|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
08-05-2015, 06:07 PM
|
||||
|
||||
إحتراق كومة أوراق
متعبة انا حد الارق،، حد الألم ،، حد البكاء ،، متعبة فكل الوجوه ما زلت اراها انت ... كل العابرين ... كل القريبين... كلما حاولت ان اطوي تلك الصفحة ،،، ذلك الماضي ،،، وتلك الذكريات ،،، يُمنيني قلبي أيام بالنسيان ... وها هو يُعيد ما مضى ... | كلما حاولت الهروب من ذكرياتك احلامي بك تلاحقني... كلما اغلقتُ صندوق تلك الذكريات شيئا ما يجبرني للعودة لأتفقد كل هداياك وصدى صوتك.. وعطرك... ودفتر صغير يحكي يومياتنا ولحظات جمعتنا... نظارتك الشمسية... وقلم خططتُ به حروف اسمي بيدك... وساعه وضعتها بمعصمي ذات نهار ... اشعر ان ليس من قوة في هذا الكون تزيل ذكراك ... ما زلت أأومن انك ستعود يوما ... وان كانت فقط هذه أمنية قلب احبك هو قلبي... | احيانا كثيرة اشعر انني كطفلٍ رمتهُ الحياة على اغصان شجرة .... فتعلق بها كتعلُق احلامهُ بالسماء ... هكذا انا وانت كلما مررتُ بذاكرتي... اتذكر ايام السعادة والخلود التي نعمتُ بها ذات نهار... تلك السعادة التي لم يُخيل لي يوما انك ستسلُبها مني ... عندما اتذكر كيف كانت رقة قلبك ... وعذوبة حديثك... وضحكتك التي تنتشلني فرحاً.... لا اصدق ما حدث اعيش ذلك الواقع للحظات بعدها اعود لجرحٍ اسكنتهُ قلبي بغيابك... واتذكر فيها ويلات العذاب... ودموعي التي دفنتها داخل وسادتي في كل ليله ... وسهري لأنتظارك كأنتظار مسافر لا أمل من عودته.... ولكن كنت اترقبك... اترقب عودتك في كل لحظة... كنت ابحث عنك في كل مكان جمعني بك... لعل الذكريات تُعيدك..... لعل الحنين يأخذك... ولعل قلبك يهتدي الى طريقي... ولكنك رحلت رحلت بلا وداع اعلم انك لن تأتي بعد كل هذه السنوات... لن تأتي رغم احتراق قلبي قبل حرفي... لن تأتي حتى بعد سماع بكائي.. واثقة انك لن تأتي.... ولكن احيانا كثيرة أشعر ان الحب لغيرك محرم وان القلب الذي لا ينبض لك جريمة يرتكبها قلبي.... بقلمي : ضي
__________________
 لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! التعديل الأخير تم بواسطة ضي ; 08-05-2015 الساعة 10:09 PM |
|
#2
08-05-2015, 09:29 PM
|
||||
|
||||
|
الأخت الكريمة والكاتبة الراقية ضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بوح آخر يرقى إلى نواصي الألق رغم تعابير الذكرى الجميله والتي كانت كالجسور إلا أن ويلات العذاب والحنين أرهقتنا ....فالننتظر سيدتي فالقادم دوماً أحلى وأبهى ... تقبلي بسيط مروري وخالص تقديري وتحياتي واحترامي |
|
#3
09-05-2015, 11:35 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
مرحبا بك اخوي سالم الوشاحي ... ما اسعدني وانا ارى حروفك تنير صفحتي وانت اول متصفحيها... هذا شرف لحرفي ولي ... لطالما حاولت الهروب من ذكرى تحكمت بإغلاق قلبي وعقلي ،،، ولكنني في كل مرة اشعر بالفشل في خطواتي.. تلك هي ماتبقى من أٰمنيات أن القادم أجمل... دمت بخير اخوي سالم..
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
|
#4
08-05-2015, 09:57 PM
|
|||
|
|||
|
الاستاذة القديرة ضي
نعم كم هو الانتظار جارحاً كم هو منهك للعقل والقلب كم هو مظلما وكم هو مخيف حين نشعر بأننا نسير بخطى مقيده كأن أحدا يدفعنا لنسقط دون أن نجد شيئا نتمسك فيه لكن الوفاء خلق إنساني رفيع المستوى تجتمع فيه معاني الصدق القائمة على الإخلاص والتي تحمل كل قيم المحبة والمودة. حتى نبقى على العهد مهما بعدت المسافات وطال الزمن فالذكريات العالقة في القلوب والأذهان. ستبقي شعلة النجاة المقدسة سعيد جدا بمروري هنا على هذا النص الخالد بوح فيه أسمي معاني الوفاء فيه بساطة اللغة وقوة النبض فيه واقع مرير نعيشه ويعيشه الكثيرون شربنا منه كأس اللفظة بواقعية جموح الخيال وتذوقنا منه الحس مشاعراً قبل التخيُّل أرى ان هذا النص قد تربع في دفء المجالسة واستئناس في النفوس حقيقة معاني الوفاء اختي الكريمه لكِ منا كل التقدير والثناء
__________________
عذوبـــــــــــة الــهمس فواصــ،،،،ـــل
|
|
#5
11-05-2015, 08:13 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
مرحبا بك اخوي نبيل محمد ... الانتظار سم قاتل يُذبل القلب والروح .. وجع يتغلل ولا أمل في الشفاء منه ... ما دمنا نملك الوفاء فهذا النقاء بعينه ... سنشفى ذات يوم .. ممتنه لهذا الحضور ... دمت بخير ...
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
|
#6
09-05-2015, 08:53 AM
|
|||
|
|||
|
نص جميل شعرت بكل حرف كتب فيه
حتى أحسست بأن عيناي تفاعلتا مع النص والواقع الذي يحاول الهروب منه فيعود كل حرف ليؤكد اقتناع الكاتب أن العودة مستحيلة بل والغياب بلا رجعة هو أمر واقع لامحالة وان كل ما دار ويدور مجرد مشاعر ومحبة لن يمحيها شيء |
|
#7
11-05-2015, 08:19 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
مرحبا بك اخوي خالد بصيري اسعدني تواجدك ايها المبدع هنا ... هذا ما أطمح اليه اخوي خالد ان يصل حرفي للقلوب قبل العيون ... المشاعر وان مر عليها الزمن فهي باقيه لا تموت ... دمت بخير وألق ...
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
|
#8
12-05-2015, 04:53 AM
|
|||
|
|||
|
إنها ذكريات تسكب ظلالها في الجرف العتيق
وتنثر جراحها بغيمة ٌ وغيث أمل . اختي الكريمة والقديرة / ضي قلمك يلاعب الابداع كدمية ، وينتصر على انهزامات الألم . دمت بكل خير .
__________________
وددت ُ لو أنني كـُــنت ُ بقربكم الان ،
نـُـمسك ُ بالقلم سوياً ونكتب ُ فوق صحاف الهوى رسائل من فحــوى الكلمات ، ونـُـوّريثها للعشاق . |
|
#9
14-05-2015, 08:19 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
سعيده بتواجدك ممتنه لحضورك.. ما دمنا قادرين على الانتصار على الالم فنحن بخير اخي..، دمت بخير
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! التعديل الأخير تم بواسطة ضي ; 21-05-2015 الساعة 02:53 PM |
|
#10
09-05-2015, 12:09 PM
|
||||
|
||||
|
الأستاذة القديرة ضي قرأت الخاطرة أمس ، ولم أتمكن من الرد حينها .. كل حرف قرأته أحسست بحرقة ، ذلك هو ما نعيشه في زمن نرى فيه فضاءين : فضاء الأمل والوفاء والذكريات التي تهب بنسائم السكون والطمأنينة وفضاء آخر يصيبنا بالقلق على من قد ذهب بلا تأشيرة وداع ، بعد أن دخل القلب بتصريح دخول قوي كان يستحقه .. هكذا نحن حينما نعاني القهر ، ولا نرى ريشة نتعلق بها في بحور الانتظار لك الوفاء ما دام قلبك نابضا بكل نقاء أختي ضي
__________________
آنا ابدوي والغرب مني يلتمس**علم وحضاره ومعرفه ونعم النسب
مخاوى البيدا عذرا إن لم أتـــــــــــابع المنقــــــــــــــول مدونتي : عروس البحر في قصر التخاطر |
|
|
|
 |
 |
العرض المتطور
