وزارة الخارجية فكانت فرحة جدها لالا توصف فكان هو الداعم والحاضن والاب والام معا لسارة ولولاة لما وصلت سارة لهذا النجاح فكان الخبر علي والداها بعد مضي 8 سنوات كالصاعقة كيف لسارة ان تصل الي هذا النجاح فكان الخبر وقع عليهما كالصاعقة فبدات علامات الندم والتأسف عليها ولم يستطيعا حتي ان ينطقا بكلمة الا ان كلمة الاسف والندم اتت لتبدئ الالم والجهل وتفكير المجتمع والخوف من المجتمع لتلغي تلك النظرة التطرفية.

اما هند التي كانت تخجل من كل شيء لم يمنعها هذا الخجل من مواصلة مشوارها ,الدراسي بالرغم من عدم اهتمام والديها بها , الا انها كانت تستند علي صديقتيها سارة والريم اللاتي وقفن الي جانبها وكانتا بالنسبة لها اكثر من صديقات ,فالتحقت بكلية القانون ,وتنهي دراستها لتكون بذلك اول سيدة في مجال المحاماة ,فشاءت الاقدار ان تتبوأ هند مكانة عليا في مجال عملها لتحصد الانجاز والنجاح تلو الاخر ,ولتكون اول امرأة تمتلك مكاتب للمحاماة ,فوجدت التشجيع والترحيب واتي هذا النجاح بفضل صديقتيها .

اما الريم يتيمة الوالدين فاختارت بان تكون الصحفية حيث التحقت بكلية الاعلام والصحافة وتتخرج لتلتحق بأحدي الصحف المحلية ,فكانت الريم جدتها هي من ترعاها وتعيلها وتصرف عليها لم يكن احد من عائلة والدها ووالدتها يهتم بها سوي جدتها ام والدتها التي ربتها الي اصبحت حفيدتها صحفية معروفة او كما تلقب بصحفية المشاهير ,فكانت ريم رئيسة تحرير احدي الصحف , وكانت تشرف علي الجانب الفني بالصحيفة , فلديها الكثير من القراء والمتابعين , واجري معها العديد من اللقاءات والحوارات وها هي تترأس صحيفة تمتلكها بالإضافة الي الشراكة التي تجمعها بسارة وهند, كانت هذه احدي العتبات التي وقفت فيها الثلاث بصمود الجبال حيث تحدت فيها كل واحده منهن نفسها وعائلتها ومجتمعها لتنطلق في فضاء العلم ولتصنع كل واحدة منهن ,لها مستقبلا ملئ بالأمل والنجاح بعيدا عن رسوبيات المجتمع المتخلف , الذي اساء في حكمة على تلك المرأة والأنثى معا ,برفضة وتنكره لهن ازاء رفضة لتعلمهن وتفضيل زواجهن المبكر هكذا انتشت بعض المجتمعات اقنينة الرفض متعللة بذلك الزواج والستر ,وكما قيل ترك سموم التعليم وتفضيل الحاصلات على ادني حد من التعليم للزواج .
قالت سارة وهند والريم , هكذا النجاح دائما يعلو الي السماء , وهكذا نحن مثل صلب الحديد , اردنا , فوصلنا , ونجحنا , وكانت الطرق جميعها سالكة , لم نخير ولكننا اخترنا هدفنا وكان واضح امام اعيننا وهو ان نتعلم لنرقي ونرتقي بأنفسنا وبلدنا ,فكانت الهتافات مثل وقع الصقيع لما وصلنا الية فإنجاز المرأة لا يمكن ان يصنف تحت مسمي الزواج فقط , فهناك زواج ناجح والسبب في نجاحة هي المرأة التي اثنت عمرها وحياتها من اجل ابقاء هذا الزواج ناجحا , وهناك المرأة العاملة التي كافحت لتصل ولتحصد نجاح عطاءها وهناك الكثيرات والكثير ممن اثرن بالحياة واصبحنا نقتدى بهن ,فليس التقليل يعني بأن المرأة لا شئ , فأصبحت المرأة هي المعلمة , والطبية , والمحامية , والمهندسة , والصحفية , والكاتبة , والسفيرة , والوزيرة , ورئيسة دولة ,وذلك لتقلدها وسام العلم فالتعليم هو المنبر الرئيسي والاساسي للنجاح وبدون التعليم انت فاقد لكل شيء , فلأنها انثي وامرأة فهي حوت كل شيء .
__________________
ديواني المقروء

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 17-09-2015, 11:26 PM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي



السلام عليكم أستاذة / أمل عبد الرحمن
جميل جدا التنويه بدور المرأة بين فترة وأخرى
ولكن لا أحد يجهل ذلك الدور الذي لا تستقيم الحياة بدونه
والصورة مكتملة في مجتمعنا عن حقوق الإناث
في كل مجالات الحياة.
إنّما لا يمكننا في مجتمع مسلم تجاهل القيم والأعراف
ومن وجهة نظري فإن ما قامت به شعاع قامت به
وتقوم به الكثير من الأمهات في صمت وصبر
أما سارة ففعلها لا يرضي منصفا قط
فليس كل ما يتمناه المرء يدركه، وكان الأجدر
بها التعرّف على وجهة نظر والديها
وجدّها قد إرتكب ذنبا في حق ابنه وأسرته بدفع سارة
إلى فعل ما تشتهي دون إلتفات إلى أفكار ومشاعر ومحظورات
ومحذورات ومبررات وأهداف أهلها
إذ يستحيل على والديها الوقوف في وجه مستقبلها
ما لم يكون الطريق إلى ذلك النجاح محفوف بالمخاطر.
ليس من شق طريقا يوصله إلى مآرب خاصة على حساب القيم بناجح
هذه وجهة نظري فقط.
وتقبلي تحيّاتي

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:26 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية