أوامر سامية بإقامة ندوة للشعر الشعبي العماني

[سالم الوشاحي]

وكالة الأنباء العمانيه....

بناء على الأوامر الساميه لحضرة صاحب الجلاله السلطان المعظم / حفظه الله ورعاه

تعقد خلال شهر ديسمبر القادم ندوه موسعه لدراسة الجوانب المرتبطه بالشعر الشعبي

في السلطنه بعنوان " ندوة الشعر العماني ـ الهويه والتطلعات"

[هيثم العيسائي]

تشكر أبو سامي وتم إظافة الخبر في الواجهة الرئيسية للموقع



سوف تكون السلطنة الأدبية حاضرة بقوة في الندوة


لكم الشكر

[سالم الوشاحي]

أهلاً أستاذي العزيز هيثم

بوركت مساعيك الحميده

لك خالص شكري وتقديري

[محمد الراسبي]

السلطنة :
اخذ موقع السلطنة الادبي انطباعات المثقفين العمانيين (كتّاب ـ شعراء ـ قاصين ـ فنانين ) حول الاوامر السامية باقامة ندوة الشعر الشعبي العماني

القاص ناصر بن محمد الرواحي :
إن أي تكريم لأي فرع من فروع الأدب العماني يعد تكريما للأدب والأدباء و الكتاب العمانيين كافة .. وإن مكرمة القائد الأكبر والأب الحاني للأدب والشعر الشعبي تكريم للأدب كافة ... وأنا أتلقى هذا الخبر المثلج أبارك لأخوتي في الشعر الشعبي هذه اللمحة الطيبة ..


الكاتبة طاهرة عبدالخالق :
خبر سعيد ولفتة كريمة من مولانا حفظه الله تدل على اهتمامه العميق والكبير بالفنون والاداب وستلقي الندوة الضوء على التراث العماني الغني في مجال الشعر الشعبي / وكذلك على جمالياته الفنية والعمانية / وعلي التاريخ الشفاهي للمجتمع العماني من حيث العادات والتقاليد والاعراف والاحداث المهمة / وسيفتح المجال للشعراء الشعبيين للتعريف بهم اكثر للناس والجمهور وايضا سيوثق هذا المجال الشعري للمستقبل وللتاريخ / والندوة مجال للتبادل المعرفي والمثاقفة بين الشعراء الشعبيين في الدول الخليجية والعربية .

الشاعر مطر البريكي :
إنطباعي بلا شك أني في غاية السعيده ونبارك للساحة العمانيه هذه اللفتة المباركة من لدن مولاي صاحب الجلاله الذي تعودنا
منه إغداق مكرماته .

الشاعر محمد محفوظ الشحري :
حقيقة يعتبر هذا بحد ذاته لفته سامية من لدن جلالته حفظه الله باهمية الشعر الشعبي وبالشعراء ايضا حيث بلا شك ستكون لهذه الندوة دور كبير ومردود ايجابي وسيكون لها الاثر الكبير على الساحة الشعرية بمختلف فروعه وهذا ان دل على شي فانما يدل على مدى الاهتمام السامي لمولانا المعظم حفظه الله ورعاه بالموروث الشعبي الذي هو بمثابة كنز وارث ادبي يجب المحافظة عليه والارتقاء يه – فلشعر العماني الشعبي بصفة عامة هوية معروفة منذو الازل وهذه الندوة هي احياء هذا الموروث وتجديده لمواكبة عصر النهضة المباركة – فكل الشكر والعرفان لمولانا المعظم على هذه اللفته السامية والتي بلا شك سيكون لها افات وتطلعات في المجال الشعر الشعبي وستخدم الشعراء بصفة عامة .

شاعر يعقوب الحوسني :
دائما ما نجد مولانا حضرة صاحب الجلاله السلطان قابوس حفظه الله ورعاه ؛ سباقا الى الاهتمام بالموروث الشعبي والمحافظة عليه ؛ وهذه الأوامر الساميه لهي في حد ذاتها خير دليل على مدى الحرص السامي على هذا التوجه الأصيل ؛وأما شعوري فهو شعور قائم على الفخر والاعتزاز بهذا القائد وهذا الوطن ؛ وما انجز وما سينجز ؛ حفظ الله مولانا ورعاه وأدامه ذخر لهذا الوطن .

القاصة حنان المنذري :
هذه التوجيهات السامية تعكس مدى الاهتمام الذي يوليه جلالته لكافة الفنون والمناشط الثقافية، إن الأمر بتخصيص ندوة للشعر الشعبي دليل ع المكان الرفيعه لهذا الفن في قلوب العمانيين جميعا قيادة وشعب .

د. يونس الاخزمي- كاتب قصه :
لفتة عظيمة لقائد عظيم في الفكر. للشعر الشعبي العماني خصوصية وتاريخ عريق. الفكر السامي كما عودنا، وفي مختلف الميادين يتابع المتغير ويستقرء المستقبل، يستشعر التحولات السريعة ويوجه الى اهمية صنع رؤيا مستقبلية مبنية على قاعدة تاريخية. الجميل في الأمر ان مولانا صاحب الجلالة مهتم بالفنون جميعها، وهو ما يجعل المبدع مسئولا في المقابل عن الجد والاجتهاد في تطوير قدراته الابداعية وادواته الشعرية سعيا نحو تحقيق طموحات القائد -حفظه الله ورعاه-. وكل عام ومولانا يتمتع بالصحة والعافيه وكل عام وحبيبتنا عمان في ازدهار ورقي ادبي وفني .

الشاعر محمد مبارك البريكي :
أسعدت حقيقة بسماع هذا الخبر وليس بغريب على مولانا فهو حريص على الجوانب الثقافية مما يعطينا دافع نحن كشعراء أن نواصل إبداعاتنا على هذا الوطن العزيز .

الشاعر علي الأنصاري :
باختصار، هي أعظم هدية للشعر والشاعر العماني في نهضة الأربعين، حفظ الله جلالة السلطان وأدامه ذخرا لأبنائه الشعراء ..

الشاعر عبدالله المشايخي :
يدل إهتمام حضرة صاحب الجلاله بالشعر الشعبي على أهميته ومدى الإنتشار الواسع الذي أحرزه فالسلطنه .

الشاعر مبارك مسلم السلطي :
الحقيقه هذا خبر مفرح يثلج الصدر وتوجيهات جلالته حفظه الله نابعه من قلب غيور على هوية الشعر الشعبي العماني فإن شاء الله نأمل أن تحقق الندوة أهدافها وترسم الطريق المشرق للشعر والشعراء .

الشاعر صالح السنيدي :
وإن النظرة السامية في إقامة مثل هذة الندوات نظرت ثاقبة لأن مثل هذه الندوات تثري وتأصل وتربط المجتمع الشعري بماضية وتاريخة الأدبي الحافل وتشجعة على الإنطلاق نحو مستفبل أدبي مشرق في ظل القيادة الرشيدة .

الشاعر سعيد مبروك الوهيبي :
هذا تكريم للشعر والشعرا،

الشاعر علي الرواحي :
إن صدور الأوامر السامية بإقامة ندوة موسعة لدراسة الجوانب المرتبطة بالشعر الشعبي في السلطنة و التركيز على الهوية ، تأتي في سياق الاهتمام السامي لصاحب الجلالة حفظه الله بالهوية العمانية في مختلف تجلياتها و مستوياتها و مكوناتها و ترسيخ أبعادها و قيمها الجوهرية في لحظة زمنية تتسم بسيادة أنماط ثقافية جاهزة لا تتصل بنبض المجتمعات و جذورها الثقافية..لذلك نأمل أن تكون هذه الندوة تدشينا لمشروع ينتشل الثقافة
الشعبية من التناسخ النمطي لثقافات تفصل تجاربنا الشعبية عن جذورها و عن سياقاتها الأصيلة .

الشاعر عبدالحميد الدوحاني :
تشريف وتعظيم للشاعر العماني فالشعر الشعبي هو النواة الحقيقية للمواطن العماني وهو الناطق الرسمي له حيث يمثل اللهجة المحكية للقرية العمانية مع تحديث بعض المفردات للوصول للعالمية أومايسمى : فصحنة النبط .

الشاعر فيصل الفارسي:
لقد حبا الله سبحانه وتعالى عمان بنعم كثيرة حتى جعلها جنة على أرضه وانه مما لا شك فيه أن صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد حفظه الله من أفضل هذه النعم, هذا القائد الوالد المعلم القدوة لو قضينا العمر كله في الحديث عنه ما وفيناه حقه, فشكرا لك يا سيدي بقدر جريان حبك في عروقنا

الشاعر علي الحارثي:
(ندوة الشعر الشعبي العماني هي جراحة تأصيل ضرورية وعملية إنعاش ملحة وقيمة فكرية وأدبية عالية تضاف إلى رصيد الثقافة العمانية التي سعى حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس حفظه الله ورعاه منذ الخطوة الأولى لإنطلاقة النهضة المباركة إلى تعميقها وتطويرها بما يحفظ لها أصالتها وعصريتها المهابه)

الشاعر سليم الدرعي:
نبأ يجعلني وإخواني الشعراء في غاية الغبطة والسرور نتطلع إلى تحقيق آمالا عراض في تطوير الشعر والارتقاء بالساحه الشعرية والشعراء ونلهج بالشكر داعين الله جلت قدرته أن يحفظ جلالة السلطان المعظم.

الشاعر سعيد مهدي الشعشعي:
الانطباع جيد والفرحه عظيمه ولمولانا حفظه الله الشكر والولا وما هذه الندوه الا دليل قاطع على اهتمام جلالته السامي بالشعر والشعرا .

الشاعر مسلم المسهلي:
طبعا الشكر الجزيل لحضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم على إهتمامه الدائم بكل الجوانب الثقافية و الأدبية وأنا سعيد جدا لمثل هذا الحدث و المهم في الموضوع ان تعطى الندوة الأهتمام اللائق و يدعى لها مختصين في جميع المجالات الشعرية الشعبية سوى من السلطنة او من خارجها و يتم تغطية كل الجوانب و كل المدارس من جميع محافظات و مناطق السلطنة و أن يتم اقرار نتائج الندوة و ترفع توصيات تليق بالحدث لسيدي جلالة السلطان المعظم لكي يصدر توجيهات سامية تضع الأمور في نصابها للمحافظة و التطوير في مجال الشعر الشعبي. حفظ الله عمان و جلالة السلطان و ابناء هذا الوطن و من له علاقة به.

الشاعر راشد المقبالي:
خطوة رائدة وفرصة لتطوير الشعر في السلطنة _ارجو استثمارها بشكل عملي بعيدا عن التنظير الذي لايمت للواقع بصلة .

الشاعر مسري العامري:
تتطلع الساحة الشعرية العمانية الشعبية لهذه الاهتمامات السامية بشف إلى مستقبل أفضل في خضم الطفرات الكبيرة للشعر الشعبي على مستوى الساحتين الخليجية والعربية في العقود الأخيرة وقد جاءت هذه المكرمة السامة تزامنا لإشباع الرغبات المتعطشة للشاعر والجمهور وإثراء الأرث العماني الأصيل ونحن كشعراء شعبين يكفينا فخرا أن يقرن أهتمامنا باسم مولاي صاحب الجلالة حفظه الله من خلال هذه الأوامر السامية التي خص به ابنائه الشعراء فشكرا لأيديكم الكريمة يا مولاي التي طالت كل ما من شأنه رفع راية الوطن وإسعاد ابناءه الأوفياء .

الشاعر خميس بن احمد الكعبي:
انني تغمرني الفرحه الكبيره لسماع هذا الخبر السعيد وهذا ليس بغريب على مولانا حضرة صاحب الجلاله السلطان قابوس بن سعيد المعظم .

الشاعر معاذ السعيدي:
يد صاحب الجلالة البيضاء فياضة بالخير ،وأتمنى أن تقدر الساحة الشعرية العمانية هذه المكرمة.

الشاعر ناصر راشد الغداني:
فليحفظ الله مولانا حضرة صاحب الجلالة من كل مكروه . ودائما عودنا بمكرماته السامية التي تسعد المواطنين فما بالكم بمكرمة تسعد الشعراء بمختلف أطيافهم . ومن هذا المنطلق يجب على الشعراء ابراز جوانب الشعر الشعبي العماني وتأصيله بمختلف ضروبه وألوانه . ووفقكم الله الى كل خير .

الشاعر سيف علي الرحبي:
انه لخبر مفرح للغايه وطال انتظاره واتى في غمرة إحتفالات بلادنا الغاليه بالعيد الاربعين المجيد وهذا يعتبر وسام شرف لشعراء عمان وبالاخص الشعبيين ان الباحث في هوية الشعر الشعبي العماني والمتتبع لجذوره سيجد ذالك الارث الخالد في عمق التاريخ النابع والمستخلص من البيئه العمانيه ومفرداتها والمتطلع لتجديد المستقبلي يجب ان يعب من هذا النهر الاصيل .

الشاعر خالد الداودي:
لاشك انها لفتة كريمه من لدن صاحب الجلاله وليس غريبا على جلالته الاهتمام بالموروث والجوانب الثقافيه للمواطن العماني نتوجه بالشكر الجزيل لقائدنا المفدى حفظة الله ورعاه .

الشاعر خلفان الثاني:
الندوة تعتبر نقله كبيره للشعر الشعبي في السلطنه وهي من مكرمات مولانا أبقاه الله الكثيره للشعر بشكل خاص وللأدب والثقافه والفكر العماني بشكل عام ولا شك أن وصول الشاعر العماني ومشاركته في المحافل الشعريه الكبرى الخليجيه والعربيه تدل على أن الشعر يمشي في الخط الصحيح وأن الشاعر سلاح وطنه أينما كان ونحن نثمن هذه المكرمة واللفته الكريمه لمولانا حضره صاحب الجلاله السلطان قابوس بن سعيد المعظم أبقاه الله المعلم الأول للشعر والشعراء والذي نستمد من فكره الصائب ما يجعلنا نقدم كل ما يخدم الوطن _ ونحن على يقين من متابعته لمسيرة الشعر الشعبي في السلطنه وندعو الله أن يعي الجميع مسئولياته للخروج بالندوة بعيدا عن الشلليات والمحسوبيه وستكون للجميع وقفة جاده .

الشاعر عبدالوهاب الرواحي:
الحقيقه هذا خبر سعيد جدا ولا أستطيع أن أصف لك سعادتي به وباالتأكيد هذا الخبر سيعطي جميع أخواننا شعراء الشعبي دافع كبير لمواصلة الألق فيه شكرا لمولانا على المكرمه الجميله والغاليه وربنا يحفضه بصحه وعافيه وباالعمر المديد *وشكرلك أخي على هذا الخبر السعيد .

الشاعر أحمد محمد المعشني :
بلا شك لفته كريمه يجب إستغلالها بطرق علميه نموذجيه بعيده كل البعد عن المحسوبيات والعلاقات الشخصيه ومن الظروري التركيز على النقاط الجهوريه التي لا تخفي على مجتمع الشعراء الذين دايما ماكانوا يشتكون من كثير من العوامل التي تعيق رسالتهم الشعريه,,
وأتمنى ان يتم إستدعاء كافه الشعراء الذين لهم بصمات واضحه على هذه الشاحه,, وايضآ ان يتم الاختيار بطريقه دقيقه ومحسوبه وان نبعد هذه المره من الاشكاليات التي عادتآ ماترافق تشكيل مجالسنا ولجاننا السابقه,,

الشاعر عبدالله البطاشي:
إن هذه الندوة قد أتت في وقتها لتضع النقاط على حروف العديد من الشعراء والشاعرات الذين كسروا ثقافة وأدبيات هذا المجتمع فحينما تقرأ أوتستمع لبعض هؤلاء تشعر وكأن بهم مس أو لوثة في ألسنتهم بكلمات مستوردة وإلقاء غريب وعجيب _ أتمنى أن تسلط بعض المحاور في هذه الندوة على ضرورة تهذيب أولائك اللاهثين خلف التقليد الأعمى _ حفظ الله جلالته.

[محمد الراسبي]

تكمــــــــــــــــــــــــــــلة : ،،،،،،،

الشاعر عبدالله علي العمري:
بداية يشرفني عظيم الشرف و يسرني غاية السرور أن أرفع أسمى آيات التهاني و التبريكان إلى المقام السامي لسيد عمان و قائد مسيرتها حفظه الله و أدام عزه .
في واقع الأمر ما هذه التوجيهات السامية إلا واحدة من المكرمات السامية لصاحب الجلالة التي تفضل و أنعم بها على قطاعي الثقافة و التراث إنطلاقا من حرص جلالته على هوية عمان العربية الإسلامية و على مرتكزاتها الثقافية و التراثية . إذ إستها جلالته هذا التوجه السامي منذ أن تولى مقاليد عمان بنشر التعليم و التثقيف و الحفاظ على المكتسبات التراثية للوطن و انتهاءا بالمركز الثقافي و الترفيهي بصلالة و مرورا بالكثير من المحطات التي لا تزال ترفد هذين القطاعين و تحافظ عليهما .
و في الحقيقة لم أتفاجئ بهذا الخبر العزيز الذي أجد فيها مدعاة هامة لتجديد الولاء و العرفان لجلالة سلطان البلاد الراعي الأول للمسيرة الثقافية عموما و الشعرية بصفة خاصة .

الشاعر محمد الطويل:
عودنا جلالته بقربه من الإنسان العماني أيا كان موقعه واضعا منذ البدء نصب أعين جلالته الإرتقاء معا وبأن الأوطان تبنى بعقول الأجيال . إنه يحاكي أمة مثقفة لأنه روح التقافه وروح الأمل . إنها شمس نوفمبر التي كلما انبلجت من فجرها شقت دياجير وأنارت قلوب وعقول أبناء هذا الوطن الغالي . حفظ الله مولانا وجعله نبراسا لنا نهتدي بهداه في دروبنا وأمده بالصحة والعافية وحفظ الله عمان آمنة مطمئنة يأتيها رغدها صباح وعشية. إنها المنحة الأبوية من أب حنون إلى أبناء بررة بإذن الله . عاش قابوس وعاشت عمان.

الشاعر احمد العلوي:
خبر رائع ويصب في مصلحة الشعر والشاعر وتعطيه دفعه قوية لإبراز مخزونه الشعري وكل الشكر للداعم الأول للشباب مولانا صاحب الجلاله على هذه اللفته الكريمه.

الشاعر حمد النعماني:
هذا ليس غريب على مولانا المعظم حفظه الله وأيضايساعد على وصول عجلة التقدم ويعزز مزيدا من النهوض بالمواهب الشعريه في هذا الجيل والأ جيال القادمه .

الشاعر اسعد المحرزي:
أرى بأن ذلك تشريف للشعر العماني وللشعراء العمانيين وللشعر الشعبي بشكل عام في وطننا العربي. وذلك لكون الشعر العماني مرتبط بتراث هذا الوطن الغالي وله قيمة أدبية ومميزات تميزه عن غيره من أنواع الشعر.

الشاعر احمد الغافري :
ليس بغريب على حضرة صاحب الجلالة المعظم هذا الإهتمام بالفكر والأدب من كافة الأصعدة و الجوانب و المعطيات ، والإهتمام بالنتاج الفكري من أهم لوازمه و ضروراته و هي " الحرية الفكرية" ، و الشعر الشعبي يمثل بصمة فكرية تميز المجتمع عن غيره من المجتمعات بما يعكسه من جوانب تراثية و بيئية و عادات و ثقافات مجتمعية ، فكل الشكر للقائد المعظم .

الشاعر شاكر العلوي:
ان هذه البادرة تشريف من مولانا حفظه الله للمهتمين بالادب الشعبي وليس بغريب على جلالته اعطاء الثقافة هذا الاهتمام الكبير ويبقى على من يعمل بهذا المجال اهتمام وجهد وعمل واستفادة من الندوة وابداع افكار متجددة تخدم الادب ليوصل رسائله السامية للانسان وان هذا خبر اسعدني شخصيا واسعد كل مهتم بالادب الشعبي

الشاعر أحمد العبري:
لا يخفى أن الشعر الشعبي يضرب بعروق متجذره في الثقافه العمانيه ، وليس غريبا اهتمام جلالته بهدا الجانب مثل باقي مفردات الثقافه العمانيه من مسرح وفنون وادب .
وعسى أن تأسس هذه الندوه لانطلاقه جديده للعنايه بالادب العماني عموما فنحن بحاجه لمزيد من الدعم للاصدارات والمجلات والنشر والبرامج والمهرجانات والمشاركات الخارجيه .
جلالته ذو سقف كبير من الاهتمام والعنايه نتمنى أن يصل مستوى التنفيذ والمتابعه اللاحقه الى أقصى حد ممكن من هذا السقف .
مازلت اذكر ندوه اللغه العربيه التي جاءت بأوامر ساميه ولكن ما بعد الندوه لم يكن بمستوى الطموح , ونتمنى ان تكون هناك فرق عمل بعد كل ندوة أسوة بندوة المرأة وندوة المرور .

الشاعر خالد المعني:
ليس غريبا على رجل حكيم يحمل عقلية أدبية واسعة النطاق كجلالته أن تكون هذه اللفتة الكريمة منه والتي تثري ساحة الشعر الشعبي الشئ الكثير
فشكرا لمولانا المعظم حفظه الله
وشكرا للأيادي التي ستقوم على إنجاح هذه الندوة بإذن الله

الشاعر حمود الحجري
لا شك بأن هذه الندوة ستشكل انعطافة هامة في مسيرة الشعر الشعبي العماني ، ونقطة مضيئة في صفحاته الخالدة .
وستظل ، كحجر كريم ، توزع هباتها وانوارها في كل بقعة من بقاع الوطن الغالي .
عرفان لا آخر له على هذه المكرمة الثمينة للمقامي السامي لحضرة صاحب الجلالة ، قائد هذه المسيرة الخيرة

الشاعر راشد العيسائي:
ان الاوامر الساميه لانعقاد هذه الندوة لهو دليل واضح ينم عن اهتمام جلالته بالشعر والشعرا ولاشك ان هذا ليس بغريب على مولانا السلطان المعظم _ ومن وجهة نظري المتواضعه فإن هذا الخبر المفرح يعتبر مكرمه اخرى ضمن المكرمات التي لمسناها من قبل _ وبصفتي احد شعراء سلطنة عمان فأنني بلاشك سعيد جدا _ادام الله لنا مولانا جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم باني نهضتنا المباركه .

شاعر محمد الغزالي:
الخبر السعيد الذي تلقته الساحة الأدبية بالسلطنة ما هو إلا تواصل للمكرمات السامية والمستمرة من لدن جلالته لأبناء هذا الوطن الذين لن تألوا جهودهم لترجمة هذا العطاء المتدفق إبداعا يسمو للخلود مستمدا لطاقات التميز من ظلال هذه المكرمات وأمثالها التي من شأنها أن تأصل للشعر الشعبي العماني الضارب في جذور التاريخ والمتفرد بالهوية العمانية الأصيلة.

الشاعر أنور السيفي:
حمدا لله على عطائه وفضله، من اعطانا سلطانا يقود دفة هذه السفينه العامره ثقافه وادبا وفكرا، وهذه اللفته ليست بغريبه على باني نهضتنا المباركه،ان يهتم بالشعر والشعراء ،بداية بأوامره الساميه لأنشاء مجلس الشعر العماني إلى ان جائت هذه المفاجأه الجميله،لتشملنا ببهائها، وهذا دليل حرص واهتمام سلطاننا بالشعر وتشجيع ودعم لأقلام الشعراء، دامت الأفراح ومنها إلى الأعلى
بأذن الله تعالى.

الشاعر نبهان السلطي:
طبعا هي بالتأكيد لحظة تاريخيه للشعر الشعبي العماني وفخر لكل شاعر كما هي مكرمة تضاف إلى مكرمات سلطان عمان المعظم.. فقد آن للشعر في عمان أن يجد المساحة التي تليق به من الإهتمام لتكون التطلعات اكبر في تكوين قاعدة وخارطة طريق للقصيدة العمانيه .

الشاعر سلطان الربيعي:
حقيقة خبر عظيم اسعدنا واسعد جميع الشعراء والمثقفين وجميع المهتمين بألشان الثقافي في هذا البلد المعطاء...
ونأمل جميعا أن تتبين ماهية الشعر الشعبي العماني وخصائصه ومميزاته عن الشعر الشعبي في الدول المجاوره وأن ترسم هذه الندوة التوجه الصحيح للشعر الشعبي في عمان وأن تخرج بتوصيات تصب في الترويج للشعر والشاعر العماني في كل المحافل الدولية.

الشاعر رضوان الهاشمي:
هذا الخبر السعيد سوف يلقي النور على الكثير من الإجتهادات التي لازال عطائها مشعا وبريقها لم يصدأ ليومنا هذا وعطاء رجالها سوف يلهم الكثيرين ويذكرنا بموروث شعبي وأصيل وعماني من الدرجة الأولى الذي لم يختلط بأية عوامل ومؤثرات خارجية كما حصل
في وقتنا الحالي ، كذلك هذا الخبر سوف يضيء كل تلك الأوراق التي أجتهد فيها الباحثون في مجال الشعر الشعبي والذي صبّوا جهدا كبيرا في إبراز الاسماء العمانية والمحافظه عليها فهو تكريم حقيقي لكل من لم ينم له جفن في السعي لجعل الشاعر العماني في صدارة الموروث الشعبي وفي الإعتزاز والإفتخار ، وهي نقطة تحول حقيقية لربط الشاعر المعاصر بالشاعر القديم وفي إيضاح أبرز معالم التحول في القصيدة الشعبية وإلى ماوصلت إليه من تجديد .

الشاعر عبدالعزيز السعدي:
لا شك أنها لفته كريمة من باني نهضة هذه البلاد و كذلك دعم سخي لهذا الأرث الثقافي المهم على خارطة ثقافة هذه الأرض الطاهرة
و أتمنى من خلال هذه الندوة و التي أتوقع أنها سوف تلملم جميع اتجاهات الشعر الشعبي أن تركز في مساندة بعض المؤسسات الثقافية التي تهتم في هذا الجانب في إظهار الشعر الشعبي إلى المتلقي بشكل مثالي و كذلك توعية المجتمع في دور الشعر الشعبي في تنمية الحراك الثقافي في السلطنة.

الشاعرة مريم المشيفري:
لنا الفخر والاعتزاز للمكرمه الساميه التي أولاها صاحب الجلاله للشعر والشعراء بأقامه ندوه الشعر الشعبي العماني والي الامام دائما وبذل المزيد من الجهود أن شاء الله تعالي في ظل صاحب الجلاله السلطان قابوس بن سعيدالمعظم حفظه الله ورعاه .

الشاعرة شيخة الفجري:
بهذا الخبرنزداد يقينا فوق يقين برقي فكرعاهل البلاد ورؤيته التنويرية المستمرة لإعادة قراءة مقومات عمان الحضارية _وماهذه الندوات والتوجهات نحو دراسة وتطويروإثراء مناحي الفكروالثقافة في البلاد إلا جزء من فكرجلالته التنويري_ ونتمنى أن تكون الندوة الخاصة بالشعرمواكبة لهذاالفكرالراقي

الشاعر علي مشاري الشامسي:
بكل فخر وإعتزاز يقف الادب العماني مزهوا بمكرمات صاحب الجلالة السلطان المعظم التي توالت على الادباء والمثقفين منذ فجر النهضة والى اليوم _ ندوة الادب الشعبي تدخل ضمن إهتمامات جلالته بالموروث الشعبي بكل أشكاله وتلفت الانتباه للشعر الشعبي الذي أثبت مكانته على خارطة الادب العماني _ واليوم تحتفل أسرة الشعر الشعبي بهذه المكرمة الغالية والتي تتواكب مع إحتفالات السلطنة بالعيد الوطني الاربعين _ فكل الشكر والعرفان والولاء لمولانا حفظه الله

الشاعر سالم البدوي:
لفته ساميه من لدن مولانا حفظه الله للرقي بالشعر الشعبي في السلطنه كما عودنا دائما بالإهتمام بالجوانب الثقافيه والأدبيه وهذه الندوه تعد تشريف لشعراء الساحه الشعبيه ومضمونها راح يخدم الكثير من الشعراء والساحه بشكل عام لأنها سوف توضح الهويه الحقيقيه للشعر الشعبي و تسلط الضوء على ما يصبوا إليه الشعر الشعبي في عمان - وشكرا لمولانا حضرة صاحب الجلاله على الإهتمام البالغ بالشعر الشعبي وتخصيص هذه الندوه التي تتزامن وإبتهاج السلطنه بالعيد الوطني الأربعين المجيد

الشاعر سعيد الحارثي:
انطباعي تغمرني الغبطه والسعاده والسرور شأني شأن أي مواطن عماني بشكل عام وشأني شأن أي شاعر عماني بشكل خاص لما لهذه اللفته الكريمه من لدن حضرة مولاي جلالة السلطان قابوس المعظم تجاه الشعر والشعراء وماسبق هذه الاوامر اوامر باحياء مهرجان الشعر العماني والمكرمات التي حظي بها الشعر والشعراء وهذا ليس بغريب على مفجر طاقات النهضه المباركه وما تعيشه عمان اليوم كل ذلك بفضل الرئ السديده والفكر المستنير لمشعل سراج هممنا ومسرج عزائمنا باني عمان الحديثه والي امرنا العاهل الممجد والقائد المؤيد مولاي جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله وايده والى سبيل الخير سدد حطاه

الشاعر خميس الوشاحي:
بكل تأكيد جاء الإعلان عن هذه الندوة ليشكل تشريفا وتكليفا لنا نحن الشعراء في سبيل المحافظة على الموروث وضرورةالتوسع في الكتابة نحو قصيدةعمانية شعبيةحديثةوذات جذور تاريخية..هذا الحدث سيشكل نقلةنوعية للشعر الشعبي وهذه المبادرات والمباركات ليست بغريبةعلى صاحب الأيادي والأفكار البيضاء أدام الله في عمره..

الشاعر عبدالعزيز العميري :
في البداية كل عام وعمان وقائدها بألف خير، هذا الأمر ليس بغريب على صاحب الجلالة الذي مهما كتبنا عنه فلن نوفيه حقه، الندوة جاءت في وقتها فلا بد من وقفة جادة مع الشعر الشعبي من أجل الارتقاء بالقصيدة العمانية ومساعدتها على الإنتشار وكذلك من أجل الوقوف على احتياجات الشاعر الشعبي ، أتمنى لهذة الندوة النجاح وان تخرج بما يرضي تطلعات الشعراء.

[مريم العلوي]

الف مبروك للشعر والشعراء هذه المكرمة
وان شاء الله تكون فاتحة خير للجميع

[محمد الراسبي]

انطباعات المثقفين العمانيين حول اوامر سامية باقامة ندوة الشعر الشعبي العماني (2)


السلطنة : ها هو موقع السلطنة الادبي يستكمل انطباعات المثقفين العمانيين (كتّاب ـ شعراء ـ قاصين ـ فنانين ) حول الاوامر السامية باقامة ندوة الشعر الشعبي العماني .







الشاعر مسعود الحمداني :

تكريم الشعر الشعبي في ندوة خاصة به دليل على الاهتمام الشخصي لمولانا حفظه الله ورعاه بهذا التراث الشعري الغني والذي هو سمة من سمات الشعوب وتخضّرها، وهو لسان حال الواقع، والعاكس لتطور الحياة، والحافظ لهوية المجتمعات، وسيرورتها.
ولعل الآمال المعقودة على هذه الندوة كبيرة وعريضة، فلكل شاعر حلمه، ولكل باحث أمله، ولكل مهتم أمنيته، ولكن الجميع ـ ولا شك ـ يلتقون في نقاط كثيرة لا يختلف عليها إلا مكابر، فهذه الندوة جاءت لتعطي البعد الاستراتيجي للشعر الشعبي، وتضع اللبنة الأهم والتي ستُبنى عليها الآفاق المستقبلية، ويُؤسَس عليها الكثير من الآمال التي ستعمل على تغيير الراهن إلى الأفضل.

إن عظم الندوات وأهميتها يأتيان من ما تخرج به من توصيات، وما يفعّل بعدها من قرارات، وهذا ما يأمله الجميع، وما يسعون إليه، خاصة وأن الندوة مقرونة بأوامر سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة ـ حفظه الله ورعاه ـ وهو بكل تأكيد ما يضعه المسؤولون عن الندوة نصب أعينهم، وموضع تنفيذهم.

لقد جاء مهرجان الشعر العماني قبل عدة سنوات بتوجيهات سامية وقام بدوره في تفعيل دور الشعر قي السلطنة، ولكن كان الجميع ينظر إلى ما الذي سيؤسس له هذا المهرجان على فترته البعيدة، وطالت فترة الانتظار، وأصبح هذا المهرجان مجرد حدث يقام كل سنتين، يدخل في معمعته مجموعة شعراء، يجتمعون ثم يفترقون دون أن تكون هناك آلية للمتابعة، حيث ظلت مساحة الحركة للمهرجان محدودة، ولم يواكب هذا الحدث في المقابل ما يقدّم خدمة أكبر للشعراء، فلا طباعة دواوين، ولا قراءات نقدية مصاحبة، ولا تغطية إعلامية مميزة، ولا أفكار تجديد تعطي تأثيرا مستمرا لما يفرزه هذا المهرجان..رغم أن المسوؤلين ولا شك يحاولون قدر إمكانياتهم العمل على إقامة الفعاليات في موعدها كل سنتين، ولكن بذات الأفكار، وتظل هناك إشكاليتان لم نُحلا حتى اللحظة، الأولى: عدم وجود آلية علمية وموضوعية لاختيار لجان التحكيم خاصة في مجال الشعر الشعبي، والثانية: السؤال المتكرر الذي لم يُحسم بعد: هل نريده مهرجانا أم مسابقة؟!!

إن من المفترض أن تكون ندوة الشعر الشعبي هي الأساس الذي سيُبنى عليه مستقبل الشعر في السلطنة..ومن خلالها تأتي غربلة لواقع الحال، وبناء رؤية واضحة المعالم، واقتراح بُنى أساسية ثابتة وذات بُعد استراتيجي يعمّق الدور الهام للشعر، ويسعى لفتح آفاق جديدة ومتجددة من خلال الاقتراحات والتوصيات التي تصب في خانة الصالح العام للوطن والشعر والشعراء..


الشاعر بخيت محمد صفرار :

نشعر بالفخر والامتنان للمقام السامي والذي عودنا جلالته على مكرماته السخيه النيره واوامره الساميه السديده والتى تلامس وجدان المثقف العماني ف سبيل الرقي بالوطن والمواطن والاهتمام بكل مايعزز موروثه الثقافي وتشجيع جلالته لشعر عن طريق اقامه (ندوه لشعر الشعبي العماني ) لخير دليل على حنكه جلالته ونظرته الشامله للامور على كل الاصعده ف بلادنا والذي يتزامن مع احتفالات عمان بالعيد الاربعين المجيد.


الشاعر زايد مشاري الشامسي :

في البداية : نرفع إلى المقام السامي صاحب الجلالة السلطان قابوس باقات الشكر والعرفان على تبنيه وأهتمامه بالشعر والشعراء وأحياء الموروث الشعبي وليس من المستغرب على صاحب الجلالة الداعم الأول للشعر وللموروث الشعبي مبادراته السخيه التي تمثلنا لنا كالشعراء دافع كبير ورغبه حثيثه للوصول بالشعر العماني إلى مراتب متقدمه على المستوى العالمي _

أما بخصوص الندوة بلا شك سوف تساهم مساهمه فعاله في زيادة الوعي والأستفاده من الخبرات السابقة لدى الشعراء أو حتى متذوقين الشعر _ فالساحة الشعري العماني محتاج إلى مثل هذي الندوات التي تهدف إلى خروج الشاعر العماني بخبرات وأدوات تساعده في توظيف القصيدة بالشكل المناسب التي تخدم الشاعر بالمقام الأول _

ونرجع بالشكر والتقدير والعرفان إلى الداعم الاول وصاحب المبادرات التي تثلوج الصدور مولاي صاحب الجلالة السلطان قابوس _


الشاعرة عائشة الفزاري :

غبطة أنا كغيري من الشعراء العمانين بهذه المكرمة ومبارك للشعر الشعبي هذه الالتفاته السامية فوالله إنها لخطوة رائدة في ايجاد هذا المنبر الرائع الذي من خلال أحد أروقته نؤول الى ركن أدبي نستند اليه مع فرسان الكلمة وهواة السمو المعنوي فقد آن الأوان لجزيرة المرجان عمان الزاخرة بجواهر الأدب إقامة مثل هذه التظاهرة الأدبية والتي رأى فيها مولانا بثاقب فكره مواكبة التطلعات المشروعة والجادة لصنع رؤية شعرية أكثر إمتاعا وبلون مميز من الشعر الرفيع ولتفتح آفاقا أرحب في الفكر والابداع وتأصيل للمفردة الشعبية التراثية البديعة فهنيئا لنا والشعر هذا التشريف وليدم ذلك الانطلاق الذهني السابح في التنوع من أرض عمان الحب والعطاء


الشاعر احمد محمد البلوشي :

تاتي هذي الندوه منضومه ثقافيه متكامله اوجدت لتكون نهجا للمبدع العماني على مستويات شتا , واليوم نقف لنقول يا مولاي شكرا على هذه البادره الرائعه وهذا ليس بغريب على من اوجد ثقافة انسانيه امتدت لاربعين سنه , فالمفردات الفكريه تتوالا يوما بعد يوم.
وها نحن شعراء الشعر النبطي تطل علينا هذه المكرمات لتنقل واقعنا الى اجيال المستقبل , فالتراث الشعبي العماني بكل ابجدياته متأصل باحرف الشعر والندوه بلا شك ستقف على نقاط مهمه في الشعر الشعبي العماني وستنهض وترسم وتستنتج وتخرج بنهايه تليق بهيبة هذا البلد الثقافي العظيم.


الشاعر حامد الحمر :

القائد المغوار يعلن خطابه
خطاب سامي من مدينة صلالة
ثبت نظام الحكم اسس كتابة
يسلم زعيم المجد راعي الجلالة
أسمه تعلى فوق هام السحابة
هيبة شموخة مثل هيبة جباله
الكل يهتف به وشعبه >> يهابه
يعطي دروس وخلف ظهره رجالة
_ _ كل عام ومولانا بالف خير _ _
، ، ، حامد بن ناصر الحمر ، ، ،


الشاعرة مها اليعقوبي :

مولانا جلالة السلطان المعظم -حفظه الله- الاب الحنون الذي يحتضن شعبه بكل حب وحكمة وعطائه السخي يغمرنا في شتى مجالات الحياه فكل خطوه يخطوها هي من فكر حكيم عهده به المجد
إن هذا الخبر ينبأ بعهد ماسي للشعر العماني فهنيئا للشعر والشعراء .


الشاعرة عزيزة المعشري :

عطاءك المدرار يا سيدي ومكرماتك السامية تتوالى علينا بردا وسلاما لتشمل جميع مجالاتنا الحياتية...رؤيتك الثاقبة وفكرك المستنير بأقامة ( ندوة الشعر الشعبي العماني ) لهو تشريفا وتمجيدا يؤطر الشعر الشعبي العماني تحت بؤرة الارتقاء بالقصيدة العمانية مع الحفاظ على ملامح موروثها الشعبي العماني والوقوف على بعض (( ارهاصاتها ))..

دمتم يا سيدي لنا ذخرا وفخرا ايها الهمام يا رجل السلام ...


الشاعر ياسر الغانم :

الحمد لله على ما أعطى وما سيعطي لاحقا، والحمد لله بأن جعل لعمان هذا القائد العظيم والحكيم أدام الله في عمره وأمده بالصحة والعافية.

وفي الحقيقة إن هذا الخبر مفرحٌ جدا جدا، حيث إن هذه الندوة ستكشف الغطاء على الكثير من الملابسات الفنية للشعر الشعبي العماني وعما يقال حوله إذا ما أحسنا الوقوف خلفها، كما إنها ستكشف على الكثير من تاريخ هذا الشعر في عمان وستعرف المجتع على أجمع والحركة الثقافية والأدبية به وبخارجه عن هذا الشعر بعمان الحبيبة، فهو يمثل هوية من هويّات الإنسان العماني ولابد لهذه الهوية أن يتعرف عليها الأخر.

إن هذه المكرمة للشعر الشعبي العماني ليست بغريبة على مولانا حضرة ةصاحب الجلالة فهو المعلم الأول لنا ولحريتنا، وإن هذا الأمر جاء تشريفا وتكريما لكل شاعر عماني.

أتمنى للندوة النجاح والتوفيق حسب ما خطط لها قائدنا الحكيم، وأن يكون الله في عون من سيقوم عليها ونحن لا نجد عذرا بالوقوف على نجاحها إذ إنها منا ونحن منها.



الشاعر محمد الراسبي :

هي لفته من جلالته للشعر وللشعراء العمانيين والكاتب العماني عموما فشكرا مولانا صاحب الجلالة لهذه اللفته الكريمة . كما ان هذه الندوة ستكون نقلة نوعيه لاخذ الساحة الشعرية العمانيه الى مراتب افضل وستتطور وستخرج توصياتها لدعم الكتاب وسيزيد الانتاج الادبي والدواوين الشعريه والنقاد بالاضافه الى دعم الاعلام من خلال اقامة الامسيات والبرامج والندوات مستقبلا .
والشاعر العماني في امس الحاجة لهذه الندوه وذلك لتواصل الشاعر الشعبي مع التراث من حيث التوثيق ودراسة الموروث التقليدي ونشر الشعر العماني وتطويره والاخذ بالشعراء الجدد .
بالاضافه لاضهار الشعر العماني ونقله للخارج سواء عربيا او عالميا كما كان في السابق عندما ينتقل للخارج عن طريق السفن والقوافل .

وانا ارى ان الساحة الادبيه مرتبطة كل الارتباط ببعضها سواء القاصين او الشعراء او النقاد .لان الكاتب العماني دائما مبدع ويستطيع ان يكتب في عدة مجالات ويبدع فيها .وهذا ما لمسناه في نتائج مسابقات المنتدى الادبي حيث ان الكاتب يكتب في عدة مجالات ويفوز ايضا .

وانا ارى ان تنوع الانتاج في الشعر مهم جدا وذلك لاشراك جميع فئات المجتمع فشاعر الجبل له نوع معين وفنون وشاعر المدينه او الصحراء او البحر يتميزو بالعديد من الفنون والتي تحتاج الى دراسة متعمقة وتعليم للشعراء الشباب للدخول في هذه الالوان والمشاركة فيها .

بالاضافه الى الاشتغال لانتاج نقاد عمانيين متمكنين ليمسكو بزمام الساحة ويكونو مرجع للشاعر العماني .

[محمد الراسبي]

وهذا انطباع الشاعرة هلاله الحمدانيه في تصريحها للسلطنة الادبية :

حقيقة لا يسعنا نحن معشر الشعراء والشاعرات على حد السواء سوى الأفصاح عن جل فرحنا بهذا النطق السامي الذي لطالما عودنا على الأستمرار في النجاح وبذل قصار الجهد وحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ملهم الشعر لدينا ذا نظرة ثاقبة نتعلم منه الكثير مبارك لنا نحن شعراء عمان وكلنا أمل بأن الندوة تحمل الكثير في طياتها لأثراء الشعر والشاعر العماني .