روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     ذكرى شاعرة في ربيع العمر [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     شوقان [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     جناح الخير [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     عودة حميدة نتمناها للجميع [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,475ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,733ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 7,994
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,440عدد الضغطات : 52,214عدد الضغطات : 52,320

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-08-2016, 11:35 AM
الصورة الرمزية أمل عبدالرحمن
أمل عبدالرحمن أمل عبدالرحمن غير متواجد حالياً
عضو مجلس الشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: صلالة
المشاركات: 884

اوسمتي

افتراضي قصة ( لأنها انثى )

قصة ( لأنها انـــــثى )



لأنها انثي تحوي كل تعابير الالم وتستجيب لرغبتها رغم ذلك الحزن الذي يعتلي وجنتيها , أنثي بمعني الكلمة اعطت كل ما لديها لم تكسرها هموم الحياة, أعطتها مزيدا من القوة والأمل لتكمل مشوارها الذي خلقت لآجلة انها أنثي(أدم) علية افضل الصلاة والسلام , انثي حملت كل مكنوناتها واعطت الكثير وتحملت ما هو أكبر من طاقتها ,يعتبرونها انثي خامدة لا تحمل معني للإحساس , ولكنها انثي بكل ما قيل من لغات ,تجاوزت الكثير وتخطت الدروب ,فهي الزوجة المربية العاملة,(فتلك الأنثى والمرأة وكما ذكر وقيل ( أن الجنة تحت أقدام الأمهات ) قصتي قد تكون مختلفة جدا , بما تحمله لأنها عبارة عن وتريات تدق فى وجدان تلك الانثي,ليست المتكبرة ولا المتعجرفة ولا الطاغية وانما انثي نعم انثي كغيرها.

أرادت (شعاع ) ان تسرد تلك القصة الكامنة التي تتحدث عن الأنثى بكل تفاصيلها , فكتبت هكذا أردت ان تنسج خيوط كتابتي عن تلك الأنثى العظيمة التي عصفت بتيارات الرجال , وكان المجتمع قاب قوسين ضدها , لأنها ارقي من كل شيء , فيستظل الكل بأجنحتها , لكي تحنو وتدنو اليك,فلا تكسرها الايام ولا تتغلب عليها الظروف فأتت مكللة حاملة كم من الهموم وهي تروي قصص صديقاتها بكل حب وبكل استعطاف وتقبل منهن حاملة على عاكفها أن تروي لكم هذه القصص وما حوتة من مضامين قد تنسب الي قوة الأنثى وتحملها وعطاءها وايضا قسوة الأيام معها ,فكان كل شيء بالنسبة لهن مظلم تطرق المجتمع اولا : لهن بحجة الزواج وان الدراسة لا تقيدها بشيء وأن المرأة هي فقط زوجة وام وعليها أن تهتم ببيتها واولادها وزوجها , وان التعليم يقف عند مرحلة معينة فأصبحت مهددة بالزواج الذي يعتبرونه أولا ستر وهو باب النجاة لهن في حين تناسوا ان المرأة قد تغيرت فلم تعد كالسابق فالتعليم هو سلاحها وكفاحها للوقوف ضد التيارات التي في يوم من الأيام قد تنهبها حياتها , ومكانتها . .
ومن واقع الحياة هناك الكثيرات ممن غردن خارج السرب فتقول احداهن هكذا كانت حياتي ختمتها بالزواج وضحيت بالدراسة لأنني كنت اعتبرها مهمشة الا انني لم احسب للمستقبل رغم ذلك تزوجت , بحكم المجتمع والاهل واصبحت حياتي بلا هدف , نعم أنا أعمل ولكن ليست لدي شهادة واصبحت مطلقة ولدي طفلان, وأنا من اعيلهما أين والدهما لقد هجرني ولم يسال على او على أولاده , وقد وهبت نفسي لأجل اولادي أعمل لكي اربيهما التربية الصحيحة والجيدة , نعم اريدهما أن يرتادا افضل الجامعات ومن ثم يعتمدا على نفسيهما ,ليست لدي مشكلة مع نفسي وانما مشكلة من ينظرون الي بتلك النظرة غير مبالين لما اعمل جاهدة في سبيل العيش الكريم ,بعض الناس لا توجد لديهم مفارقات أبدا يختلقون الاشياء وهم من يديرونها مثل الاشاعات وغيرها فتراهم لا يهتمون بشؤونهم وانما يتربصون للغير .أنا لا اعطي مجال للحمقى ابدا.ولا اعيرهم اهتمام ابدا حياتي اعيشها مثل ما أريد .

وتر اخر مغاير عما قيل ,للأنثى جمالها أنوثتها الطاغية بكل ما تحتوية من صفات هي المتعجرفة القاسية الناسية الا انها ارق بذلك بكثير ,وقت الشدائد تجدها دائما تحتويك ,فهي من تمتلك القلب الحنون العطوف قادرة على ادارة نفسها وتحدي كل الصعاب ليست الامرأة الفولاذية أو الحديدية وانما امرأة تجاوزت الكثير من المحن التي مرت بها فأعطتها دافع اقوي لتصدى كل من يقف فى وجهها أو يظلمها أو يتعدى على أنوثتها ,قالت ليلي كوني امرأة من الشرق وتحترم العادات والتقاليد التي تربينا عليها ,فاني كامرأة أتمتع بكامل حقوقي ,وأحترم ما يملئ على ولست أمراه من عالم اخر ,ويحق لنا نحن الفئة النسوية أن نتساوى مع الرجل فى بعض الحقوق كحق العمل , ونتحمل جزء من المسؤولية التي احيلت الينا الا انه ليس لزاما علينا أن نعمل فالرجل هو من علية أن يعمل ويعيل أسرته , قصص قد ترتبط ببعضها البعض وتنطلق في تحديات مغرمة قوامها أنثي وان اعتبرها الاخرون ,انثي مغايرة ليس عليها سوى جلي الأطباق وحمل المكنسة , وتربية الأولاد وتناسوا أن حجم اعمالها هو اكبر من الرجل بكثير هي ليست ضالة ولا عالة على المجتمع وان اجبرها الاخرون على ان تعطى وظيفتها الاساسية التي خلقت لها الا وهي زوجة وأم في ان واحد , لن نتحدث عن الام كفحوى وكهضم للرجال ابدا ولكني استطردها فى بعض ولجات كتابتي , واستصغت كل تلك الوجدانيات التي اراها فى نفسي ولربما للأنثى ككل ,فما هي الا تعابير فضلت ان اطرقها في قصتي هذه .

تتحول قصتي الي جانب مفعم بالحياة والحيوية التي لا يراها الاخرون في انثي استودعت كل شيء وطرقت بابها للاستقرار وتحمل عبء من المسؤولية شتان هما ان ترفق بتلك الأنثى الناعمة والرقيقة في ان تتولي مسؤولية ادارة المنزل وزوجها في ان واحد , وأن تعطي حقوقها وأن لا تتجاوزها بيد أن الرجل قد تناسي مسمي امرأة فرمي كل عتاق المنزل علي راسها , لن نخلط الامور وننشر السموم وانما نأتي بوقع من صلب الحياة وممارساتها اليومية , علي انثي بكل جمالياتها وروعتها , والكبرياء الذي يتجاوز عينيها , في أمل أن تعطي كل ما لديها وتعيش حياة مليئة بالسعادة والفرح والاستقرار الدائم , مهما كانت المعوقات ,التي تسد في وجهها .

فمن لا يحمل على معاناة المرأة لأنها هي مملكة البيت وهي من تدير مكونات هذا البيت بدءا من كل شيء , فهي العاملة ايضا و الاستقرار هو ما نبحث عنة فى ظل الراحة والامان والصحة وأن نري من نحبهم في احسن حال , وهناك من يستضيق حينما ,يقال أن المرأة بلا فائدة فكيف ونحن من نعطي للحياة نكهة ,فالأنثى هي الأم وهي الاستقرار والجمال وهي الدفء والأمان ولا سعادة بدونها ,فهي من تنجب وتتحمل كل شيء ,فلا تريد سوي الاحترام وان يعرف الجميع مكانتها ونعيش بسلام , قصة اتت في وصف تتجلي فيه تلك الأنثى الأفعوانية العطوفة الهادئة والتي لا تقارن بشيء .

فأتت قصة سارة وهند والريم , وهم الصديقات اللاتي لم يفترقن أبدا , لتضرب ذلك الوتر الحساس لدي كل أنثي ,وتقتلع البؤرة الفاسدة من المجتمع وتنير العقول التي اضمحلت كثيرا من أجل المجتمع ولتفتح باب تحت مسمي الانفتاح للعقول الراكدة التي عاشت بعيدا عن الانفتاح والحياة فالحكاية وان كانت السبب في أن تعطي للأنثى كامل حقوقها فظل المجتمع هو من سيفسد على المرأة وقع حياتها , فكانت حكايتهن مغايرة غريبة ولكنها الأجمل كونهن لم يفترقا وتعاهدا على ان تبقي صداقتهن للابد ,أصبحت سارة كاتبة معروفة لدي الكثير وكان مجمل اهتمامها هو الكتابة عن المرأة والأنثى معا لما تراه من القصف الغير جائر عليها وخصوصا نكرانها من قبل المجتمع, تحدت سارة كل من حولها لتثبت للجميع أنها قادرة على أن تجتاز الكثير من العراقيل التي قد تقف في وجه المرأة وتعيق كل تحركاتها , وايضا نظرة المجتمع لها .

التحدي الأكبر كان هو همها , والتراجع هو بصمة العار , لم تتواني الصديقات الثلاث من أن تجد لكل منهن جسرا ليوصلها لبر الامان فكانت سارة الكاتبة والمثقفة بينهن وهند المحامية والريم الصحفية فاجتمعت كل تلك الصفات بينهن .

سارة رفض والدها الدائم بان تدرس بالخارج لتكون باحثة وكاتبة بحجة ان هذا يتعارض مع العادات والتقاليد وقيم المجتمع , ولكنها أصرت علي ما تريد رافضة شيء اسمة الممنوع والمستحيل لتستنجد بحبل جدها المتفتح الذي يرفض كل من يقف امام حفيدته فكان هو المنجد الذي لم يستطيع أحد أن يعارضه وهكذا نجت سارة من رفض والدها ووالدتها والمجتمع الذي يسمي نفسة (بالمحافظ والمتعنت ) فانتقلت سارة للعيش مع جدها في منطقة تبعد كثيرا عن قريتها فاحتمت بظل جدها المتفتح والذي استحال علية أن يرفض استنجاد حفيدته به حينما طلبته للعيش معه ,فذهبت سارة للمنطقة البعيدة دون علم أهلها لتضرب بذلك قرار والدها عارض الحائط, ليعلم بعدها والدها بمغادرتها المنزل لتقف أعضل المشكلات بين جدها ووالدها ولتأتي العاصفة الكبرى التي تقتلع الجذور وهي نكران أهلها لها والتخلي عنها لتعيش سارة بدوامة لا حل لها سوي بعودتها لوالديها وأن تنسي شيئا اسمه تعليم ولتقع تحت ظل بئر الزواج المبكر , الذي في اعتقاد والديها انه الضمان والامان الاكبر لها , الا أن اصرار جدها لها , وعدم الخضوع لوالدها قد اثناها عما كانت تعتزم أن تنفذه لأنها كان في حيرة لا حائل ولا حل لها ,فوقع ما لم يكن بالحسبان تبرا منها والداها ,فانتفض جدها لقرار والدها بالتخلي عنها ونسيانهما, فعاشت سارة بين وقع الألم والحلم ,الا أن وقوف جدها بجانبها قد انساها قليلا ما حصل , وتابعت دراستها بالخارج لتتخرج بتفوق وتحصل على شهادة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه وليكن عملها في وزارة الخارجية فكانت فرحة جدها لا توصف فكان هو الداعم والحاضن والأب والأم معا لسارة ولولاة لما وصلت سارة لهذا النجاح فكان الخبر علي والداها بعد مضي ثمان سنوات كالصاعقة كيف لسارة أن تصل الي هذا النجاح فكان وقع الخبر عليهما كالصاعقة فبدأت علامات الندم والتأسف عليهما ولم يستطيعا حتي أن ينطقا بكلمة الا أن كلمة الاسف والندم أتت لتبدئ الألم والجهل وتفكير المجتمع والخوف من المجتمع لتلغي تلك النظرة التطرفية.

أما هند التي كانت تخجل من كل شيء لم يمنعها هذا الخجل من مواصلة مشوارها ,الدراسي بالرغم من عدم اهتمام والديها بها , الا انها كانت تستند علي صديقتيها سارة والريم اللاتي وقفن الي جانبها وكانتا بالنسبة لها اكثر من صديقات ,فالتحقت بكلية القانون ,وأنهت دراستها لتكون بذلك اول سيدة في مجال المحاماة ,فشاءت الأقدار أن تتبوأ هند مكانة مرموقة في مجال عملها لتحصد الانجاز والنجاح تلو الاخر ,ولتكون أول امرأة تمتلك مكاتب للمحاماة ,فوجدت التشجيع والترحيب وأتي هذا النجاح بفضل صديقتيها .

أما الريم يتيمة الوالدين فاختارت بأن تكون الصحفية حيث التحقت بكلية الاعلام والصحافة وتتخرج لتلتحق بأحدي الصحف المحلية ,فكانت الريم جدتها هي من ترعاها وتعيلها وتصرف عليها لم يكن احد من عائلة والدها ووالدتها يهتم بها سوي جدتها ام والدتها التي ربتها الي أن أصبحت حفيدتها صحفية معروفة أو كما تلقب بصحفية المشاهير ,فكانت ريم رئيسة تحرير احدي الصحف , وكانت تشرف علي الجانب الفني بالصحيفة , فلديها الكثير من القراء والمتابعين , وأجري معها العديد من اللقاءات والحوارات وها هي تترأس صحيفة تمتلكها بالإضافة الي الشراكة التي تجمعها بسارة وهند, كانت هذه احدي العتبات التي وقفت فيها الثلاث بصمود الجبال حيث تحدت فيها كل واحده منهن نفسها وعائلتها ومجتمعها لتنطلق في فضاء العلم ولتصنع كل واحدة منهن ,لها مستقبلا ملئ بالأمل والنجاح بعيدا عن رسوبيات المجتمع المتخلف , الذي أساء في حكمة على تلك المرأة والأنثى معا ,برفضة وتنكره لهن ازاء رفضة لتعلمهن وتفضيل زواجهن المبكر هكذا انتشت بعض المجتمعات اقنينة الرفض متعللة بذلك الزواج والستر ,وكما قيل ترك سموم التعليم وتفضيل الحاصلات على ادني حد من التعليم للزواج .
قالت سارة وهند والريم , هكذا النجاح دائما يعلو الي السماء , وهكذا نحن مثل صلب الحديد , أردنا , فوصلنا , ونجحنا , وكانت الطرق جميعها سالكة , لم نخير ولكننا اخترنا هدفنا وكان واضح أمام أعيننا وهو أن نتعلم لنرقي ونرتقي بأنفسنا وبلدنا ,فكانت الهتافات مثل وقع الصقيع لما وصلنا الية فإنجاز المرأة لا يمكن أن يصنف تحت مسمي الزواج فقط , فهناك زواج ناجح والسبب في نجاحة هي المرأة التي اعطت عمرها وحياتها من أجل ابقاء هذا الزواج ناجحا , وهناك المرأة العاملة التي كافحت لتصل ولتحصد نجاح عطاءها وهناك الكثيرات والكثير ممن أثرن بالحياة وأصبحنا نقتدى بهن ,فليس التقليل يعني بأن المرأة لا شئ , فأصبحت المرأة هي المعلمة , والطبية , والمحامية , والمهندسة , والصحفية , والكاتبة , والسفيرة , والوزيرة , ورئيسة دولة ,وذلك لتقلدها وسام العلم فالتعليم هو المنبر الرئيسي والاساسي للنجاح وبدون التعليم أنت فاقد لكل شيء , فلأنها انثي وامرأة فهي حوت كل شيء .في حين اذا أردنا أن نستطرد تلك السنوات التي مرت هدرا من عمرنا لأجل ان نضحي لك أيها المجتمع , ولنضحي من أجل الناس ,فهل يسمو التفكير بنا ام ينقرض تحت أولويات قد تلاشت وذهبت في أدراج الرياح ,أما أصبح التعليم اليوم بنا نحن , هو ريادة العالم في البحث والاستكشاف والمعرفة ,فنحن خلقنا لأجل أن ننعم بالعلم أينما كان .فلتحيا تلك الأنثى أينما كانت رائدة ام عالمة.


بقلمي / أمل عبدالرحمن اليربوع
__________________
ديواني المقروء


التعديل الأخير تم بواسطة أمل عبدالرحمن ; 02-08-2016 الساعة 07:14 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-08-2016, 02:51 PM
الصورة الرمزية زهرة السوسن
زهرة السوسن زهرة السوسن غير متواجد حالياً
شاعره
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
المشاركات: 1,764

اوسمتي

افتراضي

قصة بهية المعاني، جليلة الإيحاءات، تحمل في طياتها معاني العدل والإنصاف، وافر التحايا والتقدير، للفاضلة: أمل عبدالرحمن.
ملحوظة: الجنة تحت أقدام الأمهات. ليست آية قرآنية، وبذات النص ليست حديثا شريفا، وإنما هي قول مأثور، وقد حسن في هذا الجانب، قول رسول الله صلى الله عليه وسلم، للرجل الذي أراد الغزو، ألك أم؟ قال: نعم، فقال: الزمها فإن الجنة تحت رجليها. وهذا هو الأحوط، وأعتذر منك، عزيزتي.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-08-2016, 07:16 PM
الصورة الرمزية أمل عبدالرحمن
أمل عبدالرحمن أمل عبدالرحمن غير متواجد حالياً
عضو مجلس الشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: صلالة
المشاركات: 884

اوسمتي

افتراضي

شكرا اختي الغالية عائشة الفزارية
ع المعلومة وجزيت خيرا
واشكر متابعتك الدائمة
تشريف لي
مرورك الغالي هنا

امل اليربوع
__________________
ديواني المقروء

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:11 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية