أشكرك أخي أحمد على جهودك الطيبة وحضورك الذي شرفنا والذي به قطعت عناء الطريق من الكامل والوافي إلى مجيس في مسافة لا تقل عن 450كم ، وشخصياً تشرفت بمعرفتك .
الأمسية ولله الحمد كانت جميلة بفضل الله وبوجود الأخوة الشعراء الذين أبدعوا وتفاعلوا مع الجمهور حتى أنهم طلبوا شلات من الشاعر ماجد الخروصي .
وبما أنني كنت معهم لم يفوتني أن أطرح عليهم موقف الشاعر سالم الريسي وهو ( يحمل ويصفف الكراسي في أمسية دما والطائين الشعرية الذي ظن عامل المسرح أن سالم عامل آخر فظل الأول يسلم الكراسي من الشاحنة للشاعر سالم والشاعر سالم يحملهم للمسرح وينظمهم ) . حدث مثل هذا ما يتفوت .
أشكر اخواني الشعراء الذين لبوا الدعوة .