روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,539ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,802ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,330
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,504عدد الضغطات : 52,284عدد الضغطات : 52,386

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > الشعر الفصيح

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-01-2011, 06:03 PM
الصورة الرمزية جاسم القرطوبي
جاسم القرطوبي جاسم القرطوبي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
الدولة: صحم-مقاعسة
المشاركات: 830

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى جاسم القرطوبي إرسال رسالة عبر Skype إلى جاسم القرطوبي
افتراضي المورد الهني في مديح سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام بقلمي وصوت أحد الصالحين

تبارى المداح في نظم قصائدهم في رسول الله صلى الله عليه وسلم راجين أن يعبق بهم شذى قوله عليه الصلاة والسلام لحسان : قل وروح القدس معك .
وتبارت شعراء تترى في مديحه عليه الصلاة والسلام وعلى رأسه الإمام البوصيري صاحب البردة ، وكأمثال أحمد شوقي ، والشاعر الباكستاني العلامة السيد محمد علامة إقبال .
ومن باب فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم كتبت هذه القصيدة في مدحه عليه الصلاة وأتم السلام وأضعها بين يديكم متمنيا لها القبول وأن تنال إعجابكم .وأسميتها :



المورد الهني في مديح سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام



لِلْشَّمْـس ِ شَمْـسٌ وَالَّفَرَاقِــــــــــــــــــدِ فَرْقَـدُ
................................ لَـكِـنْ إِذَا بَـانَـا فَحَـاشَـا يُفْـقَـدُ
قَطْرُ الْنَّدَى ، وَحْيُ الْهُدَى ، بَلُّ الْصَّدَى
................................ رُوْحِي الْفِـدَاءُ لَـهُ قَـوَاف ٍ تُنْـضَـــــدُ
هُو نُقْطَةُ الْبَـاءِ الَّتِـي عَـنْ كُنْهِهَـــــا
................................ لَقَدِ انْزَوَى ذُو الْعَـذْل ِ وَهْــوَ مُبَعَّــدُ
مِنْ حَمْد ِ رَبِّي ذَاتَـهُ لَقَـد ِ انْبَــــــــرَى
................................وَبَـدَا مِـنَ الْحَمْـدِ الْقَدِيْــم ِ مُحَــــمَّــدُ
وَتَفَتَّحَـتْ كُـلُّ الْعَوَالِـــــــم ِ جُمْــــلَـة ً
................................مِنْ نُـوْر ِ أَحْمَـدَ إِذْ يَلُــوْحُ الْسُّـــؤْدَدُ
وَمَضَى الْتَّدَافُـعُ فِـي أَلَسْـتُ بِرَبِّكُـمْ
................................لبَّـى الْـنِّـدَاءَ الْسَّـابِــــقُ الْمُتَــــفَـرِّدُ
الْفَاتِـحُ الْمَاحِـي الْرَّحِيْــمُ الْخَـاتَـــمُ
...............................الْشَّاهِـدُ الْمَشْهُـوْدُ سَعْـدِي الأمْجَـــدُ
وَتَكَامَـلَـتْ أَنْـــوَارُهُ فَلأِجْـلِــهَـــــــــا
................................خَــرَّتْ مَلائِـكَـــةُ لآدَمَ سُـــجَّــــــــدُ
مَـا ثَـمَّ لِـي جَـاهٌ بِلُجَّـةِ بَحْــرِهَـــــــا
............................... إِلا أَذَان الْـرُّوْح ِ إِذ هِـــيَ تَشْــهَـــدُ
يَـا للَمُحَبِّيْـنَ الأُلـى شُهِـدُوْا بِــهِــــإ
................................فَالحُبُّ مِنْ مُهَج ِ الحَشَا لا يَــنْفَـــــدُ
جَاءُوَا دَعَـاوِي الْحُـبِّ أَبْلَـجَ حُجَّــةٍ
................................مِـنْ كَــــــامِـل ٍ أَو شَـــاعِـر ٍ يَـتَـوَدَّدُ
سَلْهُمْ يُجِبْكَ عَن ِ الْحَقِيقَـة ِ جِهـْبِـذ ٌ
................................سَيْفٌ عَلَـى جِيْـدِ الْجَهُـــــوْل ِ مُهَــنَّـدُ
وُصَفُـوا مَكَانَتَـهُ فَقَـالُـوَا عَـبْـــــدهُ
................................لَكِنْ بِـهِ لَقَـد ِ انْطَـوِى مَــا يُــوْجَـــــدُ
ذَكَـرُوْا مَقَامَـات ٍ زَكِـــــيَّـات ٍ لَـــهُ
................................فِـي طَيِِّـهَـــا آَيُ الْمَحَـبَّـــــةِ تَــرْفـــــدُ
مِنْهُـمْ رِجَـالٌ وَالْرِّجَــالُ مَـعَـــادِنُ
................................يَا سَعْدُ هَـلْ كَالْقَـــوْم ِ يَوْمَـا نُسْـعَـــدُ
نُعْمَـانُ مِـنْ إِنْشَادِهـمْ حَصْـبَـاءُهُ
................................وَادِي الْعَقِيْـق ِ بِجهْـدِهِــــــمْ يَتَهَـجَّـدُ
بِالْقُبَّـةِ الْخَضْـرَاءِ بَـلْ بِالْمُصَظَّفِـى
................................هَامُوْا وَفِي عُرْس ِ الْطَّرِيْقَةِ غَـرَّدُوا
فَالْمُصْطَفَـى زَاكِـي الأرْوَمَـةِ سَيِّـدٌ
...............................شَمْسُ الْوُجُود ِ بِه اقْتَدُوا فَبِـهِ اقْتَــدُوا
يَا سَعْدُ قِـفْ نَفَسـا فَـإِنَّ صُدُوْرَنَـا
................................فِيْهَـا هَــــــوَاهُ وَالْـهَـــــوَاءُ مُــــرَدَّدُ
فِي الْمَجْمَع ِ الأَعْلَى اجْتِمَـاعُ وِدَادِنَـا
................................حَيْـثُ الْعِنَايَـةُ وَالْمَفَاخِــــــرُ تُـرْصَـــدُ
هُـو حَظُّنَـا فِـي الأَنْبِـــيَـاءِ وَحَظَُّـهُ
................................كُنَّــــــا وَنَحْـنُ بِـهِ لَعَمْـرِيَ أَسْـعَـــــدُ
إِنْ كَـانَ بَعْـدَ المُرْسَلِيْـنَ مَجِيْــــــئُـهُ
................................نُـوَّاب ذِي خَطَـر أَتَـــــــــوْا لِيُمَـــهِّـدُ
قَـد بَشَّـرُوْا أَقْوَامَهَـمْ بِظُــــهُـوْرِه
................................فِـي غِبْطَـةٍ لَكُـمُ فَرَبَّكُـــــــمُ احْمَـدُوْا
حَتَّى إِذَا مَـا بَـانَ مَوْكِـبُ أَحْمَــدٍ
ٍ................................إِرْهَـاص بِـرٍّ لِلْشَّـقَـــــــاوَة يَحْـصُــــدُ
يَا خَيْرَ خَلْق ِ الْلَّهِ يَا غَـوْثَ الـوَرَى
................................أَهْلا ً وَسَهْلا ً مَرْحَبَا ً بِـكَ نَسْعَــــــدُ
فَاشْفَعْ لَنَـا يَـا مَالِكِـي يِـا شَافِعِـي
................................كُنْ أَنْتَ حِصْنِي وَالْفَرائِــــصُ تَرْعَـدُ
وَانْظُرْ إِلَى حَالِـي الْضَّعِيِـفِ بِقُـوَّة ٍ
................................فَبِكَ اسْتَجَـرْتُ أَجِـرْ مُحِـــبَّـكَ أَحْمَــدُ
صَلَّـى عَلَيْـكَ الْلَّـهُ فِـي سُبَحَاتِـهِ
................................فَبِكَ ابْتَـدَت غُـرَرُ الْهَبَـاءِ وَتُخْــمَـــدُ
وَالال ِ وَالْصَّحْبِ الْكِـرَام ِ وَقُطْبِنـا
................................وَالْصَّالِحِيْنَ وَمَـنْ بِفَضْلِـكَ جُـــرِّدُوا
وَجَنَائِن الْمَدْح ِ الْشَّــــذِيِّ قَطَفَتْهَـا
................................فمَـنِ الْنَّبِـيِّ مَدَائِــحِـي تَـتَـــــــــوَرَّدُ



وهذه قصيدتي بصوت أحد الصالحين من كبار السن أحسبه هكذا لما رأيت من تقواه وصلاحه ولا أزكي على الله أحدا ، علما بأن إلقاءه إياها كان قبل تصليح بعض الأشياء وتغييرها


للاستماع أو التحميل
اضغط هنـــــــــــــــــــــــــــــا
__________________
أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا
حَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا
بقلمي


ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية

https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:51 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية