روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,552ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,816ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,386
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,520عدد الضغطات : 52,299عدد الضغطات : 52,403

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-02-2013, 06:38 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي ريشة جميل ملاعب تستكمل بحثها عن أبجديّة الواقع

ريشة جميل ملاعب تستكمل بحثها عن أبجديّة الواقع
المصدر: بيروت- وفاء عوادالتاريخ: 20 فبراير 2013

جميل ملاعب يرصد تلاوين الحياة من المصدر

لكون الفنّ يرتبط عنده ارتباطاً عضوياً بأشياء العالم، في تعدّدها وتنوّعها، أو بما اصطلح نقّاد الفن على تسميته بالواقع، يواصل الفنان التشكيلي اللبناني جميل ملاعب رهانه على طاقة التأمل والحنين لترجمة أسئلته الوجوديّة والفنيّة، وذلك عبر استكمال رحلة توغّله في استقصاء الحياة اليومية، بتفاصيلها ودقائقها، في المعرض التجريدي الواقعي الذي يقيمه في "غاليري جانين ربيز" في بيروت، حالياً وحتى 26 من الجاري، تحت عنوان "أبجديّة الواقع".

هو الحنين الى التجريد يجعل معرضه الحالي، كما معارضه السابقة، يرتكز على أسلوبين متوازيين: الواقعيّة والتجريديّة.. يصطحب وجوهاً، تذكّره ببيئته وقريته ونمط حياة أهلها والمناسبات الاجتماعية والشعبية والفلكلورية.

نمنمات

يختزل أشكال العمارة والحيوانات والأواني وسوى ذلك من المفردات التي يكرّرها في جدارياته.. يعالج الوجود الإنساني، فيعيده الى فطرته الأولى، وخصوصاً المرأة، إذ يرسمها منسجمة مع التقاليد الاجتماعية حيناً، ويرسمها على طبيعة بشرية لا شهوة فيها حيناً آخر.. نمنمات تحتاج لدقة وصبر، إذ يرسم بتكرار أشكالاً صغيرة جداً،كما تحتل الزهور المتراصة وجودها التكويني كتعبير له وحدة الشكل وأسلوب فني إيقاعي تراتبي يبثّ الجمال في روح المتلقي.. وهكذا، يبدو الواقع عنده كمثل عتبة للدخول إلى عوالم المخيّلة والحدوس والرؤى، إضافة إلى آفاق للتاريخ والماضي والأساطير والذكريات والتقاليد.

"ضيعة الأحلام"، "يوميات الريف"، "لبنان قبل الباطون"، إلى جانب أعمال يحضر فيها التشخيص العادي، كما هي الحال في "بهيجة" و"سميرة وأخواتها" و"مهى"، وتأتي بقية العناوين من دون أن تحدِث تغييراً جوهرياً في المبدأ، بينما تبقى لوحة تجريديّة وحيدة بعنوان "انتظار" لكرسي أصفر متروك أمام زرقة بحرية شاسعة، وكأنها تختزل انتظار الفنان وأسئلته الوجودية.

جريدة البيان
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:34 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية