روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,526ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,787ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,285
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,492عدد الضغطات : 52,271عدد الضغطات : 52,375

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-09-2014, 11:23 PM
سالم سعيد المحيجري سالم سعيد المحيجري غير متواجد حالياً
شاعر
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 2,106

اوسمتي

افتراضي الطالب الأزهر عنوان قصتة( العصا )لسيدنا موسى عليه السلام

قصة أحببت نقلها لكم لأحد الطلاب الواعدين في كتابة القصص بإذن الله

وهو أبن الكاتب والشاعر /محفوظ الفارسي

من ولاية صور العفية

تركت للطالب الفرصة في اختيار الموضوع فاختار لي لكي أنشرها نيابة عنه في جماعة الصحافة وكان الإختيار موفقا

قصة نبي الله موسى عليه السلام

قصة (العصا)

كان لدى سيدنا موسى عليه السلام عصا يتكى عليها ويستعين بها في المشي والوقوف.

ويتخبط بها على أغصان الشجر يسقط ورقها فيسهل على غنمه تناول الورق.
وإذا هجم سبع أو عدة فإنها كانت تقاتله وتبعده عنهم وعنه عليه السلام.

وكان طولها عشرة أذرع ،ومن منافعها العجيبة أنها كانت تمشي وتحادث سيدنا موسى عليه السلام في طريقه وكان لها رأسان متشعبان منها يعلق عليها أحمال من أقواس وسهام ،ثم عندما يدخل الليل كان رأس العصا يضيئان كالشمع؛وكانت تدافع عنه الحشرات المؤذية، وفي أول مرة تحولت هذه العصا إلى ثعبان كان لهاعرف كعرف الفرس وكان متسع فمها بمقدار أربعين ذراعا وابتلعت كل ما مرت به* من الصخور والأشجار حتى سمع سيدنا موسى عليه* السلام لها صرير الحجر في فمها وجوفها ، وأوحى الله تعالى إليه أن يدخل يده فيها تقوية لقلبه وأنها معجزة له ولن تضره فأدخل موسى يده في فمها بين أسنانها فعادت خشبة كما كانت.


هذا الأمر معجزة من معجزات الأنبياء
ومن أكبر المعجزات لسيدنا موسى عليه السلام بهذه
العصا أنه عندما خرج هو والمسلمين المؤمنين من ذرية إسرائيل وهو يعقوب كانوا في أرض مصر التي كان يحكمها فرعون،ولما وصل سيدنا موسى إلى الشاطئ في البحؤ أوحى الله إليه أن يضرب بعصاه البحر فانفلق البحر اثنتي عشر ذراعا وكان كل فرق كالجبل العظيم وصار مابين ذلك أرضا يابسة فاجتاز موسى ومن معه البحر ؛وكانوا ستمائة ألف فلما شعر بذلك فرعون وكان منشغلا بعيدا* لهم فسار ليدرك موسى ومعه مليون وستمائة ألف مقاتل حتى وصل إلى شاطئ البحر.

وما أن خرج موسى وقومه ناجين بعون الله حتى عاد البحر وأطبق على فرعون ومن معه فغرقوا وسط الأمواج العالية.


الكاتب للقصة الطالب :الأزهر بن محفوظ الفارسي

المدرسة :الزبير بن العوام 5_10
الصف:السادس الإبتدائي

نقله لكم الأستاذ /سالم بن سعيد المحيجري

مشرف الكتابات الصحفية.
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:13 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية