روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,526ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,787ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,284
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,492عدد الضغطات : 52,271عدد الضغطات : 52,375

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14-01-2014, 01:30 PM
بو ميحد بو ميحد غير متواجد حالياً
شاعر ميدان
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,172

اوسمتي

افتراضي الاسلام السياسي

الاسلام السياسي :
كيف ستتعامل الدول التي ستكون تحت حكم حكام مسلمون متشددون او عناصر اسلاميه متعقدة يكفرون كل من يختلف مع افكارهم و معتقداتهم . هل هذه الدول الاسلاميه سيكون لها سفارات مع الدول المعتدلة و الدول الديموقراطية ام انها ستعزل و تكون حجة حكامها ان الدولة الاسلاميه السابقه في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم و الصحابه ليس لها تمثيل قنصلي او سفارات . ام انهم سيتنازلون عن بعض افكارهم التي لا تسمنهم و لا تغنمهم من جوع .
إلى هنا استودعكم الله و أنتضر أرائيكم حول هذا الموضوع
__________________
يا لابتي يا هل الفخر // سلطاننا شــهمن كريم
لجلالته حن ف الامر //لو ان يبانا ف الجحيم

التعديل الأخير تم بواسطة بو ميحد ; 14-01-2014 الساعة 01:49 PM
  #2  
قديم 18-01-2014, 02:12 PM
الصورة الرمزية عامرالناعبي
عامرالناعبي عامرالناعبي غير متواجد حالياً
مشرف الموروث الشعبي والتراث
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,649

اوسمتي

افتراضي

أخي العزيز الشاعر والكاتب بوميحد
شكراً جزيلاً لك على طرح مثل هذه المواضيع
وهذاليس بغريب عليك فهذه المواضيع مهمة وهادفة
وملفتة للإنتباه وتدعوا للنقاش والحوار الهادف وإبداء وجهات النظر
وها انا الآن وبعد إن طالت مدة وجود هذا الموضوع في هذا القسم دون ان يلتفت اليه احد
أبادر بكتابة مداخلتي وإبداء وجهة نظري متمنياً ان تلاقي ترحيباً منك ومن القرّاء الأعزاء.

أخي الكريم هناك كثير من المفكرين والمثقفين والسياسيين وأنظمة الحكم في بلاد الغرب وبلاد المسلمين
اطلقواعلى الحركة الإسلامية مسمى الإسلام السياسي، وأحيانا سميت بألفاظ غريبة مثل المتأسلمون وغيرها من الألفاظ التي ربما لا يدرك مرددوها معناها.
والحقيقة أن مصطلح الإسلام السياسي هو مصطلح غريب على الثقافة الإسلامية دخيل عليها
أطلقه الغرب على الحركات الإسلامية المطالبة بتحكيم شرع الله، وردّده دعاة التغريب في بلادنا بقصد تشويه الإسلام وليلصقون به ما ليس فيه
كما اضافوا إلى ذلك مسميات اخرى مثل الإسلام الاقتصادي والإسلام الاجتماعي.
وإطلاق مثل هذه المصطلحات ينم إما عن جهل أصحابها أو عن خبثهم ودهائهم، وأعتقد أنهم يجمعون بين السببين، فهم بسبب جهلهم بالإسلام
وقعوا فريسة لترديد مفاهيم أعداء الإسلام عنه؛ ليثبتوا ولاءهم لحركة التغريب واستعدادهم لأن يكونوا جنودها المخلصين.
ولهؤلاء جميعا أيا كان مقصدهم أو انتماءاتهم نقول: أن الإسلام كلٌّ لا يتجزأ، فهو عقيدة وعبادة وشريعة وأخلاق
بل هو نظام حياة وجب تطبيقه على المؤمنين به؛ ليسعدوا في الدنيا أولا لمن يبحثون عن جنة الدنيا وفى الآخرة ثانيا لمن يبحثون عن جنة الآخرة.

هذا ما لديّ من تعقيب فاسحاً المجال لبقية الأخوة اصحاب الأقلام الجريئة لإضافة ماهو مفيد
__________________
  #3  
قديم 23-01-2014, 10:24 PM
الصورة الرمزية زياد الحمداني (( جناح الأسير))
زياد الحمداني (( جناح الأسير)) زياد الحمداني (( جناح الأسير)) غير متواجد حالياً
مشرف الكتابات العامه
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,482

اوسمتي

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


لك جزيل الشكر والإمتنان اخي الرائع أ. بوميحد على الموضوع الشيق..


نعم ,, هذه التصورات المحيطة بواقعنا المعاصر إن حدثت فتسوء الأحوال فلا يستقيم الحال بالتشدد في ميزان القوى السياسية لأي مجتمع كان ,ذلك يكمن اثره على تشويه صورة الإسلام الدارج مبدأ الوسطية والمعاملة الحسنة فيما يضمنه من معاني إنسانية وأخلاقية , لذا اترائَ أن ذلك يُسيء للإسلام كما يسيء للمجتمع في جعله غير منتج فكريا بما ينفع إرتقائه في حيزه التعاملِ مع غيره من المجتمعات , حتى لا يكون منبوذا , متشردا به من التعقيد ما به...

والمقارنة بين رجالات عصر صدر الإسلام , لم يتآتى لنا الوصول ولو حتى برهة إلى صنائعهم الجزلة في السمو بالإسلام بأجمل صورة..

نسأل الله العفو والعافية ....
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور

وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه
  #4  
قديم 24-01-2014, 11:55 PM
الصورة الرمزية ريم الحربي
ريم الحربي ريم الحربي غير متواجد حالياً
رئيسة القسم العام
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 2,011

اوسمتي

افتراضي

لا يوجد هناك إسلام سياسي وغير سياسي
كل تلك الحركات والمسيمات التي ظهرت إنما كانت تهدف
لمصالح شخصية أتخذ اصحابها الإسلام عذر ليحققوا مطامعهم
والإسلام بريء من كل هذه الشعارات الفارغة
وما كان الإسلام يوماً عائقاً أمام التواصل بين الشعوب
وعلى أبنائه أن يغيروا هذه الصورة التي ساهموا هم في تكوينها قبل أي أطراف خارجية أخرى
فديينا ليس دين عنصرية أو عصبية أو أحزاب سياسية
ديننا هو الإسلام منهج حياة وعقيدة
ألف شكر لك أستاذي الكريم بوميحد لما قدمت
  #5  
قديم 12-03-2014, 12:00 PM
عبدالعزيز محمد عبدالعزيز محمد غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 274

اوسمتي

افتراضي

شكرا أخي بو ميحد على هذا الطرح الجميل والمهم في نفس الوقت وأنا اضم صوتي إلى جانب الأخت /ريم الحربي فيما قالته إذ لا يوجد إسلام سياسي وإسلام له طابع آخر وهذه المسميات دخيله على المجتمع المسلم ولا تنفع الإسلام وأهله بشئ أبدا وما هو حاصل الآن ما هو إلا تناحر وتعارك بين أحزاب لها مصالح شخصيه من وراء هذا العنف والتصعيد والرغبه في الوصول إلى سدة الحكم والسيطره
رحم الله الأسلام وأسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون
  #6  
قديم 13-03-2014, 11:07 PM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي



السلام عليكم شاعر الميدان / أبو ميحد
فإن الإسلام دين كامل صالح لكل مكان ولكل زمان ولكل إنسان
سوى في السياسة أو في الإقتصاد أو في الصحة أو في علم
الإجتماع أو في أي جانب من جوانب حياة الناس
بل وحتى مماتهم وما بعد الممات
والمشككون في صلاحية الإسلام لقيادة دولة عصرية
يدفعهم الخوف , والخوف فقط
من العدل من المساواة من الحرية من الحق من الخير من الفضيلة من الشفافية
لأنه متى تولى الحكم المسلم الحق وأتبع تعاليم الإسلام مخلصا لله
فإن سيقضي إن شاء الله تعالى على الفساد وعلى الظلم وعلى التعصب
وعلى المحسوبية وعلى التبعية لغير الله
والكثيرون لا يريدون الإستقامة ولا يريدون الحق
فأبتعدوا مصطلحات :
الإسلام السياسي , الإرهاب , الإسلام المتشدد
والمصطلح الأخير يبن مدى الذعر الذي يسيطر
على الفسدة من تطبيق حدود الله فسموه تشددا
شكرا لك يا أبا ميحد


  #7  
قديم 27-04-2014, 03:05 PM
الصورة الرمزية فهد مبارك
فهد مبارك فهد مبارك غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 1,479

اوسمتي

افتراضي

إن ظاهرة الإسلام السياسي التي اجتاحت العالم العربي منذ أوائل السبعينيات ، تعدّ من أخطر الظواهر السياسية التي تواجهها البلاد العربية حتى الآن ..
ولعل من أسباب تلك الخطورة ما تهدف إليه تلك الجماعات الأصولية من إعادة صياغة المجتمعات العربية وفقاً للنموذج الإسلامي – والتي تسوده كثير من الضبابية في أذهانهم – بعد فشل النماذج الليبرالية ووأد النماذج الراديكالية وعجزها جميعاً عن تقديم مشروع حضاري نهضوي يلمّ شمل الأمة ويضعها على طريق التقدم والنمو ..
والأخطر في هذا المخطط أنه اتخذ من أسلوب العنف المسلح فبعض البلدان العربية سبيلاً للقضاء على النظم القائمة والوصول إلى السلطة قسراً كوسيلة لتطبيق تصورات ورؤى تجنح إلى الماضوية وتفتقر إلى النضج والواقعية .
والحق أن استشراء هذه الظاهرة وانتشارها خصوصاً بين أنصاف المتعلمين والأميين يعكس ما وصل إليه العالم العربي المعاصر من تردّي سياسي وإفلاس اقتصادي واجتماعي وعجز فكري. كما يكشف عن هشاشة الإيديولوجيات السائدة وإخفاقها في التماس الحلول لمشكلات الواقع المتفاقمة .
كل ذلك يفسر ظاهرة الهلع والخوف من النجاحات التي حققها المتشددون والأصوليون الذين أثبتوا قدرة فذّة على التنظيم ، بحيث يخططون لإحياء " دولة الخلافة " أو " دولة الإمامة " على مستوى العالم الإسلامي بأسره ، ويتطلعون إلى مناهضة الإمبريالية العالمية بعد انفرادها بالهيمنة على الساحة الدولية على أثر اضمحلال وانهيار المعسكر الاشتراكي.
ولعل هذا يفسر موقف الدول الغربية الحذر من انتشار المدّ الأصولي والمتشدد ، فانبرت دوائر الاستشراق تعدّ الأبحاث والدراسات عن " الإسلام السياسي الثوري " خصوصا بعد نجاح الثورة الإسلامية في غيران وتطلعها إلى " تصديرها " في العالمين العربي والإسلامي .
على الرغم من ذلك ، فإن أغلب الدراسات العربية الخاصة برصد تلك الظاهرة وتفسيرها لم تتجاوز طور "المراهقة الفكرية " . قد نلتمس العذر لهذا القصور نظراً لاتسام هذه الحركات بالطابع السرّي وندرة أدبياتها ، فضلاً عن كون تلك الظاهرة ما تزال في طور الفعل ولم تكتمل تجربتها تاريخياً .
إن ظاهرة التطرف الديني حقيقة شهدتها المجتمعات الإسلامية منذ صدر الإسلام ، حيث نشأت المذاهب والفرق عاكسة صراعاً اجتماعيا . وارتبط التطرف والاعتدال حول المسائل الخلافية بالعوامل الجغرافية والتاريخية . لذلك تباينت المواقف وتعددت بالتالي تأويلات النصوص الدينية بما يخدم أهداف القوى المتصارعة سياسيا . وشكّل كل ذلك "ثقافة" تاريخية عكست فعاليتها على ذات القوى إبان تطور المجتمعات الإسلامية وحتى اليوم .
ليس من شكّ فيأن "أزمة الفكر" في العالم العربي المعاصر من أسباب ومظاهر أزمة الواقع السياسي والاجتماعي . ذلك الواقع الذي وصل ترديه إلى حد شيوع واستشراء ظاهرة "الهوس الديني" التي باتت تشكل أعتى القضايا المطروحة على الصعيدين السياسي والفكري في آن . لقد طرح الإسلام كأيديولوجية ونظام حياة في وقت تفاقمت خلاله المشكلات على كافة المستويات دون ادنى فهم لجوهر الإسلام كشريعة – بل كعقيدة ايضا – من قبل منظري هذه التيارات المتشددة ..
على كل حال ليس من الصعب على الباحث رصد وتفسير مواقف كل من : مؤيدي الحكم الديني ، والعلمانيين ، وما يتضمنان من تيارات تضرب نحو التطرف أو الاعتدال ، بقدر ما تكمن الصعوبة في رصد وتفسير الخطاب الديني عموما وبالذات خلال السنوات الأخيرة ..
وهذا راجع إلى إشكاليات معرفية وغير معرفية . ولعل من أهم الإشكاليات المعرفية ؛ تلك الطبيعة "الميتافيزيقية" للدين ؛ فضلا عن إلغاز إطاره المرجعي القابل للتأويل حسب الأهواء والمصالح . فالمفسرون مؤيدي الحكم الإسلامي أنفسهم لا يتفقون حول تفسير آيات القرآن الكريم . وكذا بالنسبة للأحاديث النبوية التي اختلفت عليها أئمة الحديث الأوائل حول تمييز الصحيح من المنتحل منها .
فإذا كان الأمر كذلك بالنسبة للفقهاء الأوائل ، فما بالك بالمعاصرين في عصر اتسع فيه باب الإفتاء لمن هب ودب من الجهلة وأنصاف المثقفين وخطباء المساجد وتلامذة المدارس من المتأدلجين "بالإسلام السياسي" ؟
__________________


لا أملك إلّا نفسي ، وباستطاعتي أن أتحكم فيها في حالات الوعي ، أما في حالات أخرى فلا استطيع ، ورغم أنها سوف تقع في الخطأ ربما حسب مقياس المجتمع للخطأ فلن ألومها أبدا ، وستستمر الحياة سواء بالملامة أو بدونها
  #8  
قديم 14-07-2014, 08:24 PM
بو ميحد بو ميحد غير متواجد حالياً
شاعر ميدان
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,172

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الحربي مشاهدة المشاركة
لا يوجد هناك إسلام سياسي وغير سياسي
كل تلك الحركات والمسيمات التي ظهرت إنما كانت تهدف
لمصالح شخصية أتخذ اصحابها الإسلام عذر ليحققوا مطامعهم
والإسلام بريء من كل هذه الشعارات الفارغة
وما كان الإسلام يوماً عائقاً أمام التواصل بين الشعوب
وعلى أبنائه أن يغيروا هذه الصورة التي ساهموا هم في تكوينها قبل أي أطراف خارجية أخرى
فديينا ليس دين عنصرية أو عصبية أو أحزاب سياسية
ديننا هو الإسلام منهج حياة وعقيدة
ألف شكر لك أستاذي الكريم بوميحد لما قدمت
الاخت ريم لماذا ننكر وجود الاسلام السياسي فالاسلام دين صالح لكل زمان ومكان مواكبا للتغيرات فلاسلام اهتم بالقضايا الاجتماعيه أذن هو اسلام اجتماعي واهتم بالقضايا الشرعيه واهتم باشياء كثيره ومنها السياسيه ففتحت الدول الاسلاميه قنصليات مع دول غير اسلاميه بقصد نشر الاسلام والتعرف بسماحته ولكن والاسف الشديد أستغلت بعض المنضمات او الدول الاسلام في تنفيذ مارب سياسيه لحاجة في نفوسهم اما بسبب التعصب المذهبي او الفكري فجندت مرتزقه للقيام بتفجيرات وخطف في دول تختلف مع افكارهم
فبرايك ايتها الاخت الكريمه لو سيطر هولاء الاسلامين السياسين هل تعتقدي انهم سوف يتركو على البسيطه من يختلف معهم
ختاما شكرا على تعليقك ولي عوده على تعليقات باقي الاعضاء
__________________
يا لابتي يا هل الفخر // سلطاننا شــهمن كريم
لجلالته حن ف الامر //لو ان يبانا ف الجحيم

التعديل الأخير تم بواسطة بو ميحد ; 16-07-2014 الساعة 12:10 PM
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:52 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية