روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
سيدة القلم المتغشي بأنوثة الشامخات تحياتي وعرفاني لكِ أختي هاجر البريكي من تلميذك الخليل بن أحمد كم أدمت عيوننا بما شاهدناه من أصالة وإبداع في ملحمة مميزه عنوانها الميمون "أنا العماني الأسمى والأرفع مقاما" كيف ولا ونحن من سلالة النوابغ والأئمة الذين كرّسوا حياتهم في بلوغ أسمى القمم فلتعذريني سيدتي إنكم كنتم أنتِ وكل من كان وساماً ساطعاً في شاعر المليون خير قبس من العظماء والأدباء عنما نتحدث عن لغة الكبار فإن الكل يكترث الصمت تحية وعرفانٌ لك أيها العماني وبعد غياب عن رؤآنا السابقة نستعيد الحبر والريشة لاستعادة الدستور الأسبق الشعرُ ذاك المتحدث الرسمي لامبراطورية الفصاحة والبلاغة فاينما كان الشعر وأنّا كانت الفصاحة يبقى الشعر سفير العرب ولحن العشّاق من حقنا أن نفتخر ونفاخر بكم أيها المبدعون لا أطيل الحديث سيدتي كل ما أودّ قوله : ولتعذريني على هذه الأبيات المتواضعة لغاليتي عمان من تأليفي : يا سائلاً عني وعن أرضي التي ***سحرت عيون الواصفين بهاءُ محّص بها تجد الشموخ حفيدها ***شرف نواكب أعظم العظماءُ وأنا العمـــــــــــاني الأصيل بعزتي*** قد كان يمدحني الرسول حياءُ واليوم تخشع هامة الأفق التي *** سجدت لأرضٍ بالحلا حوراءُ عشقي عمان وعزتي من نسلها *** وهي العزيزة فوق كل سماءُ بالأربعين سنعتكف محرابها *** وسيصمت العذال والأمراءُ تقبلي مروري طالب مدرسة معولة بس شمس للتعليم الأساسي التعديل الأخير تم بواسطة الخليل بن أحمد ; 08-07-2010 الساعة 02:09 AM |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
سفير الجلالة بارك الله فيك سعدت بمشاعرك الوطنية النبيلة شكراً لـ مثلك تشرفت بمصافحتك هنا تحياتي
__________________
شاعرة تدس الحزن تحت قميصِ عزلتها !
|
#3
|
||||
|
||||
ارحب بك اختي هاجر الترحيب الذي يليق بشاعريتك والتي يشرفنا ان تمثلي السلطنه لسمعتك الطيبه وشخصك المحترم حقيقة اتشرف بك .....
هاجر قصيدة سراب ....ما مناسبتها؟؟؟ بماذا تذكرك ؟؟ هل ابدى احد اعجابه بها قبلي .... كيف كتبتيها بهكذا اتقان وانتي كنت لا زلتي في خطواتك الاولى في الشعر الفصيح و تلك الفتره انتي معروفه كشاعره نبط ....
__________________
غياهـيـب |
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
* قصيدة سراب ....ما مناسبتها؟؟؟ كنت طالبة في الثانوية حين كتبتها . كان إلى جوار صفي قصيدة لأبن زريق البغدادي وكنت أقرأها كل صباح قبل دخولي الصف حين يقول : لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ جاوَزتِ فِي نصحه حَداً أَضَرَّبِهِ مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ النصح يَنفَعُهُ كنت أقول : الله ما أحلى هذه القصيدة ، كنت أشعر بها في شراييني . وقررت أن أجاريه فقلت : ويسقط الحلم وأللا شي يتبعه وجرحنا البكر يبكي أين أدمعهُ وأين وجه الذي قد كان يسمعني وكنت من بين خلق الله أسمعهُ هل ابدى احد اعجابه بها قبلي .؟ كثيرون جداً وتفاجأت بجمهوري في الجزائر والأردن يحفظ هذه القصيدة . كيف كتبتيها بهكذا اتقان وانتي كنت لا زلتي في خطواتك الاولى في الشعر الفصيح و تلك الفتره انتي معروفه كشاعره نبط ؟ هنا معلومة خاطئة يا السولعية إذ لم يعرفني الوسط إلا شاعرة فصيح في تلك الفترة فقد كانت أول مشاركاتي في مجال الشعر الفصيح في مهرجان الشعر العماني في صحار في ذات الفترة وكتبتها باتقان ... كتبتها بإحساسٍ صادق طاهر بريء لذلك كانت سراب . شكراً صديقتي السولعية
__________________
شاعرة تدس الحزن تحت قميصِ عزلتها !
|
|
|