روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,532ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,793ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,293
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,498عدد الضغطات : 52,277عدد الضغطات : 52,380

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 16-09-2011, 10:31 PM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي


2293.jpg
\

شاعرات البحرين يحيين أمسية شعرية كبرى أواخر الشهر الجاري


تحت رعاية صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد بن سلمان آل خليفة، تقيم أسرة الأدباء والكتاب، بالتعاون مع اللجنة البحرينية للمسؤولية الوطنية، الأمسية الشعرية النسائية الوطنية الخاصة بعنوان ( بحرين .... أحبك )، وذلك يوم الأربعاء الموافق 28 سبتمبر 2011م، في تمام الساعة الثامنة مساءاً، في مدينة عوالي بمملكة البحرين.

وسوف تحيي الأمسية كل من:

- الشاعرة د. الشيخة خلدية بنت محمد آل خليفة
- الشاعرة الشيخة لولوة بنت خليفة آل خليفة.
- الشاعرة د. نبيلة زباري.
- الشاعرة فتحية العجلان.
- الشاعرة ظما الوجدان .
- الشاعرة والإعلامية هنادي الجودر .
- الشاعرة في الشرقاوي.
- الشاعرة منيرة سبت
- الشاعرة هيام العجلان.
- الشاعرة وداد رضى الموسوي.
- الشاعرة مروة الجنيد .


وسوف تكون الأمسية تحت رعاية إعلامية كبيرة من عدد من القنوات والوسائل الإعلامية والصحف المحلية والعربية.
__________________
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 20-09-2011, 06:09 PM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي



\

2304.jpg

«سيدة حكايات الحب»: إصدار جديد للكاتبة الكويتية بدرية مبارك


أصدرت الكاتبه الكويتية بدرية مبارك باكورة أعمالها الأدبية بعنوان «سيدة حكايات الحب» بطبعة أولى ومميزه يقع الكتاب في 152 صفحة من القطع المتوسط، ويضم بين دفتيه نصوصا نثرية تتمثل في واحد وستين نصاً منها «مشاعر شجره»... «فهرس الأمنيات»... «شتات المحاربين»، «إنه الماض»، «وعد على طبق».
وجاء في وهذا وصف الكتاب: بدهشة امرأة شرقية تغزل الكاتبة نبضاتها كحلم منتظر لتتربع سيدة لحكايا حب مجنون هي مشاعر متخمة بأنواع الأحاسيس.. طعمت بنقد شاخص يعاتب التساؤلات... محلقة بعالم الخيال لتستقر بواقع وجداني البوح.

__________________
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 25-09-2011, 05:23 PM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي



\

"عشبة الملائكة".. جديد حسن الفرطوسي
9_24_2011_0947ho9dIsb79ReEgM4A.jpg



نأى بالفكرة بعيداً هذه المرّة.. صوب شمال البرازيل، ليخبئها في حانة "مقدسة" تمنح سكراً لا يشبه سواه، من الخمرة "نعم" الاسم الذي أطلقه عليها صانعها موريسو الأعور، وهو اختصار لثلاث كلمات "نقيع.. عشبة.. ملائكة".

عن دار الفارابي في بيروت ودار الفراشة في الكويت صدرت رواية جديدة للكاتب العراقي حسن الفرطوسي بعنوان "عشبة الملائكة. وقد جاءت بغلاف أنيق تتوسطه لوحة للفنان التشكيلي المعروف جبر علوان بعنوان "شيء من الشرق"، وبـ 150 صفحة من القطع المتوسط.

تدور أحداث الرواية في حانة فريدة من نوعها افترضها الكاتب، تقع بالقرب من مقبرة قديمة على تخوم مدينة "باليم دو بارا" شمال البرازيل، حيث ترك بطل الرواية إبراهيم البحار سفينته وقرر البقاء في المدينة ليستقر به الحال في "حارة الفخارين" التي تقع فيها الحانة، وبذلك يبدأ رحلة ضياع جديدة، يشهد خلالها حكايات وحوارات أدرك حقيقة بعضها وغفل بعضها الآخر.. شهد أس العلّة، تساؤلات بلا أجوبة، حيرة بلا قرار، أفكار كسيحة قادت البشرية إلى التعاسة والوضاعة، شهد قصة حب مع إيماندا، صاحبة الحانة، حب من نوع نادر، هزه، هزه، حتى أزهرت قيعان عزلته التي يحملها معه أينما حل به المطاف.

يقول الروائي الكبير إسماعيل فهد إسماعيل في تقديمه لـ "عشبة الملائكة": "نص محدود بصفحاته شأن "سيّد القوارير" (رواية الفرطوسي السابقة) لكنه مترام من حيث طبيعة الحياة المعتملة في طياته.. توظيف - بدا كما لو انه عفوي – لحكايا وأساطير متحدرة عن ديانات وثنية لسكان المنطقة من الهنود الحمر سكان أمريكا الأصليين، تتشربها تعاليم الديانة المسيحية الوافدة منذ الاستعمار الأوروبي.

إيمانيات مختلطة اكتسبت فرادة خاصة بها، تتجلى من خلال شخوص وففق الفرطوسي لأن يجسدها حيّة نابضة متسقة مع معتقداتها، بقدر ما هي ملفتة بغرابتها إزاء ما ألفناه.. محاكمة تعقيدات الحياة اليومية من خلال بساطتها، بمواجهة محاكمة أخرى لنظريات وأيديولوجيات سائدة حول العالم، بما فيها ما هو غيبي.. ماركسية لينين إلى جانب وجودية سارتر ولاعنف غاندي مع حضور الإسلام السياسي/ رجل الدين المودودي، والقائمة تطول.. فلسفات متجاورة متقاطعة في الوقت نفسه، لا يتردد عامل النص عن محاكمتها بحضور ممثليها داخل أروقة حانة التمثال".


__________________
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 25-09-2011, 05:37 PM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي

ع

imagesCAGY1RDS.jpg
بدالرزاق عبدالواحد يحيي ليلة شعرية في الدوحة



أحيى الشاعر عبدالرزاق عبدالواحد ليلة شعرية بمسرح قطر الوطني، بدعوة من وزارة الثقافة والفنون والتراث. وحمل عبدالرزاق عبدالواحد كل مفردات الشجن والحنين في قالب شعري جيد من إنسان أصيل، وحمل فوق كاهله تاريخ وطن أسهم في الحضارة الإنسانية، وترنم بكل ما يليق بالشعر على فنن العالم أجمع وهو يحط الرحال في دوحتنا الغراء" علي حد قول الناقد الدكتور حسن رشيد الذي قدم لجمهور الشعر ضيفا لا يزال أريج بدر شاكر السياب وآخرين يفوح من بين ثناياه وكان الدكتور رشيد محقا حين قال "ليس بمقدور أحد أن يقدم شاعرا متفردا في خصوصيته في عجالة من الأمر، أو يسرد تاريخ مولده ويعدد عناوين إبداعاته.

هذا شاعر لا ينطبق عليه تلك المقدمات؛ لأنه أكبر بكثير من كل الحروف والكلمات والجمل المنمقة. إنه تاريخ موازٍ للشعر العربي وتاريخ موازٍ للعراق في انتصاراته وكبواته، مرتبط بعراق الماضي والحاضر والمستقبل" ليضيف الناقد: "إن شاعرنا أعطي للوطن ما يستحق، وأنشد ترانيمه في كل محفل.. يستحضر كل الصور.. صور الحب وصور المعاناة.. سواء أطل كقمرة علي شواطئ العمارة حيث مرتع صباه البكر، أو أعاد صياغة متاعبه في مواسم التعب، أو استحضر الحرّ الرياحي عبر كل المواقف البطولية بعيدا عن المزايدة.

إننا في ضيافة شاعر يحمل إرث أجداده الأوائل من الرعيل الأول أولئك الذين أسهموا في ازدهار الشعر العربي، حاملاً الأبجديات وتاريخ وطنه في أبياته. إنه آخر حبة في جبين الشعر العربي الوضاء". وما إن اعتلى الشاعر عبدالواحد عبدالرزاق عبدالواحد المنصة حتى لفت انتباه الجمهور إلى أن قراءاته كما دأب منذ تسع سنوات للوجع العراقي حيثما يكون. واستهلها بقصيدة "سلام على بغداد"

كبير على بغداد أني أعافها

وأني على أمني لديها أخافها

كبير عليها بعد أن شاب مفرقي

وجفت عروق القلب حتى شغافها

تتَبّعتُ للسَّبعين شطآنَ نهرِها

وأمواجَهُ في الليل كيف ارتجافُها

وآخَيتُ فيها النَّخلَ طَلْعاً، فَمُبْسراً

إلي التمر والأعذاقُ زاهٍ قطافُها

تتبَّعتُ أولادي وهم يَملؤونَها صغاراً إلي أن شيَّبَتهم ضفافُها!

تتبَّعتُ أوجاعي وَمَسرى قصائدي

وأيامَ يُغني كلَّ نَفسٍ كَفافها

ليختتمها بالأبيات:

سلامٌ على بغداد.. لستُ بعاتبٍ عليها

وأنّي لي وروحي غلافُها

فَلو نَسمةٌ طافَتْ عليها بغيرِ ما تراحُ بهِ

أدمي فؤادي طوافُها وها أنا

في السبعين أُزمِعُ عَوفَها

كبيرٌ على بغداد أني أعافُها!

وفي قصيدته الثانية النونية التي لم يتمالك فيها نفسه وأجهش بالبكاء، يهدي المتنبي الأخير لبغداد دمعا بالملايين، ومطلعها:دَمعٌ لِبَغداد دَمعٌ بالمَلايين مَن لي بِبَغداد أبكيها وتَبكيني؟/مَن لي ببغداد روحي بَعدَها يَبِسَتْ /وَصَوَّحَتْ بَعدَها أبْهى سَناديني ثم يتبعها بالقصيدة التي قال عنها إنها أصبحت لازمة في حياته تُطلب منه حيثما ذهب، كتبها في تسعينيات القرن الفائت (1992) بعنوان "يا صبر أيوب"، وتمتح من المأثور الشعبي العراقي. وفي استعارة جميلة بلغة شعرية جميلة، يبرز أن صبر العراق فاق صبر الجمل، بله أن الجمل المعروف بالصبر والتحمل صار يتعلم الصبر من العراق والعراقيين:

صبر العراق صبور أنت يا جمل.. وصبر كل العراقيين يا جمل وآخرها:يا سيدي.. يا عراقَ الأرض.. يا وطني /وكلما قلتها تغرورقُ المقل حتي أغصّ بصوتي ثم تطلقه / هذي الأبوة في عينيك والنُبُلُ/صبرَ العراق صبورٌ أنت يا جملُ /وصبرَ كل العراقيين يا جملُ /صبرَ العراق وفي جَنبيهِ مِخرزهُ / يغوصُ حتي شغاف القلب ينسملُ والقى قصيدة "لا تطرق الباب" وإن كانت تنهل من معين قاموس القصائد السابقة، بيد أن العطف الأبوي يبدو طاغيا فيها بكل معاني العطف والحنو، يؤرخ فيها رحيل أبنائه وضربهم في الأرض وأخذهم لأحفاده معهم، ومنها: لا تطرُق ِالبابَ.. تَدري أنَّهُم رَحَلوا/خُذ ِالمَفاتيحَ وافتحْ أيُّها الرَّجلُ!/أدري سَتذهَبُ.. تَستَقصي نَوافِذَهُم/ كما دأبتَ وتسعي حَيثُما دَخلوا/تُراقِبُ الزَّاد.. هَل نامُوا وَما أكلوا؟/وَتطُفىءُ النُّورَ.. لو.. لو مَرَّة ًفعَلوا/وفيكَ ألفُ ابتهال ٍلو نَسوهُ لكي/ بهم عيونُكَ قبلَ النَّوم ِتَكتَحِلُ!/ لا تطرُق ِالبابَ.. كانوا حينَ تَطرُقها لا يَنزلونَ إليها.. كنتَ تَنفعلُ/وَيَضحَكون.. وقد تَقسو فتَشتمُهُم/ وأنتَ في السِّرِّ مَشبوبُ الهَوي جَذِلُ!/ حتي إذا فتَحوها والتقَيتَ بِهم/ كادَتْ عيونكَ فرْط َالحُبِّ تَنهَمِلُ!/ لا تطرُق ِالبابَ..

مِن يَومَينِ تَطرُقُها/ لكنَّهُم يا غَزيرَ الشَّيبِ ما نزَلوا! ها بَيتيَ الواسِعُ الفَضفاضُ يَنظرُ لي/ وكلُّ بابٍ بهِ مِزلاجُها عَجِلُ/ كأنَّ صَوتا ً يُناديني وأسمَعُهُ/ يا حارِسَ الدَّار أهلُ الدَّارِ لن يَصِلوا ويكرم شاعر بلاد الرافدين زوجته "أم خالد" و "أم خلدون" كما يحب أن يناديها، في قصيدته "حنين النوق".وَحِيدَيْنِ نَبقي أُمَّ خالِدَ هَا هُنا/نَحِنُّ حَنينَ النُّوقِ للزَمَن الخَلِي/وَيا وَيْلَنا مِن يَوم يَرحَلُ واحِدٌ/ويبقي الذي يبكيه حد التوسل.

__________________
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 25-09-2011, 05:55 PM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي


\

9_25_2011_0929CnWVR9jT9kdvWH5R.jpg
"غبار السِّباع" كتاب جديد للناقد عبد الرضا عليّ


صدر هذه الأيّام لـ د.عبد الرضا عليّ كتابه النقديٌّ الجديد الذي وسمه بـ "غبار السِّباع" وذلك عن دار العارف للمطبوعات ببيروت وهو قراءات نقديّة أدارها في قسمينِ:

(وشملت أساليب شعر الشطرين،والشعر التفعيلي، وقصيدة النثر) ضمَّ القسم الأوّل منها قراءاته لنصوص ٍ مفردة ٍ كانت:

لمحمود فتحي المحروق،وعبد الأمير الحصيري، وعبد العزيز المقالح، ومحمّد عبد السلام منصور، ومحمّد حسين هيثم صاحب قصيدة " غبار السباع" التي حمل الكتاب عنوانها، وعبد الله بن ادريس،وصالح الطائي،وعارف الساعدي، وضحى الحدّاد، ومحمّد عفيفي مطر، وعليّ الشلاه، ومحمّد حسين الأعرجي، والجواهري.

وضمَّ القسم الثاني قراءاته لعشر مجموعات شعريّة كانت: لعبد العزيز المقالح، وجواد الحطّاب، وعبد اللطيف أطيمش، وعبد الرزّاق الربيعي، وجاسم الصحيّح، ومحمّد عبد السلام منصور، وعبد العزيز جمعة، وراتب سكّر، ومجيد ياسين. كما تضمّن الكتاب بعضاً من سيرة الناقد ومؤلّفاته.

يقع الكتاب في 288 صفحة من القطع المتوسط ، ولوحة الغلاف وبوتريه الغلاف الأخير مهداة من صديقه الفنّان التشكيلي شوكت الربيعي.


__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:21 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية