روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,533ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,793ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,293
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,498عدد الضغطات : 52,277عدد الضغطات : 52,380

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-07-2010, 06:46 PM
الصورة الرمزية suroor
suroor suroor غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: المنطقة الداخلية
المشاركات: 23
Smile بين الـــــــــــراقدين مجنونــــــــــــــة !!

بين الراقدين مجنونة




(من الجميل جداً أنك عندما تكون مجنوناً تكون في ذات الوقت إنسان لا تعرف قيود الخوف والعزلة وإن كانت مرايا لك فإنها مرآة لا تعرف الجنون )






تحدقُ كزهر البنفسجِ هي بكبرياء...تعلنُ عن نظراتِ الحربِ الصماء ...يلفتُ نظرها جرس عُلق في بابٍ هناك أمامها ثرثار فكانت تنظر إليه كنظرة المنتقم الصابر وتحركُ تكوينها كما يحرك النسيم البنفسج عندما يستشهد الليل وينتصر الصباح ..وتمسك بأطرافها كل تكوينها فتكون تلك الأطراف الصغيرة كـ سور لقلعةٍ ممجدةٍ ......تفوح منها روائحٌ لازوردية ٌ مجنونة ....عيناها قبورُ الحزنِ هي مدن وملاهٍ للموتى ...غامضةٌ كغموضِ الموناليزا داخل وطن الإطار ..طفولة امرأة الفجر هي ...إكليل طقوس مخاض الخوف كان تيجان النساء هناك ....أطفال امتطوا الأزقةَ وامتلأت الأرض ضحكاتٍ.. بسماتٍ.. وبصماتٌ أخرى لأرق النداءات .....غيرها هي فكان كل مخاض يذهب يسحب بحبل سري مخاض آخر ...ففي عيونها ممالك لا تحصى وبدون ملوك ورعايا ....سفاحةٌ هي ...بدون دماء ...تنظر بصمت وإصغاء .....تستغرب الأرض المستلقية والسماء ..وكلٌ له بذخ عظيم في العطاء ...بلا عناء ....الشمس كعجوز تعودت على النهوض باكراً تمشي في سماء لا تعرف الإ زرقة مقننة المصير تتعدى كل الجبال وتخرج من سجنها اللاموجود
حيث لا مكان ولا وجود ...فتتحرك عيناها داخل الإقليم الأبيض لتنسج قصة بأحرف عجيبة من الاستغراب ولا تعرف في ذلك معاني الاستطراب ..ولا تؤمن بقصص الأغراب...فالشمس العجوز ليس لها أصلاً محل من الإعراب ....في معاجم الحياة ....وكل يوم بسيمفونية مكررة... حيث تتم مراسم الدفن كل يوم.. كل مرة ....تدفن الحياة الشمس كل يوم ...ولا تحزن ولا تنزف دمع ولكن حزنها يعني الغروب ...فتصبح السماء شحيحة فلا نور ..ولا يوجد إلا قمر بجماله مغرور ...وسام السماء ....فلا تسمع ثرثرة شفاه الأزقة ...ولا أناشيد الأشجار في الحقل ...تفتش في الزوايا ذات العيون الصامتة ...ولا ترى الإ جنونها يستبعد الأرض المستلقية وسماء يحمي تكوينها الصغير ف بلا أمٍ هي يتيمة كالسماء ...صامتة كالأرض ....فيكون لسمارها طعم أخر ...وليكون لشفاهها وصراخها ...لذة الأرض ....تخربش السعادة وتزيل تراكمات الصمت والسكون عن تكوينها ...فتبدأ يومها عندما يحيك الآخرون سطور النهاية ......بلا نهاية ...نقطة...



صراخ القلوب المجنونة ....لا يسمعه الإ قلبها الأصم ...نداهات تتلوها نداهات ...من وراء شرفاتٍ.. محطاتٍ.. غاباتٍ ...قبورٍ وعتبات ....
وهي بين الراقدين تصنع الصفقات ...بين الأرض والسماء ....عقدت المجنونة صفقات ....فكل مناها بأن تعلو الأرض السماء ...مجنونة بلا ترهات ....وعقدت بقلب مجنون أغرب الصفقات ...


رائحة الحقل ...رجل أبى النوم ...عاشقٌ آخر ...ينظر الى عشقه بكبرياء ...يبتسم عشقه ابتسامه الولاء ...بعد أن وفى الرجل بوعوده لعشقه ...عذراء عاشقةٌ هي مزرعته ...عاهدته بتوقيع وبصمة على أن تبقى له وحده ......تراه هي ينسج فنون العشق المجنون خلف السوار ...عشق معلون ..عشق الشيخ المجنون لأرضه الحنون ....صراخ الماء وتقديس الأرض بما فيها والولاء .....ينظر إلى السماء هو ...يرفع يديه ويقول شكرا يا رب ....المجنونة خلف السور.. وراء الباب ...تشكر الرب بلا حياء ..شكرا يا رب .....أنين استولى على الأزقة ... شهوة الألم الثائر ....نبض قلوب عرفت الحزن بلا سبب ....لهاث الأزقة والأنين ..وللبيوت أسوار ...فبكل لبنة صنعت مئات الأسرار ...وجنونها يقدس كل الأعمار ..وغرور السماء
والأقمار ....فليس لجنونها دمار الأعاصير للأسوار



وتمشى مع سكب الفنان الكبير للونه على السماء ...ازرقاق يعيد صمتها ..كأنما تعويذة كان ازرقاق السماء .....فيعود الجنون بسكون وغباء



تحياتي :suroor
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-07-2010, 06:56 PM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي

شكراً ياسرور لهذه الكلمات الرائعه

التي بحق تهت بين جنباتها

قصه جميله وكلمه راقيه

وعذوبه في المنطق

واسلوب راقئ راقئ

واصلوا التالق فانتم

من المتميزين فعلاً
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-07-2010, 07:00 PM
الصورة الرمزية suroor
suroor suroor غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: المنطقة الداخلية
المشاركات: 23
افتراضي

سيدي من الأرض

حقــــــــــــــاً شكراً لكَ كما السماء جميلة كلماتكـ أسعدني مروركـ كما يسعدني وجودي على الأرض

شكراً حقاً
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-07-2010, 05:18 PM
الصورة الرمزية أمل فكر
أمل فكر أمل فكر غير متواجد حالياً
شخصية مهمة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 297

اوسمتي

افتراضي

مساء عاطر بالكلمات الحلوه^^
قصة في لحظات تعبير حالم للبعيد من الأرض للسماء ويود أيضاً لو من السماء إلى الأرض؛ بغرور القمر وحرب الشمس الغير آبهة التي بلا دماء

أختي سرور: ((بين الراقدين مجنونة)) المجنونة هذه الوحيدة من خلف أساورها في صحوٍ للأشياء؟؟
وأهل الأرض "الناس" في رقاد لا يجنون جنون المجنونة فلا يعلمون الكثير؟؟ فهم في قيد الخوف والعزلة وبمرآة لا تعرف الجنون...؟؟

تصور لي من القصة بأن "المجنونة" المحظوظة الوحيدة في الأرض؟؟

(من الجميل جداً أنك عندما تكون مجنوناً تكون في ذات الوقت إنسان لا تعرف قيود الخوف والعزلة وإن كانت مرايا لك فإنها مرآة لا تعرف الجنون )

(إكليل طقوس مخاض الخوف كان تيجان النساء هناك ) حاولت تأويلها، فالذي وضح لي حركات أهالي ذلك الأقليم الأبيض من شمس وقمر، وخيوط، وحركات أطفال في أزقة، ونساء...ورجل يعشق أرضه، و ولاء... ...
فهل هذه الجملة تدليل على حياة معاناة النساء في الأرض، وفي تلك المنطقة يشعرون بالمخاض الخوف ولكن للأسف لم يجهض الخوف فقط كان مجرد مخاض، وبات هو تيجان يسعدن بها؟؟؟

((وتمشى مع سكب الفنان الكبير للونه على السماء ...ازرقاق يعيد صمتها ..كأنما تعويذة كان ازرقاق السماء .....فيعود الجنون بسكون وغباء)): دائماً لجملة النهاية وقع كما هي جملة أو كلمة البدايةفمن هو الفنان الكبير هنا المقصود به؟ هل هو تعالى ربنا؟؟ أم مخطئة أنا؟؟
النهاية جميلة فازرقاق السماء كأنها تعويذة ولكن صدقاً هي تعويذة بطريقة ما لأنها تعيد الجنون لصاحبته بسكون وغباء المرة!
فكما لحظت ففي باقي "النص القصصي النثري" كان الجنون بلا غباء، كان جنون تمعن وتفاعلات داخلية بحسب الجنون تتحرك....

وهذه قرائتي أتمنى أن تنظري إلى تساؤلاتي... ولك جزيل الشكر على هذا العطاء الجميل
وفقتِ دوماً أختي سرور أنتي وروائعك وقلمك وأفكارك وتخيلاتك... لك مني خالص الإعجاب صدقاً،
أحب لو أقرأ لك المزيد.

تقبلي مني، أختك/ أمل فكر.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-07-2010, 05:27 PM
الصورة الرمزية الخليل بن أحمد
الخليل بن أحمد الخليل بن أحمد غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: أسفل رمشها ~
المشاركات: 368
إرسال رسالة عبر MSN إلى الخليل بن أحمد
افتراضي

سرور

أو بالأحرى سعادة الحرف النبيل

كم كنتِ زعيمة إمبراطورية الجمال والتألق

وكم كانت حروفك رائعة كروعة حضورك

وكأنك تنثرين أبهى الكلمات من سلة الذات المميزة

حروفٌ من أزكى ما قرأت

من أرقى الكتّاب

كن كما بدأت ذا التو

راقٍ وسامي
__________________



إن تَسألوا عَنّي فأنا الهَــــــــــــــــوَى***أو تَطْلُبوا مِنِّي الهَوى تَجِـدوه


صَارَ الهَوى مِنّي وصِرْتُ مِنَ الهَوَىْ***فأنا الهَوى وأخو الهَوى وأبُوهُ



ماتشوف شر يا أبو نوره
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12-07-2010, 07:23 PM
الصورة الرمزية suroor
suroor suroor غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: المنطقة الداخلية
المشاركات: 23
افتراضي

مساء عاطر بالكلمات الحلوه^^

مسائك حلوٌ كالسماء وحلو كقطعة السكرِ سيدتي العبقرية
قصة في لحظات تعبير حالم للبعيد من الأرض للسماء ويود أيضاً لو من السماء إلى الأرض؛ بغرور القمر وحرب الشمس الغير آبهة التي بلا دماء

هكذا حروفي أصفها دائما بنبيذ القلوب قعلاً ليس غروراً مني ولكنها تعشق لعبةَ الاختباء وراء كل شيء وعندما تتذوقينها تحسين بطعم الغرابةِ حقاً يا سيدتي

أختي سرور: ((بين الراقدين مجنونة)) المجنونة هذه الوحيدة من خلف أساورها في صحوٍ للأشياء؟؟ نعم فعلاً فهي عاقلةٌ فعلاً ولكنها تعيش اليوم في ميدان الجنون ....جنونها هذا بعقلٍ سيدتي أنه الجنون اللذيذ كطعم الشاي مع الشمس ِ والقمر أحياناً
وأهل الأرض "الناس" في رقاد لا يجنون جنون المجنونة فلا يعلمون الكثير؟؟ فهم في قيد الخوف والعزلة وبمرآة لا تعرف الجنون...؟؟ المجنونة الوحيدة التي تملكُ قلباً عبقرياً سيدتي والباقي يملكون عقلاً عبقرياً لذلك يقيدهم الخوف ولا يقيدها والخوف مخاضُ العزلة سيدتي كيما يكون

تصور لي من القصة بأن "المجنونة" المحظوظة الوحيدة في الأرض؟؟ بالطبع لا تنسي أن مجنونتي في ميدانين الجنونِ هي عاقلة

(من الجميل جداً أنك عندما تكون مجنوناً تكون في ذات الوقت إنسان لا تعرف قيود الخوف والعزلة وإن كانت مرايا لك فإنها مرآة لا تعرف الجنون )

(إكليل طقوس مخاض الخوف كان تيجان النساء هناك ) حاولت تأويلها، فالذي وضح لي حركات أهالي ذلك الأقليم الأبيض من شمس وقمر، وخيوط، وحركات أطفال في أزقة، ونساء...ورجل يعشق أرضه، و ولاء... ...
فهل هذه الجملة تدليل على حياة معاناة النساء في الأرض، وفي تلك المنطقة يشعرون بالمخاض الخوف ولكن للأسف لم يجهض الخوف فقط كان مجرد مخاض، وبات هو تيجان يسعدن بها؟؟؟ نعم فعلاً حين لا نستطيع التغلب على شيء يصبح " سي السيد " علينا

((وتمشى مع سكب الفنان الكبير للونه على السماء ...ازرقاق يعيد صمتها ..كأنما تعويذة كان ازرقاق السماء .....فيعود الجنون بسكون وغباء)): دائماً لجملة النهاية وقع كما هي جملة أو كلمة البدايةفمن هو الفنان الكبير هنا المقصود به؟ هل هو تعالى ربنا؟؟ أم مخطئة أنا؟؟ نعم صحيح
النهاية جميلة فازرقاق السماء كأنها تعويذة ولكن صدقاً هي تعويذة بطريقة ما لأنها تعيد الجنون لصاحبته بسكون وغباء المرة!
فكما لحظت ففي باقي "النص القصصي النثري" كان الجنون بلا غباء، كان جنون تمعن وتفاعلات داخلية بحسب الجنون تتحرك.... الغباء أصفه أنا لأنني بعبقرية عقل لذلك لا أرى الصحيح والغباء هنا لعقلها هي وليس لعبقرية قلبها سيدتي ربما أنتِ تملكين عبقرية القلب هنيئاً لكِ

وهذه قرائتي أتمنى أن تنظري إلى تساؤلاتي... ولك جزيل الشكر على هذا العطاء الجميل
وفقتِ دوماً أختي سرور أنتي وروائعك وقلمك وأفكارك وتخيلاتك... لك مني خالص الإعجاب صدقاً،
أحب لو أقرأ لك المزيد. ان شاء الله ايتها الفاضلة

تقبلي مني، أختك/ أمل فكر.
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12-07-2010, 07:28 PM
الصورة الرمزية suroor
suroor suroor غير متواجد حالياً
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: المنطقة الداخلية
المشاركات: 23
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيـــر الجلالة مشاهدة المشاركة
سرور


أو بالأحرى سعادة الحرف النبيل

لقب سأضعه وساماً على صدرِ أبجدياتي سيدي المحترم

كم كنتِ زعيمة إمبراطورية الجمال والتألق

لست زعيمة وإنما أنا كيليوبترا في مملكةِ أبجدياتي وحدي ^^

وكم كانت حروفك رائعة كروعة حضورك


رائع هو وجودك هنا يا محترم

وكأنك تنثرين أبهى الكلمات من سلة الذات المميزة
أنثرها من سطور قلبي وحدي

حروفٌ من أزكى ما قرأت

من أرقى الكتّاب

شكراً لكَ فعلا ....

كن كما بدأت ذا التو


راقٍ وسامي

انا أنثى سيدي ^^^
تحية كما الشمس لكَ يا سيدي
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 22-07-2010, 04:21 PM
طه حسين طه حسين غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 123
افتراضي

أبدعت
تقبل مروي ودمت بخير
__________________
رحلـتُ فكـم بــاكٍ بأجفــانِ شــــــادنٍ ... علي وكم بــاكٍ بأجفـانِ ضيــــــغمِ
ومـا ربـةُ القـرط المـليح مكــانـــــــهُ ... بأجزعَ من ربِّ الحُسام المصـــمَّمِ
رمى واتقى رميي ومن دون ما اتقى ... هوى كاسراً كفي وقوسي وأسهمي
ومـا كـل هـــــاوٍ للجمـيل بفــاعـــــلٍ ... ومـا كــل فعّـــــالٍ لـه بــــــــــمتممِ
إذا ســـــاء فعل المرء ساءت ظنونه ... وصـدَّق مـــا يعتـــاده مـن تـوهــــمِ
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:11 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية