روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
كالتوبة عدت
كالتوبة عُدتُ.. ولبست ثياب المرتلين شجانا وشوقا راجيا حبا كجدران صمتي .. ومشتهيا كلاما من شفاهٍ تتقطر نرجسا وتفوح ريحانة فنعلق الكلام بيني وبينها وليبقَ وسيطا وقاضيا بيننا ايتها المتساقطة في قلبي إني لبست ثياب الخطيئة واعترتني الشهوات العظيمة ولم يتسع الكون لما تمنيت يا لهذا الحلم المتساقط مطرا في داخلي يا لهذا التوسد في جنة رؤياك يا لهذا العتيم البارق في خارجي فلنحيا هنا ونتوب عن أن ننسى القلوب الجميلة والحب المتقطر في داخل الحياة التعديل الأخير تم بواسطة فهد مبارك ; 18-08-2010 الساعة 08:22 PM سبب آخر: تنسيق |
#12
|
||||
|
||||
النساء
النساء يعلقن آمالهن على الكلمات التي تخرج من أفواه الرجال هنّ سيدات لأرواحهم وهنّ موبقات لدمائهم وهم سائرون في هدر ما يمتلكون من حياة هم يُقتلون ، يٌسجنون ، يسرقون قلوبهن ولا يردوها تكلّم كما شئت وخذ من الحياة أجملها ولا تراود من أجلهن أحدا فاتنات الكون بدمائهن المتدفقة |
#13
|
||||
|
||||
النساء 2
............................................... يقول : (النساء يعلّقن أقراطهنّ على ............... هذه الكلمات سواهنّ أنتي فلا تشبهين النساء ولا اشبه الاخرين ..) |
#14
|
||||
|
||||
النساء 3
تعشقين المدائن ..
وتكرهين القرى لأن هناك النشأة القاتمة كل النساء يحسدن فيك الجنون وانتِ كما أنتِ تتزاحم الحياة على وجنتيك وترتعد حدقات العيون من براءتك ............................. |
#15
|
||||
|
||||
هذا المتلبس وجهي هذا المارق على أفكاري .......................... يغرد خارج السرب هنيئا له |
#16
|
||||
|
||||
دائماً؛
كان يختطُّ في البالِ مقبرةً للخياناتِ، يدفنُها، ويضيءُ شواهدها بالغناءِ الجريح.. ...كان يلتمسُ العذرَ للأصدقاءْ، والجرحَ للخنجرِ المستبيح... كان يجعلُ من ضعفهِ حكمةً، ليحيّرهم بغموضِ مماتاتهِ، كمسيح...!! ( محمد زايد الألمعي ) |
#17
|
||||
|
||||
هكذا نترك القُرى
بين مندبة الكبار ومعمعة الحياة |
#18
|
||||
|
||||
هذا أنا
يخطر في بالي، أن يمحوني ترحالي، من ذاكرةٍ، ماكرةٍ، ...تُـعمل فيّ، سياط نـ(ـبــ)ـالتها, إذ تتباهى بسؤالي عن أحوالي، لتدين دمي، و تلوذ بطعنتها، في سطوة أقوالي (محمد الألمعي) |
#19
|
||||
|
||||
( أدر مهجة الصبح صبّ لنا وطنا في الكؤوس يدير الرؤوس وزدنا من الشاذلية حتى تفىء السحابة ثم هات الربابة ، هات الربابة ..) محمد الثبيتي |
#20
|
||||
|
||||
لم يكن في يدهم سوى بضع مشاهد يلتهمونها في معمعة الكلمات بعدها بعدها سوف ننضح بها و,, (سيضجُّ وادينا بآلافٍ من الشعراءِ، تأكلهم ذئاب الليلِ، تلفظهم على نهرٍ من الخُطبِ العظيمةِ، يمضغُ الوعّاظُ ألسنهم.. ...ويجيئ وادي الموت بالموتى، ويأتي الجوعُ بالجوعى، وينتظرونَ، يأتي الماءُ بالظمأِ المسافرِ في عروقِ المتعبين، ويمرُّ آلاف من النكراتِ، يدّرعون أرديةً من الفولاذِ تتبعهم مجاميعٌ من القطط المقلمةِ الأظافرْ شبقاً تموء بكل أرجاءِ البلادِ، تضاجعُ الموتى سفاحاً تنجب الشعراءَ والمتسكعين ) فلتبقى الأرض ضياعا للشعراء ومسرحا لما لم يتحقق من أمنيات |
|
|