روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     ذكرى شاعرة في ربيع العمر [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     شوقان [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     جناح الخير [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     عودة حميدة نتمناها للجميع [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,475ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,733ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 7,974
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,440عدد الضغطات : 52,213عدد الضغطات : 52,319

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 17-06-2015, 05:46 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي حسن البطران في جلسة حوارية حول القصة القصيرة جدا بالبريمي

البريمي – حميد بن حمد المنذري –عمان

أقام صالون فاطمة العلياني الأدبي جلسة حوارية مع القاص السعودي حسن البطران بغرفة تجارة وصناعة عمان. بدأت الأمسية بجلسة حوارية مع الكاتب حسن البطران وحاوره الكاتب والقاص العماني محمد اليحيائي الذي عرف بالقاص ثم أتاح الفرصة للضيف لتقديم ورقة موجزة بعنوان «كأنني اقترب من الإبداع» متحدثا عن تجربته في كتابة القصة القصيرة جدا، وأن كتابته جاءت في أثواب متغيرة تغطي أجساما متفاوتة في المقاسات لنصوص قصيرة جدت كرأس شوكة وورد محمدي أو طويلة كامتداد جذع نخلة باسقة قد يكتبها وينثرها المبدع في قنوات وأراض مختلفة في اللون والرطوبة والنعومة يهدف إلى بسطها على مساحة شاسعة وكبيرة.
مضيفا:«وأنا هنا لا أدعي إلا أنها أفكار ألبسها المبدع ما رأيتموه عليها من أقمشة تحمل نقوشا قد تكون داكنة أو باهتة في بعضها وهنا بدا أنها تحفر ذات مرة في صخور صلدة وعميقة، وقد تحفر في تربة طينية أو جافة أوعلى سطح الماء أحيانا، وهذا يحيل إلى أن بها دلالات غير مباشرة».
ويضيف:«حاولت (أنا) في كتاباتي الإبداعية أن أتكئ على مخزون معرفي وثقافي وإبداعي وتجارب حياتية متنوعة وذات أبعاد مختلفة ومارست معها لعبة الحذف والترميز وأحيانا اﻹقصاء والمكاشفة حتى ولدت من رحم قد صنعته لها، محاطا بطقوس وهالات تقترب من التصوير الخيالي والفانوس الكلاسيكي معتمدا على أن الكلاسيكية تمثل جزءا منها، والدلالات المفتوحة والمفارقة الحداثية جزءا آخر ليتشكل مزيج يتناسب والأمزجة المتباينة فمرة تتسرب إليك عن بعد شديد،ومرة أخرى عن قرب لصيق».
بعدها أخذ أ.محمد يحاور الكاتب عن تفرده في كتابة هذا اللون القصصي بالذات ليجيب الكاتب عن شغفه بكتابة هذا اللون من ألوان الجنس الأدبي بعد قراءته للعديد من النصوص في هذا الجنس، وبسؤاله عن الآليات التي تمكن من يريد الكتابة في هذا الجنس يقول الكاتب:لابد لمن يريد الكتابة في هذا الجنس أن يكون قد قرأ وكتب الرواية أو القصة القصيرة حتى يتمكن من كتابة القصة القصيرة جدا، وعن سؤاله عن الأب والقدوة الذي يتمثلها في كتابته لهذا الجنس الأدبي يجيب الكاتب بأنه حسن البطران نفسه مشيرا إلى أنه عمل على تنمية نفسه واشتغل على نصوصه .
وعن كتابته لنصوصه يرد الكاتب بأنه يكتب نصوصه من الحياة وقضايا المجتمع وأنه ينسج نصوصه مما يحيط به. بعدها كانت الفترة الثانية من الأمسية بقراءة نقدية قدمتها د. فاطمة العلياني بعنوان:«رمزية الألوان في مجموعة ناهدات ديسمبر» بدأت د.فاطمة بالحديث عن مجموعة «ناهدات ديسمبر» وهي آخر إصدارات القاص حسن البطران وتشتمل على (103) نصوص قصصية قصيرة جدا مسترسلة في حديثها عن عتبات النص من العنوان «ناهدات ديسمبر» قائلة:المعروف أن ناهدات جمع مفرده ناهدة اسم فاعل وهي الفتاة التي كعب نهدها وبرز. أضيفت إلى«ديسمبر»آخر فصول السنة الذي يتميز ببرودته، فاكتسبت من التخصيص فهذه الناهدات ناهدات ديسمبر دون غيره من الشهور، وكأن الكاتب يريد بذلك دلالة رمزية باعتبار المرأة رمزا للحضن الدافئ من برودة وقسوة الشتاء كحالة جوية ونفسية وخصصهن بالناهدات كإشارة كنائية عن وصول مرحلة البلوغ التي تجعل المرأة تتحمل المسؤولية رغم صغر سنها كما خصصها بشهر يختتم به عام ويبدأ به عام جديد تكون فيه المرأة شخصية جديدة بخلاف تلك التي كانت عليها، وكأنها تمحو ما كان وتتطلع إلى ما سيكون بنظرة أكثر تفاؤلا وإشراقا.
بعدها تمت العودة إلى الحوار ومحاورة الكاتب حول استخدامه للألوان، فيعقب بأن الألوان ترد لديه عن قصد وليس عبثا. بعدها تم طرح العديد من الأسئلة حول الفرق بين القصة القصيرة جدا والخاطرة وبينها وبين قصيدة النثر. بالإضافة إلى الحكائية ومدى اشتراط توافرها في نص القصة القصيرة جدا. ومدى ارتباط الإقناع بهذا النوع من الأجناس الأدبية. واختتمت الأمسية بتكريم د.فاطمة العلياني للضيفين حسن البطران ومحمد اليحيائي
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 21-06-2015, 07:41 AM
غدير طه غدير طه غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
الدولة: At Home
المشاركات: 605

اوسمتي

افتراضي

إثراء يفوق الإمتاع بقليل
قرأت أسطركم بشوق
بوركتم على هذا النقل القيم
والأخبار الأدبية الراقية
وشخصية تميزت ماشاءالله
مزيد من التقدم أخي
__________________
لامَركَبٌ كجرأة المطرِ يُعجِبني
كَمَركَبٍ ورق بَينَ أشعة القمر
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:35 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية