|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
07-09-2012, 07:43 PM
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكراً لك أختي الفاضلة والمبدعة المتميزة .. أسيرة البدر على قراءتك لنصوصي المتواضعة .. شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بها .. تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة .. 
|
|
#12
09-09-2012, 12:26 PM
|
||||
|
||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الكاتب الأخ فرحان قد تعودت أن ألامس الإبداع في نصوصك.. وذكرت أخ فرحان بو عزة أن القارئ يضيف الجديد على النص، وأضيف أنا إنه أحياناً يجرده تجريد قد يعجب الكاتب أو يزعجه.. فرأيي كقارئة أن النص ذكرى موقف "عاطفي ساخن".. وفيه وصف يثير النفس!! أما نصك كوصف وسرد، بالغض عن الموصوف فهو ممتاز.. دُم في رقيٍ أخي الكاتب كما عهدناك، ولا تتراجع؛ فالقصة وكل مكنونها مسؤليةٌ يتحملها مبدعها.. لك شكري.
__________________
رزقني الله سبحانه بنعمة اسمها فلذة كبد
اللهم أحفظه لي" "كم أتباهى وذاكرة لهذا الحب الرباني".. اللهم أسألك حبك وحب من يحبك وحب عملٍ يقربني لحبك
|
|
#13
10-09-2012, 10:09 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
الأخت الفاضلة ..والمبدعة المتألقة .. أمل فكر .. تحية طيبة ..
كلما استطعنا تفتيت الظاهرة الأدبية إلى / المبدع النص / و/ النص المتلقي / استطعنا أن ندرك العناصر المشتركة بينهما ، أي بين تفكير المبدع وتفكير المتلقي .. فإذا غابت هذه العناصر يكون تلقي النصوص الإبداعية أمراً مستحيلا .. نتخيل أن مبدعاً يوجد في جزيرة معزولة عن العالم ، لها مقومات الحياة كلها ، لا يستطع أن يبدع ، لأن لا يوجد من يقرأ لـــه .. وهناك من يرى ( العالم اللغوي : ألكسندر بوتبنيا ) أن الكاتب / المبدع ينتج نصوصه الإبداعية دون أن يهتم بوجود أو عدم من يستمع أو يقرأ له .. ويتماشى مع هذه الفكرة (فلوبير) حيث يقول : لست أبالي بوجود جمهور أو طباعة ..ولكني أومن بأن واجب الكاتب أن يكتب لنفسه قبل كل شيء ، وهذه الطريقة الوحيدة التي تمكنه من أن يكتب كتابة جيدة .. لكن ( أليكسي تولستوي ) يتعارض معهما حين يقول : أنا أعرف من تجربتي في الكتابة أن توتر النص الذي أكتبه ونوعيته يتوقفان على تصوري القبلي للقارئ الذي أكتب له .. وأقول : القارئ هو الذي يعمل على إحياء العمل الإبداعي ، ويجعله قابلا للحياة .. وكم من نصوص إبداعية بقيت نائمة في الرفوف بدعوى غموضها عليها حجاب بينها وبين القراء إلى أن يأتي قارئ يمزق هذا الحجاب فتحـيا من جديد .. أختي المبدعة ، مصادفة عجيبة ، أتيت بهذا المقال للإفادة والاستفادة لأني منذ أيام قرأته في مجلة عربية ، فأحببت أن يكون تنويراً وتذكيراً للقراء الكرام .. شكراً على قراءتك لهذا النص المتواضع ، اهتمام أعتز به .. شكراً على إثارة موضوع علاقة المبدع بالقارئ مما ينم عن حس أدبي متميز .. تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..
|
|
|
|
 |
 |
العرض العادي
