|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
24-09-2014, 11:18 AM
|
||||
|
||||
أسبوع حواري مع شخصية نثرية
الموضوع : أسبوع حواري مع شخصية نثرية
صباحكم /مسائكم رياحين صباحكم /مسائكم عطر يفوح من عبق نثركم صباحكم/مسائكم عطاء أبجدي لا يتوقف شخصية كانت ولا زالت من ضمن الكوكبة النثرية في منتديات السلطنة الادبية وبالخصوص ابداعها يتمركز في قسم النثر والخواطر شخصية احببنا ان نتعرف عليها اكثر ونقرأ لها اكثر قلم الابداع ليس بجديد عليه نصوص أجد بها الابداع والرقي وحروف تأخذنا إلى المدى البعيد قرأنا نصوصه بعمق فكانت كلماته ناقوس يطرق العقول والقلوب .. هنا أخترت شخصية تستحق ان نقرأها وننغرس في بحر حروفها رحبو معي بأخوي الكاتب الناثر : زياد الحمداني هنا سأضع كتابات اخوي زياد لنقرأ وليقرأ كل من يمر هنا من بحر هذا الحرف بعدها اترك لكم حرية المحاورة معه ..
__________________
 لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! التعديل الأخير تم بواسطة ضي ; 24-09-2014 الساعة 12:08 PM |
|
#2
24-09-2014, 11:30 AM
|
||||
|
||||
|
هنا تقرأوون بعضا من زياد الحمداني
أشتاق إليك... والبُعدُ صعبٌ إن دنى من مُقلتيك... والروح ُ تاخُذني بعيداً في راحتيك... ما حان يا ..صرح الفؤادِ أن أستريحَ بما لديك.... أشتاقُ كُلما جعلتُكِ حيثُما نال المُنى قلبي الذي مِن ما عنى مِن ما دنى فيهِ الوعيدُ منهُ عليك... أشتاقُ تلك البسمةَ من ثغرِكِ الوَجِلُ... أشتاقُ تلك الحكمةَ التي من شأنها الكهلُ يصبحُ طِفلُ.. لا ريبَ لي بعدُ ولا بعدُ ولا بعدُ.. قبل الأوانِ طيفها لي يعْدو... أشتاقُ إليك... والغُصنُ الذي طاب يروي جذورهُ مِلئُ يديك.... أشتاق بين جوانحِ الليلِ الطويلِ فحسبهُ... إن شاء يقوى من فُراقِكَ كيف يهنى... أشتاقُ إليك.. بينما ذبُلت أوارق السنينِ فحيرتي أن لا يكون سِواكَ ِيا وردَ الربيعُ له عليك.... هي كالمجراتِ فوقعُ ناطِرُها يُسامِرُ نجماً ضائعاً فيها ... فقولَّي أين ترميها وحولَّي كوكباً تاه الفضاءُ بهِ وتاهَ بها الشعور كي يحتويك..... فلا أملٌ يفيدُ ... ولا عثراتِ ما يُغنيهِ إلا أن يزيد.... أشتاقُ إليك... ---------------------------------------- وهنا أوتار متمزقة.. تبعثر ألحانها حتى تستقيم معها الألحان... كان يا ما كان... يبقى كمثله الآن مر الزمان ... هل سيتغير الزمان ليبلغ علو المكان لنرتقي معه ... أم سيبقى كما هو الآن؟؟ ---------------------------------------- وايضا هنا من الصفر بدت حياتنا .. ويزهو بها العمر وما زلنا ذوي فخر .. بماذا .. بسبب وحيد يكاد يعرفه الجميع صعدت الأمم في حيزنا الحالي بالفكر القويم الذي يعي سبل التقدم وما زلنا نفتخر بماذا .. وهل يخفى القمر ... قد أكتشفنا الصفر... وقد طاب ما طاب من سنين مضت كان شعاعها الأمل والقضاء على الكسل ... الذي نال واحتال على القلوب المريضة والعقول التي لاتكاد تعي ماضيها لتفكر بالغد .. المشرق .. فكلما بعد القلب عن التقوى طغى عليه الهوى... وأرتمى في مغريات الحياة واستهلكت منا ما قد نضب من براثم الجهل وشراذم المستشكل من الأحداث المتوالية في واقعنا الحالي ...الذي إن شئنا أو أبينا لا يزال الحلم يستغرق النوم ..... وهنا تجدون زياد الحمداني بكل ابداعاته ... http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=13000
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
|
#3
24-09-2014, 11:32 AM
|
||||
|
||||
|
زياد الحمداني تلك الشخصية التي نجدها تقريبا في كل الاقسام ...
قلم يتجول بإبداع أينما حل ... فالبداية مرحبا بك اخوي زياد في هذه الاستضافه التي سيتعرف م خلالها الاعضاء على الكاتب زياد الحمداني .. نبذة تعريفية في سطور من هو زياد الحمداني : متى بدأ زياد الحمداني الكتابه ؟ هواياتك ؟ وقتك المفضل للكتابه ؟ واترك باقي الحوار للأعضاء
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
|
#4
24-09-2014, 12:28 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
مرحبا بك أختي الكريمة أ. ضي.. سأجيب عن جميع التساؤلات اختي وسنتحرى النبذة التعريفية إن شاء الله بسم الله الرحمن الرحيم.. متى بدأ زياد الحمداني الكتابه؟ بدأت حينما كان القلم أسير صاحبه فلم يكن هناك اي متسع للتعبير إلا من خلاله.. تقريباً منذ الطفولة وخاصة المرحلة الدراسية الأولى العمر ((8سنوات))  فكنت أهوى شيء يُسمى التعبير ...هواياتك ؟ الفكرية : القراءة في صفحات الأدب والتاريخ والتصفح المعلوماتي ((النت))وكل ما يتعلق بالعلوم العامة والفلك وجيلوجيا الأرض تأسرني.. البدنية : ممارسة الرياضة وخاصة كرة القدم والآن توقفت عن ذلك بسبب تعرضي لإصابة منها قررت التوقف .. وقتك المفضل للكتابه ؟ لا أخفيك اختي أن القلم لا يعرف أي وقت فحين تراود فكرة ما ، كانت واقعية أو خيالية لا يكون للقلم إلا التعبير عنها... ((بأي وقت كان )) بارك الله فيك اختي ..
__________________
 سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
|
#5
24-09-2014, 12:03 PM
|
||||
|
||||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
شكراً من الأعماق لا ولن تبلغ مرام الوصول إلى شكر شخصك الكريم الأخت الأصيلة أ. ضي... نالني شرف التواجد هنا في كوكبة النثر التي تأسر كل أسيرٍ يدرك زمام الكلمة وينتشي منها متنفساً كالأريج عبقا.. كما يسرني من القلب إسترسالِ الحوارِ معكم إعزائي الكرام فتواجدكم بحد ذاته تكريم بهت به النصوص على مدارِ تقريباً أربعِ سنين ، ننتقل من هنا وهناك بفكرٍ بناء يستلقي بين عتبات الكتابات .. فهنيئاً لي بتواجدكم بارك الله فيكم ...
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
|
#6
24-09-2014, 03:35 PM
|
||||
|
||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا لكِ أستاذة / ضي على فتح هذه النافذة الإجتماعية الثقافية, ولا شك أنها خطوة تلهب الحماس, وتعزز الثقة بالنفس كما أشكركِ على إستضافة أخي الرائع الأستاذ الشاعر / زياد الحمداني (جناح الأسير) لكونه شخصية محبوبة يتمتّع بغزاة المعلومات وتنوع الثقافات, وموهبة شعرية ونثرية قيّمة وأسمح لي أخي (جناح الأسير) أن أسألك عن: ـ شخصيّتان تاريخيتان تحبهما (كلنا نحب النبي صلى الله عليه وسلّم, ونحب أصحابه رضي الله عنهم) ـ كاتبك المفضّل من الأقدمين ومن المتـاخرين ـ شاعرك المقدّم على غيره ـ حكمة تتعظ بها ـ مثل تردده ـ قصيدة أثّرت في شحصيتك ـ بيت شعرٍ تستحضره دائما وتقبلا تحياتي |
|
#7
26-09-2014, 07:56 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. أخي الأديب الأريب القريب من الوجدان أ. ناجي جوهر... والشكر موصول للأخت الراقية الكاتبة أ. ضي سأجيب على جميع إسئلتك حفظك المولى فما أجملها من لحظات تتجاوب القلوب لبعضها... الشخصية بعد حب النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته... الشخصية الأولى والدي (( خليفة الحمداني)) لا أستطيع وصف مقدار حبي له ليس من الجانب المنطقي الذي يتغلغل في نفس أي مخلوق من حب الأب ، لكن والدي ربي أتاه من العلم الكثير ومن اللغات الكثير وكونه شاعر ومفكر ما شاء الله أطال الله في عمره ... الشخصية الثانية : أرسطو دائما ما تشدني حكمه وآراءه كأن مثلا يقول(( ليست الشجاعة أن تقول ما تعتقد ، إنما الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول)) ـ كاتبك المفضّل من الأقدمين ومن المتـاخرين.. 1- شدني عبر الأثر من الكتاب الأقدمين القاضي الفاضل محيي الدين سيد الفصحاء كان ذا غرام بالكتابة وبالكتب أيضا تعجبني كتاباته ومراسلاته... 2- من المتاخرين المعاصرين هناك قلم شدني كثيراً ألا وهو فاروق جويدة تميل كتاباته للشعر الحديث الشبيه بالخاطرة لكن تشد المتلقي بما فيه من عذوبة وصدق مشاعر... ـ شاعرك المقدّم على غيره طبعاً بدون إنحياز للمبدأ التعصب القبلي والعياذ بالله فأبي فراس الحمداني الأول ولهُ أسبابه .. ـ حكمة تتعظ بها دائماً ما تأسرني هذه الحكمة أو ما ورد في الأثر على سبيل الإتعاظ.. (( لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن أنظر إلى من عصيت)) ـ مثل تردده شطر من بيت دونته حديثاً ((الباب ألي تجي منه ريح سده وإسترح...)) ـ قصيدة أثّرت في شخصيتك أستميحك عذرا اخي العزيز هل قصيدة من إنشائي؟ أم من ما شغفني في الإرث المتأخر والمعاصر؟ ـ بيت شعرٍ تستحضره دائما مدري أهوجس في عذاريب لأيام أو بعض حالي ينكسر في خيالي نالني شرف تواجدك اخي الرائع بارك الله فيك بإنتظار الإستفهام الحاضر أعلاه..
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
|
#8
24-09-2014, 05:21 PM
|
||||
|
||||
|
جميل يا ضي وخطوة جدا مهمة في فتح المجال
لقراءة الاعضاء بشكل اخر ومنفرد واقرب من مجرد حروف تنثر. بين زوايا المنتدى ..... واختيارج جدا صائب لخوي زياد فهو يلفت الانتبهاه في نثر حروفه ويمتلك المعلومات ومتنوع في طرحه وتواجده جدا مميز ....... بعض الاحيانا نستطيع معرفة الكاتب من اسلوبه وطريقة طرحه واختياره بالطرح المميز . سؤالي لك خوي زيااد : في مجال النثر او الخاطرة البعض اقول البعض ينثر خلاف ما يشعر بيه. ربما لحاجة في نفسه وليس لي تصرف بنواياهم ولكن هل تكتب لمجرد. الكتابة لانك تعشقها ؟! وما النص الذي كتبته واحدث ضجيج لمن حولك لروعة احساسه ؟! وتقبلوا مروري تحياتي لك
__________________
"الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي" التعديل الأخير تم بواسطة وهج الروح ; 24-09-2014 الساعة 05:24 PM |
|
#9
26-09-2014, 08:20 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
سرني تواجدك أختي الفاضلة أ. وهج الروح لك جزيل الشكر والإمتنان على الإشادة التي اعتز بها
ما شاء الله عليك تمتلكين الدقة في إختيار النقاط .. إن شاء الله سأجيبك عن هذا السؤال الجميل والمستساغ ذهنيا ... أولا: لا يخفى علينا اختي ان الكاتب يعتمد على حسب ميوله الفكري فأحياناً لا يعتمد إنشائه لأي طرح كان على زمن محدد أو مكان معين وأخيك يأخذ هذا المنطلق فأشعر أن المشاعر تتدفق وتترجمها الأحاسيس والجوارح ليختزلها القلم وينشئ ما يروي القناعة بالمطروح هل كونه جدير بطرحه أم لا ولا أخفيك اختي عشقي للكتابة يجعلها تسري كالنغم وتدندن في المحيا قبل كتابتها ، أستمتع كثيراً عندما يحين موعد الكتابة بارك الله فيك.. ثانياً: هنالك كتابات قريبة جداً من قلبي كتبتها في السنة الماضية موجودة في المواضيع المتعلقة بالكاتب بعنوان ((من الأرضِ إلى الأرض)) قصتها عجيبة فالجميع فسر كتابتها كونها عتاب الحب أو مرحلة من مراحل الحياة المليئة بالعتب ولكن المراد يتضح من العنوان.. قليل من وصل للمغزى المراد واحييه فإن كتاباتي يغلبها احيانا الغموض حوار من داخل الأرض الذي يضم الإنسان في آخر مراحلة (( القبر)) إلى الأرض ومن عليها ويكون العتاب حاضرا ، دائما ما تأسرني هذه الكلمات.. لا تحزني لاتحزني والوجد كالأفراح تعدو والورد من قطفه يغدو لا تحزني فلا سبيل ولا رحيل ولا جميل يعتلي إلا بوصل احبتي لا تحزني فالشوق يطرح حينما تدنو القلوب إلى الجيوب وتنحني لا تحزني فالروح في جسد جريح والنفس تجعله طريح لا تحزني ففقيد رؤياك الوفى وصديد لقياك اكتفى لاتحزني وتكتمي .. والصعب إن كان لهُ... سهلٌ تجرَّدّ صعبهُ لا تحزني... لا تحزني مالي اراك تدمعين دماً دمّى.. وسموِ عيناكِ تُناظِرُ في الحِمى.. لا تحزني ابداً كفاك ِتعذُباً وعُزوفُ لا تحزني اخشى تخونُ بيَّ الحروفُ لا تحزني .. لا تحزني .. ماضيك فاني .. والأماني تحتضر هيهات هيهات الزمانُ نفاني لا تحزني هذا الشعور نضحتهُ .. قلباً بلا نبضٍ صداهُ هو النبضُ.. لا تحزني فختماها مسك يفوح لذكرها ساعِ البريدِ من الأرضِ إلى الأرضِ.. .................................................... من الأعماق سرني تواجدك المُلهم اختي الفاضلة حفظك المولى..
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
|
#10
24-09-2014, 09:55 PM
|
||||
|
||||
|
إذا ما جاءت ضي......فأنتظروا فكرة سابحة في فضاءات التلقي الحر...........فهي لا تأتي ابدا بيديها فارغتين...........دوما محملة بالورد العابق ..........والأفكار المستنيرة......
جميل منك هكذا طرح.يعطينا فرصة إكتشاف الذات المبدعة في أعماق الذين أتوا هنا محملين بكل أريج المحبة والحرف الشجي......... زياد..........ايها المبحر في تداعيات أحرفه........... ادرك ربما من اي بحر عميق تلتقط أنفاس احرفك..............ولن أحاول إخراجك منه أعتقد ان الموت عشقا في هكذا زمن رديئ ارحم وأفضل مئة مرة من أن نظل على قيد الحياة مقهورين وتائهين عن درب الأحرف المشتهاة.......... فقط..................لدي سؤال واحد.......أختصر به كل اسئلتي........؟؟ من اين تستمد عمق أحرفك............وبالتالي كتاباتك........؟؟ هل من ذاتك الداخليه المبدعه.....؟؟ من واقعك الذي يحرقك ويحثك على رفع الراية البيضاء لأحرفك علّها تكون متنفسا...؟؟ ام هناك بئرا مسحورة لا نعرفها بعد..........تخط منها هكذا نبض مميز منك..........كوادي عبقر مثلا......؟؟
__________________
|
|
|
|
 |
 |
العرض المتطور
