روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,549ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,813ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,373
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,515عدد الضغطات : 52,294عدد الضغطات : 52,399

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > النثر والخواطر

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-02-2014, 01:59 AM
الصورة الرمزية رمزي
رمزي رمزي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
الدولة: صحار الخير،،
المشاركات: 273

اوسمتي

افتراضي الصديق الصدوق،،

أبحث عنه،،

أقلب ذاكرتي،،

أنقب بين تلك الوجوه التي طواها الزمان،،

عن ذلك الصديق الصدوق،،

الذي وضع يده في يدي،،

وعاهدني على المضي معا،،

في طريق الحياة،،

تتردد في ذاكرتي مواقف كثيرة عنه،،

وتتسلل من شرفات عيني دمعة،،

متسلقة الأهداب رامية بنفسها،،

على هضبات خدي،،

تبتغي الفراق،،

كما فارقني،،

هو،،

عجيب حال هذا الزمان،،

إن لم تسخر نفسك لي،،

فلا حاجة لي بك،،

عجيب حال البشر،،

متى سيفقهون،،

أننا،،

لسنا أمتعة تتداول،،

متى ما فرغ من استعمالها،،

ومتى ما اكتشف أنها لا تخدمهم،،

رموها خلفهم،،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
والذي نفس محمدٍ بيده،،
ما توادَّ اثنانِ ففُرِّقَ بينهما،،
إلا بذنبٍ يُحدثُه أحدُهما،،


وقد قيل،،
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها،،

صديق،،

صدوق،،

صادق الوعد،،

منصفا،،
__________________

~~
جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي
فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا


يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي
دعني, فقلبي لن يكون أسيرا


ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن
مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا


وهو الذي قد قال في قرآنه
وكفى بربّك هاديًا ونصيرا

التعديل الأخير تم بواسطة رمزي ; 03-02-2014 الساعة 02:02 AM
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:40 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية