روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,539ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,802ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,333
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,504عدد الضغطات : 52,284عدد الضغطات : 52,386

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-08-2012, 09:28 PM
الصورة الرمزية عرش الخيال الشرقي
عرش الخيال الشرقي عرش الخيال الشرقي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 124

اوسمتي

Lightbulb معنى الألم يكمُن هُنا .,’



سطرت هذه القصة لجماعة المسرح المدرسي بأمر من معلمة اللغة العربية ،وهي التي أعطتني بعض تفاصيل القصة وأنا بدوري قُمت بسردها .


أسرة صغيرة مكونة من أب دائم السفر وأم مصابة بمرض خطير ، مرض بغيض يباغتها ويخنق أنفاسها وفتاة لم تتجاوز ( السادسة ) من عمرها .

الأم : تعالي ياابنتي لقد أنهيت حياكة دميتك الصغيرة
الفتاة والفرحة تقطر من وجهها الطفولي : حقاً حقاً ياماما . واااااو إنها رائعه (وتقبل رأس أمها ) شكرا ياأمي الحبيبة .
الأم وهي تسعل : العفو ياعزيزتي هيا الآن للنوم .
الفتاة : حسناً ... أمي أريد أن أخبرك بحلمي أتركيه في ذاكرتك دائماً.
الأم : ماذا ياعزيزتي ؟
الفتاة والابتسامة تداعب شفتاها وكلها برائة الطفولة : أمي عندما أكبر أود أن أكون طبيبةً هل تعلمين لماذا ؟
الأم : لماذا ياحلوتي ؟
الفتاة : لكي أصنع لك دوائاً سحري عندما تتناولين فقط جرعة بسيطة ستشفين بسرعه أنا متأكدة وبعدها سنلعب الغميضة تحت شجرة الصفصاف .
الأم وعيناها غارقة بالدموع : أتمنى لك ذالك ياحلوتي.
الفتاة : لماذا تبكين ياماما ألم يعجبك حُلمي؟
الأم : لاياعزيزتي حُلمك رائع .
الفتاة : أنا أحبك ياماما . هل تعلمين عندما نظرت في عينا دميتي همست لي وقالت أن أمك ستشفى قريباً.
الأم : هيا ياحلوتي لننام ، أترك الدمية ترتاح .

الجميع نائم إنقضى الليل كله وبدأت خيوط الشمس تنغزل مع السُحب فانبلج ضوئها وأنار يوماً جديداً ولكن حدث مالم يكن في الحسبان :

الأب قرب زوجته : استيقضي ياعزيزتي هيا استيقضي أوووه أنك كسولة جداً هيا استيقضي . (يمسك يداها بقوة ) يداك متجمدة لالالا هذا لايعقل أرجوك استيقضي سأطلب الطبيب تماسكي ياعزيزتي أرجوكِ .

بعد نصف ساعة يحضر الطبيب.

الطبيب بعد الفحص وينكس رأسه وعلامات الحزن تعتريه: لافائدة لقد فارقت الحياة .
الأب يهوي على الأرض : لاتقلها ارجوك لا
تستيقض الفتاة وتجري قرب والدها : من هذا الرجل يا أبي ولماذا لم تستيقص أمي بعد (تهمس بهدوء لأبيها ) أنا سأيقض أمي أريد مفاجأتها لأني أستيقضت قبلها مرحا أنا أكبر .
(تقترب الفتاة منأمها )ماما ماما ماما هيا استيقضي (تخفت صوتها ) لقد حضر شخص غريب للدار هيا ياماما هيا .
الأب والألم يعتصر قلبه ويتكلم بحرارة : لاجدوى ياعزيزتي لن تستيقص أمك لقد ماتت ماتت أمك ياابنتي .(الدموع تسيل من عيناه )
الفتاة ترفع صوتها ودموعها تنهمر بقوة : هذا ليس صحيح ماما هذا كذب أمي أرجوك استيقضي أنا أحبك لاتتركيني وحيدة كيف أعيش بدونك أرجوك ياأمي أستيقضي لاتذهبي عني لقد وعدتني بالأمس أن تنتظري إلى أن أكبر وأصنع لك الدواء اهئ أميييييي .

لقد عانقت روحها السماء نعم ماتت بإبتسامة يعجز اللسان عن وصفها ولقد بدأت شعلة أمان ابنتها تموت وهي لتوها في المهد.
لقد تركت ورائها فتاتها الصغيرة لتقاسي عناء هذه الحياة . أنقضت الأسابيع والأشهر والأيام والفتاة تتجرع ألام موت أمها فقرر الأب عندها أن يتزوج لأنه على وشك السفر بسبب ظروف العمل وسيترك حتماً ابنته مع زوجته الجديدة . نعم تزوج الأب بأمراءة كالملاك ولكن هذا الجمال يخبء في كيانه حقد كبير على تلك الفتاة التي ذاقت أتعس أيامها لفراق والدتها .

الأب : عزيزتي أنا سأسافر في الساعة الثالثة اليوم ، يجب أن أغادر بعد لحظات للمطار .
الزوجة الجديدة : أوه ياعزيزي سأشتاق لك كثيراً .
الأب وأنا أيضاً ياعزيزتي ، انتبهي لنفسك ولابنتي .
الزوجة وتجعل نفسها كالحمل الوديع اللطيف : لاتقلق ولكن أتصل بي دائماً.
الأب : حسناً ، (ويقبل رأس ابنته ويقول لها ) كوني مطيعة ياحلوتي.
الفتاة : حسناً يابابا ولكن عد إليّ سريعاً
الأب : حسناً (يغادر ويلوح بيده نحو ابنته وزوجته الجديدة ) إلى اللقاء يااحبتي.



- سافر الأب ، لانعلم ماذا يخبأ القدر لهذه الفتاة المسكينه هذا المخلوق الصغير .
في أحد الليالي الباردة ، دعت الزوجة أقاربها لتناول وجبة العشاء عندها فأعدت وليمة كبيرةً ضخمةً.

الزوجة : اسمعي أيتها الفتاة ، لقد دعوت أقربائي لتناول العشاء ، لا أريد رؤية وجهك أيتها القبرة الصغيره وارمي هذه الدمية القديمة بعيداً .
الفتاة وكلها برائة : حسناً ياماما لن تريني أعدك .
الزوجة : قلت لك ألف مرة أنا لست أمك ! أمك ماتت ألا تفهمين أيتها الغبية البلهاء ؟!.
الفتاة : أنا آسفة لن أقولها مرة أخرى ياماما .
الزوجة : يالك من معتوهة ، والآن اعطني هذه الدمية ( تجذب الدمية من يدي الفتاة وتريد أن تطرحها أرضاً )
الفتاة متشبثه بقوة بالدمية : لادعيها أرجوك .
الزوجة تطلق عنان العضب : يالك من وقحة أغربي عن وجهي حالاً !!!

- بعد عدة ساعات حضر أقرباء الزوجة لتناول العشاء .

الزوجة والبسمة تداعبها: مرحباً بكم طاب مسائكم .
أحد الأقارب : مسرورين بلقائك .
الزوجة : تفضلو.

- الجميع يتناول ألذ الطعام وأطيبه أحست الفتاة الصغيرة بالجوع وقالت في نفسها :

الفتاة : إن معدتي فارغة أريد أن آكل ، سأذهب عند ماما . هيا يادميتي لنأكل طعام دافئ.

الفتاة وهي تقترب منكسة رأسها : أريد قطعة حلوى .
الزوجة والضيق ينحت وجهها وتصرخ بقوة وتشد الفتاة من أذنها اليمنى : أغربي عن وجهي ! قلت لك لاتدخلي إلى هنا .
الفتاة وهي تتألم وتبكي : ولكن أنا جائعة.
الزوجة : بدون لكن ! خذي هذا الأرز وانصرفي خارج المنزل هيا بسرعة ! . !

- خرجت الفتاة في جو عاصف شديد البرودة وجلست قرب حائط المنزل وهي متشبثه بدميتها وتفتح ثغرها وتدخل حبات الأرز بكل حذر خوف أن ينفذ .
الفتاة : كلي يادميتي . أوه هل تشعرين بالبرد لاعليك لقد وجدتها سأرسم الآن أمي على الأرض .

- أخرجت الفتاة طبشورة من قميصها وبدأت برسم أمها المتوفاة على الأرض والبسمة تعانق شفتيها ووجهها يقطر برائة، رؤيتها تُفطر القلب
رسمت أمها نعم ونامت في أحضانها وهي متشبثه بقوة بدميتها الصغيرة لعلها تَحلُم أمها .

- هيا نجول بنظرنا بعيداً إلى حيث والد الفتاة ، عندما كان الأب نائماً شاهد حلماً أقرب إلى الخيال لقد شاهد زوجتهُ المتوفاة تتحدث معه :

الأم : أين ابنتي ؟

الأب : ياإلهي .ويضع يده على قلبه وتظهر علامات الذعر فيه فيتصل بزوجته الجديدة . بسرعة يمسك سماعة الهاتف ويطقِق الأزرار .

الأب يتحدث بسرعة وبخوف : أين ابنتي تكلمي ؟!.
الزوجة : مابك ياعزيزي إنها نائمة لاتقلق.

يطمئن الأب ويحاول أن ينام مرة أخرى فيشاهد زوجتة المتوفاة كرة أخرى تلاحقة .

الزوجة : إن ابنتي تتجمد من البرد إنه يقتلها ! أرجوك أنقذها لاتدعها تموت هكذا لاتدعها تموت .
الأب والفزع يخنق أنفاسه المتسارعة القصيرة ويهم على سماعة الهاتف متصلاً بزوجته الجديدة : قلت لك أين ابنتي اسمعيني صوتها ؟!.
الزوجة والنعاس يغرقها : مابك إنها نائمة بحضني ماذا حل بك يارجل أوووف ابنتك بخير .
الأب : لاشيء حسناً
ويطمئن قلبه لابنته

ولكن يحلم الأب وللمرة الأخيرة

الأم : لاتقلق أنظر إنها أتت بقربي إنها لن تعود إليك مرة أخرى نحن راحلون عنك .,!

يصعق الأب ويهوي على الأرض يأمل إيقافهم : أرجوك لا تأخذيها عني أعيديها .
الأب يبكي ويصرخ ياإلهي ويتأوه ويجري ويسقط ورائهم ولكن اختفوا فجأةًًً وأنقطع حبل النجاة .

يقوم الأب بأخذ حقيبته ويسافر إلى بلده وكله أمل بلقاء ابنته وبالقرب من منزله يجد ابنته طريحة على وجه البسيطة ويهم يجري بسرعة .

الأب ودموعه تنهمر بقوة على الأرض:ابنتي حبيبتي استيقضي لقد عدت إليك ياحلوتي لقد عدت ياعزيزتي أرجوك لاتتركيني وحيداً أرجوك تكلمي ابنتييي ...إلخ آهء......

- لاجدوى من الصراخ انتهى الوقت لقد عانقت روحها البرئة السماء لقد تلاشت قواها ولفظت آخر أنفاسها وهي لاتزال متشبثه بدميتها الصغيرة لفظت أنفاسها الأخيرة قبل أن تكحل عيناها بمنظر أبيها
ماتت في ليلةٍ خاليةٍ من النجومِ كانت دامسة وليس من ريب في أن ملاكاً عظيماً ما ، كان واقفاً في الظلمة ، باسط الجناحين ، ينظر تلك النفس .
ماتت وجثمانها مجمدة محمرة كحمرة الدم وكأن خدها من البرد قد لطخ بدم فريسةِ ذِئب جائع
ماتت ولن تعود إلى هذه الحياة التي لاتعي أي معنى للرحمةِ.

التعديل الأخير تم بواسطة عرش الخيال الشرقي ; 13-08-2012 الساعة 03:10 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-08-2012, 09:35 PM
الصورة الرمزية عرش الخيال الشرقي
عرش الخيال الشرقي عرش الخيال الشرقي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 124

اوسمتي

افتراضي

أتمنى أن تروق لكم
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-08-2012, 02:05 PM
الصورة الرمزية أم أفنان الرطيبيه
أم أفنان الرطيبيه أم أفنان الرطيبيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 1,412

اوسمتي

افتراضي

قصه رائعه وفيها من الألم والحزن والعبره... شكرا لمشاركتنا بروائع قلمك الجميل... نتمنى ان نرى ابداعات القصصيه .. لك أرق التحايا
__________________
يمين الله يمين الله لأعلمك التحدي كيف
وأعلمك القصيد شلون يخضع لي وأنا بنيه
وأعلمك السما وشلون تمطر والليالي صيف
وأعلمك المذاهب الأربعة وتبيَت النيه
أنا بقولها لك جد ترى ما ينفعك ياحيف
وإذا إنك إنس يا عمي تراني ساس جنيه
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 11-08-2012, 11:36 PM
الصورة الرمزية عبدالله الراسبي
عبدالله الراسبي عبدالله الراسبي غير متواجد حالياً
نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس قسم الموروث الشعبي والتراث
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 9,051

اوسمتي
وسام الإدارة وسام أجمل الردود درع الإبداع وسام الإداري المميز وسام العطاء الغير محدود وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي


الاخت الفاضله عرش الخيال الشرقي تسلمي على هذا البوح الراقي والجميل
قصه جميله جدا رغم الحزن والالم الموجود بها
واصلي ابداعك الطيب
ونتتظر جديدك هنا دائما
وتقبلي تحياتي
__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-08-2012, 09:50 AM
الصورة الرمزية أمل فكر
أمل فكر أمل فكر غير متواجد حالياً
شخصية مهمة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 297

اوسمتي

افتراضي

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أخت عرش الخيال الشرقي.. سلمت مشاعرك الراقية في صنع قصة معجونة من الألم والحزن..
هكذا هي قلوب البشر، هناك من هي مليئة بالرحمة، وأخرى خالية..

استيقاظ الفتاة التي كبرت عن مهدها بكثير ذاقت ألم الفراق والفقد؛
لنتعلم أن قسوة الحياة تطال الجميع دون فرق عمر وسن.


عجبني في الحوار التأثر بأسلوب القصص المبسطة، التي من الممكن أن نقرأها مع رسومات تخيلية،
جميل المزج بين اقتباس من قصة تداولت عن إشارة الأب بوفاة أبنته لأهمال زوجته، وبين صورة رسم الطفل لأمه على الأرض،
جميل تسخير الواقع بنبذات أو نشير إليها في سرد جديد، بثوب يحمل أسلوب كاتب جديد...

وفقتِ أتي في إتحافنا بإبداع خالص مشوق آخر،،
دمتِ في عطاء..

تحياتي وتقديري^^
__________________
رزقني الله سبحانه بنعمة اسمها فلذة كبد
اللهم أحفظه لي"


"كم أتباهى وذاكرة لهذا الحب الرباني"..
اللهم أسألك حبك وحب من يحبك
وحب عملٍ يقربني لحبك
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 18-08-2012, 12:01 AM
أنور أنور غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 142

اوسمتي

افتراضي

أختي عرش الخيال الشرقي
قصة جميلة معبرة عن الواقع رغم الحزن السائد إلا إنها انعكاس لواقع نعيشه نعم فالام أختي هي التي ولدت ولن تكون للابن أو الابنة احن عليهم من قلب الام
أشكرك على طرحك الرائع
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 23-08-2012, 09:20 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي

الأخت الفاضله عرش الخيال الشرقي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عزف رائع بجمال السرد وروعة النبض

رغم الألم والحزن الذي أعترى القصة

من وحوش بشرية لاتعمل للبراءة أي قدر

سجلي أعجابي ومتابعتي.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 05-09-2012, 12:30 AM
الصورة الرمزية عرش الخيال الشرقي
عرش الخيال الشرقي عرش الخيال الشرقي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 124

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أفنان الرطيبيه مشاهدة المشاركة
قصه رائعه وفيها من الألم والحزن والعبره... شكرا لمشاركتنا بروائع قلمك الجميل... نتمنى ان نرى ابداعات القصصيه .. لك أرق التحايا


شكراً لك أيتها المبدعة على مرورك العطر .,’

جُزيتِ كُل خير .,’

وفقك المهيمن لدرب النجاح .,’
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 05-09-2012, 12:33 AM
الصورة الرمزية عرش الخيال الشرقي
عرش الخيال الشرقي عرش الخيال الشرقي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 124

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الراسبي مشاهدة المشاركة

الاخت الفاضله عرش الخيال الشرقي تسلمي على هذا البوح الراقي والجميل
قصه جميله جدا رغم الحزن والالم الموجود بها
واصلي ابداعك الطيب
ونتتظر جديدك هنا دائما
وتقبلي تحياتي

الأرق والأجمل مرورك أخي الكريم .,’

جُزيتَ كُل خير .,’

وفقك البارىء لدرب الفلاح.,’
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 05-09-2012, 12:36 AM
الصورة الرمزية عرش الخيال الشرقي
عرش الخيال الشرقي عرش الخيال الشرقي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 124

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل فكر مشاهدة المشاركة
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أخت عرش الخيال الشرقي.. سلمت مشاعرك الراقية في صنع قصة معجونة من الألم والحزن..
هكذا هي قلوب البشر، هناك من هي مليئة بالرحمة، وأخرى خالية..

استيقاظ الفتاة التي كبرت عن مهدها بكثير ذاقت ألم الفراق والفقد؛
لنتعلم أن قسوة الحياة تطال الجميع دون فرق عمر وسن.


عجبني في الحوار التأثر بأسلوب القصص المبسطة، التي من الممكن أن نقرأها مع رسومات تخيلية،
جميل المزج بين اقتباس من قصة تداولت عن إشارة الأب بوفاة أبنته لأهمال زوجته، وبين صورة رسم الطفل لأمه على الأرض،
جميل تسخير الواقع بنبذات أو نشير إليها في سرد جديد، بثوب يحمل أسلوب كاتب جديد...

وفقتِ أتي في إتحافنا بإبداع خالص مشوق آخر،،
دمتِ في عطاء..

تحياتي وتقديري^^

وعليكم السلام ورحمة من الله وبركاته.,’

كم هو جميل مروركِ الممزوج بالكلمات الراقية هُنا .,’

أسعدني مروركِ وفقك الرحمن للخير .,’
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:11 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية