علاجي ودخانه

[نوف البادية]

هذه الكلمات من ارشيف حياتي .. فـ هي قديمة ..
وقد حان وقتُ إيصالها ..

في سكون ليل وصمته
في هدوء صوته وظلامه
ترددت صدى جروحي
ولم يسمعها سوى جدار
أتكئ عليه ما إن رغبت بحبس دمعي
علاجي حان وقته
ولا بد لي من أخذه
أتى وقت نومي
وعلي الإسراع قبل أن ينهش ضيقي أضلعي
وما إن أغمض عيني
أرى لفائف سيجارة تحرق حبيبي
فأفتح عيني مفزوعة
ليس همي أن يطول عذابي
المهم أن تظل مرتاحاً
يا حبيبي أرغم نفسك على خير مسار
أنت من تحميني من غدر الزمان
أنت من تحميني بأنت
رغم المخاطر التي تحوم حولي
خالف هوى نفسك
أقلع عن التدخين فهو سواد كليل حالك
لماذا أنت مغرم بعذابها ؟!
ما الفائدة المرجوة ؟!
لأستخدمها أنا
يا حبيبي
حين تحتضن أصابعك الرائعة سيجارة
أحس بأن سمائي سقطت علي
وحين تشعلها لتهم باستنشاقها
يشتعل كل ما بي وأحس الروح تركتني

[احمد السالمي]

صمـــــــ ـت وهـ ــدوء


في جمــــــ ـــال يتألق....



بحق كلمـــات رااائعة...ايتها الراااائعة...


احيــك على هذا الجمــــال....




تحيتي,,,



الس//

[نوف البادية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد السالمي

صمـــــــ ـت وهـ ــدوء


في جمــــــ ـــال يتألق....



بحق كلمـــات رااائعة...ايتها الراااائعة...


احيــك على هذا الجمــــال....




تحيتي,,,



الس//

الأروع أنتَ دائماً أحمد ..

مرور جميل أيها الجميل ^^

تحيتي بحجم مودتي

[محمد الطويل]

نوف .... مرحبا .

البداية جداً جميلة فقد اخترتي أن يكون الليل والصمت المحيط به هو مدخل النص ثم يأتي بعد ذلك وصف حالة من الحب والعذاب ... من الترجي والأمل .. من الأمنيات العالقة والخيبات المريرة . هكذا وجدت النص .

فيه رجاء محفوف بالخوف والحب والعلامة المشتركة في ذلك الخوف هو الحبيب بينما أداة التخويف هي السيجار ، ذلك التبغ اللعين الذي يقضي على المرء شيئاً فشيئا .

أبارك لك هذا النص رغم أن الألم يسكنه والرجاء فيه مبحوحا .


تواصلك يسعدنا .

[سالم الوشاحي]

الأخت الفاضله نوف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كلمات عذبه وأحاسيس ليل يعصف به الألق

رائعه هي الحروف عندما تلامس الكثير منا

مشاعر منهمره برجاء ترك لفافة التبغ الممّيته

فما أضيق العيش بها وماأقسى اللحظات التي

تشعلها وكأن الألم يختلج الروح .............

لكِ حضور صاخب بحرف راقئ.

سجلي حضوري مع وافر الشكر والتقدير.

[رحيق الكلمات]

نوف كلماتك لامست الم الخوف على من نحب .... من ظلام يتناثر في اشتعال منذرة الشؤم المدعوة سيجارة راق لي نزفك هنا تحيتي لك

[ضي]

أختي نوف عندما يحترقنا الالم ..
والخوف ع من نحب ....
تتسارع عباراتنا بالمناجاة ..
راق لي ما قرأت هنا ..
كل التحية لك..

[جمعه المخمري]

نوف

خاطرة معبرة

زيدي احتراق الامكنة المتنامية في قلبك فانها لا نعطينا الا الطيب والمسك ورائحة الوفاء
شكرا لمداد قلمك

دمتي ايتها الراقية

[عبدالله الراسبي]

الاخت الفاضله نوف جميله جدا جدا هذه الكلمات والمفردات الرائعه
واصلي ابداعك الطيب
وننتظر جديدك هنا بكل شوق
تقبلي تحياتي

[نوف البادية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الطويل

نوف .... مرحبا .

البداية جداً جميلة فقد اخترتي أن يكون الليل والصمت المحيط به هو مدخل النص ثم يأتي بعد ذلك وصف حالة من الحب والعذاب ... من الترجي والأمل .. من الأمنيات العالقة والخيبات المريرة . هكذا وجدت النص .

فيه رجاء محفوف بالخوف والحب والعلامة المشتركة في ذلك الخوف هو الحبيب بينما أداة التخويف هي السيجار ، ذلك التبغ اللعين الذي يقضي على المرء شيئاً فشيئا .

أبارك لك هذا النص رغم أن الألم يسكنه والرجاء فيه مبحوحا .


تواصلك يسعدنا .

أستاذي الجميل محمد ..
قراءة جميلة لـ نصي ..
وتواصلكم يسعدني